1- هل الأرض من المنظور القرآني كوكب من الكواكب..أم شيء مستقل تماما عن الكواكب؟
هل يوجد في القرآن نص صريح واضح واحد يقول أن الأرض هي كوكب من الكواكب؟
والجواب من القرآن ذاته ..حيث لا يوجد نص صريح واضح واحد يؤكد أن الأرض كوكب من الكواكب.. بل يوجد في
القرآن ما يؤكد أن الأرض لا علاقة لها بالكواكب لا من قريب ولا من بعيد.
فالوجود من المنظور القرآني هو الأرض.. ثم السماوات...ونجد ان القرآن يؤكد ان السماوات والأرض كانتا شيئا واحدا
مجتمعا..ففتقهما الله ( كانتا رتقا ففتقناهما)..اي فصلهما..فصارت الأرض تحت..والسماء تعلوها..يعني فوق الأرض ..سقف
والآن أيها الأحبة اليكم الأدلة من القرآن التي تؤكد ان الأرض ليست كوكبا من الكواكب من المنظور القرآني:
1- الكواكب موجودة فقط في السماء، والأرض من المنظور القرآني ليست في السماء [كما سيأتي]:
( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين) ( ولقد زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب)
2- الكواكب كما يوضح القرآن هي موجودة فقط في السماء الدنيا زينة لها ..وفي نفس الوقت تقوم بوظيفة مهمة من وجهة نظر القرآن..وهذه المهمة تتمثل بحفظ السماء من كل شيطان مارد :
(إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد لايسمعون الى الملأ الأعلى ويقذفون من كل جانب دحورا
ولهم عذاب واصب إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب ) الصافات من 5- 10
وخلاصة ما تقدم.. القرآن أكد على الأمور التالية:
- ان السماوات شيء والأرض شيء آخر
- الكواكب موجودة فقط في السماء الدنيا زينة لها.
- الكواكب موجودة في السماء الدنيا لها وظيفة اخرى وهي حفظ السماء من كل شيطان مارد.
2- الأرض من المنظور القرآني ليست في السماء
لا يوجد في القرآن نص واحد واضح وصريح يقول ان الأرض موجودة في السماء .بل إن النصوص القرآنية تؤكد أن الأرض
شيء منفصل عن السماء تماما كما سنرى من خلال بعض النصوص القرآنية التالية :-
قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ
وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِّلسَّائِلِينَ
ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ
فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)
فمن خلال النص القرآني الوارد في سورة الصافات من الآية 9-12 ..نجد أن الأرض وما عليها من حياة خلقت قبل السماوات واستغرق خلقها وما عليها من حياة مدة اربعة أيام ..ثم بعد ذلك استوى الى السماء وهي دخان فخلقها في يومين...وجعلها سبع سماوات. وهنا نلحظ بصورة جلية لا لبس فيها أن الأرض ليست في السماء..بل هي منفصلة عن السماوات ..كما توضح النصوص القرآنية (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ) الأنبياء 30
ومن المنظور القرآني فالسماء هي سقف فوق الأرض بناها الله وزينها بالكواكب ( أفلم ينظروا الى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها) والسماء ليست طابقا واحدا فوق الأرض بل سبع سماوات وأدناها الى الأرض السماء الدنيا التي توجد بها الكواكب والنجوم والشمس والقمر والشهب .
ومن المنظور القرآني ايضا السماء تتميز بوجود البروج فيها ..والسماء مرفوعة بغير عمد ترونها ..رفع سمكها أي اعمدتها فسواها.
ولا يسعني اختصارا للكلام إلا التأكيد على أن الأرض ليست في السماء التي هي سقف محفوظ والتي حسب القرآن جعل الله فيها بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا والتي لها أبواب ..والتي يمسكها الله ان تقع على الأرض ( ويمسك السماء ان تقع على الأرض إلا بإذنه )
الكاتب: zakory
المصدر: منتدى اللادينيين العرب
مواضيع ذات علاقة
هل الأرض كروية في القرآن؟
السماء في القرآن
وجعلنا السماء سـقـفـا محفوظا، هل يختلف القرآن عن لغة عصره؟
من أخطاء القرآن
هل يوجد في القرآن نص صريح واضح واحد يقول أن الأرض هي كوكب من الكواكب؟
والجواب من القرآن ذاته ..حيث لا يوجد نص صريح واضح واحد يؤكد أن الأرض كوكب من الكواكب.. بل يوجد في
القرآن ما يؤكد أن الأرض لا علاقة لها بالكواكب لا من قريب ولا من بعيد.
فالوجود من المنظور القرآني هو الأرض.. ثم السماوات...ونجد ان القرآن يؤكد ان السماوات والأرض كانتا شيئا واحدا
مجتمعا..ففتقهما الله ( كانتا رتقا ففتقناهما)..اي فصلهما..فصارت الأرض تحت..والسماء تعلوها..يعني فوق الأرض ..سقف
والآن أيها الأحبة اليكم الأدلة من القرآن التي تؤكد ان الأرض ليست كوكبا من الكواكب من المنظور القرآني:
1- الكواكب موجودة فقط في السماء، والأرض من المنظور القرآني ليست في السماء [كما سيأتي]:
( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين) ( ولقد زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب)
2- الكواكب كما يوضح القرآن هي موجودة فقط في السماء الدنيا زينة لها ..وفي نفس الوقت تقوم بوظيفة مهمة من وجهة نظر القرآن..وهذه المهمة تتمثل بحفظ السماء من كل شيطان مارد :
(إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد لايسمعون الى الملأ الأعلى ويقذفون من كل جانب دحورا
ولهم عذاب واصب إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب ) الصافات من 5- 10
وخلاصة ما تقدم.. القرآن أكد على الأمور التالية:
- ان السماوات شيء والأرض شيء آخر
- الكواكب موجودة فقط في السماء الدنيا زينة لها.
- الكواكب موجودة في السماء الدنيا لها وظيفة اخرى وهي حفظ السماء من كل شيطان مارد.
2- الأرض من المنظور القرآني ليست في السماء
لا يوجد في القرآن نص واحد واضح وصريح يقول ان الأرض موجودة في السماء .بل إن النصوص القرآنية تؤكد أن الأرض
شيء منفصل عن السماء تماما كما سنرى من خلال بعض النصوص القرآنية التالية :-
قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ
وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِّلسَّائِلِينَ
ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ
فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)
فمن خلال النص القرآني الوارد في سورة الصافات من الآية 9-12 ..نجد أن الأرض وما عليها من حياة خلقت قبل السماوات واستغرق خلقها وما عليها من حياة مدة اربعة أيام ..ثم بعد ذلك استوى الى السماء وهي دخان فخلقها في يومين...وجعلها سبع سماوات. وهنا نلحظ بصورة جلية لا لبس فيها أن الأرض ليست في السماء..بل هي منفصلة عن السماوات ..كما توضح النصوص القرآنية (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ) الأنبياء 30
ومن المنظور القرآني فالسماء هي سقف فوق الأرض بناها الله وزينها بالكواكب ( أفلم ينظروا الى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها) والسماء ليست طابقا واحدا فوق الأرض بل سبع سماوات وأدناها الى الأرض السماء الدنيا التي توجد بها الكواكب والنجوم والشمس والقمر والشهب .
ومن المنظور القرآني ايضا السماء تتميز بوجود البروج فيها ..والسماء مرفوعة بغير عمد ترونها ..رفع سمكها أي اعمدتها فسواها.
ولا يسعني اختصارا للكلام إلا التأكيد على أن الأرض ليست في السماء التي هي سقف محفوظ والتي حسب القرآن جعل الله فيها بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا والتي لها أبواب ..والتي يمسكها الله ان تقع على الأرض ( ويمسك السماء ان تقع على الأرض إلا بإذنه )
الكاتب: zakory
المصدر: منتدى اللادينيين العرب
مواضيع ذات علاقة
هل الأرض كروية في القرآن؟
السماء في القرآن
وجعلنا السماء سـقـفـا محفوظا، هل يختلف القرآن عن لغة عصره؟
من أخطاء القرآن
لا اعرف كيف تفكرون ؟ تردون ان تبينوةا خطا القران في قلب معناه وليس معناه الحقيقي لماذا لا تاخذ معناه الحقيقي ؟ ومهما حاولت ان تنتقد القران سوف يبقر القران صحيح 10000000% ولا يوجد خطا بسيط وهو ليس من عند محمد بل من عند الله
ردحذفغريب أمر هؤلاء القوم،
ردحذف*
الشمس تغرب في عين دافئة ( فلما بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة و وجد "عندها" قوما. 'قرآن' )
يعني لاقى الشمس بتغطس في بحيرةحارة فتصبح حارة و على ضفة البحيرة في ناس تجري ورى معزة و شوية ناس بتشرب شاي بلبن و إتنين بيتخنقو عل قهوة ..
ده هو الإعجاز ؟ ههههه
*
و الأرض لا تدور ( من قال بدوران الأرض فهو كافر 'بن عثيمين' )
*
و الكواكب في السماء الدنيا ( ولقد زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب 'قرآن ' )
أهم دليل لم تذكره يا عزيزي الكاتب : حادثة الإسراء و المعراج ،
حين طار محمد على بغل فلما وصل إلى السماء الأولى ، استوقفته دورية و إستجوبته قبل السماح له بولوج السماء الأولى . (فتح له باب الدخول فى السماء الأولى)
إذا كانت الأرض في السماء الأولى ، فكيف سيفتح له باب السماء الأولى ؟ سيجيب المتأسلم أنه باب الخروج ؟؟ ههه ، إذا فما فائدة باب السماء الثانية ؟ هل هناك شيء بين السماء الأولى و الثانية ؟
إيه الهبل ده !
*
و الشمس تجري و تسجد تحت العرش ههه ( و الشمس تجري لمستقر لها 'قرآن ' )
بالنسبة للسجود فالأحاديث الصحيحة تفسر كيف تسجد فيؤذن لها بالطلوع مرة أخرى.ههه
لماذا ، لانه ببساطة من كتب القرآن لا يعلم أنه حين يكون ليل في مكان فهو نهار في آخر .
لماذا ؟ لانه يظن أن الأرض مسطحة و السماوات مسطحة و طباقا و تمسكها أعمدة غير مرئية و لا يمكن لأي كائن دخول السماء الأولى ، يعني الكون مكعب به طبقات .
تصور يليق بمخيلة إنسان في القرن السابع.
*
و النجوم ترجم كائنات فضائية لا نستطيع رؤيتها ههه ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين 'قرآن ' )
و مازال هؤلاء المساكين يعتقدون أنه كلام خالق الكون (إن كان موجودا أصلا)
يدعونه ليل نهار و المصائب نازلة عليهم ليل نهار،
يموتون بالعشرات كل يوم ، و لا حياة لمن تنادي .
استيقظوا إنهم يكذبون عليكم .
( و الشمس تجري لمستقر لها 'قرآن ' )
ردحذفوهي الشمس بتتحرك من مكانها أصلا ؟
و هي الشمس مش نجم برضو وإلا إيه ؟؟؟
إيه الهبل ده !
ان قول الله تعالى-رب المشرقين ورب المغربين - الآية ليدل للعاقل وليس للمعاند انه اشارة واضحة ان في كل لحظة من الزمن يوجد مشرقين ومغربين اي لابد ان تكون الارض كروية لتحقق هاته الحقيقة ليكون نصف الكرة الارضية يبدؤه النهار ونصف الكرة الارضية الثانس يبدؤه الليل , اي نصف الكرة الارضية نهارا زمانه بغلب الاظاءة عليها ونصفها اللآخر ليلا بغلب الظلام عليها , وما بين كل مشرقين ومغربين ملايين لحظات النهار والليل تقدر بالجزء من الثانية كل لحظة . ويجمع الله هاته اللحظات لأهميتها في تنقل وتتابع الزمان على وجه الارض ليحقق الأسباب لتتحقق الحياة برهانها للخلائق فان كل لحظة هي مشرق في طرف من الارض ويقابلها في الطرف الاخر مغرب , اي كل اللحظات هي مشارق ومغارب ولدلك يسرد الله هاته الحقيقة الجعرافية والفلكية للارض مبرزا اهمية المكان التي بدورها تبين اهمية الزمان في حياة الناس بتعاقب الليل والنهار على كل بسيطة التي تعتبر للمقيم فيها كارض مستوية من شساعتها وثباة مكانها اي ليس فيها ارتجاج حتى تجعل الانسان يظن ان الارض غير كروية اي كوكب من الكواكب تسبح في الفظاء كما يشاهد الاجرام في السماء وقوله تعالى هدا - رب المشارق والمغارب- الآية , اي هاته اللآية تفسر استدارة سطح الارض تجعل منها كروية جغرافيتها ومن ثم كوكب في الفضاء باستدارتها حول نفسها .
ردحذفان حكمة دكره تعالى للمشرق والمغرب للارض وانها مشارق ومغارب كثسرة لها لتفسر استدارة سطح الارض وكرويته وان الارض كوكب وان المكان يجري به الزمان بالتناوب لكل شبر من الارض بتناوب متساوي ليبدي ميزان الله الدي قدره لتجري عليه الاسباب لتحقق برهان التعايش بالشهادة الزمانية باستدلال تعاقب الليل والنهار لتتحقق الشهادة لتكون في الآخرة تشهد على فرسة حياة الانسان في الارض ونتيجة تعايشه شهادة له بالصلاح او عليه بالطلاح.لأن الزمان هو مقياس الاسباب جريانها في المكان ولدلك لما حقق الله المكان حقق له الزمان بجعله سبحانه الارض مستديرة لكون تردد الاسباب تتاليا بتواترها تجعل للانسان امكانية التعلم من الملك الدي يثبته المكان وهو عالم الاجساد ويدل عليه الزمان وهو عالم الانفس من شعور وحس ونحوهما وهو عينه ما ركب عليه الانسان اد هو جسد وروح التي سيرها تعالى نفسا للمخلوق ليشعر بالحياة بها اي جريان الزمانعلى اسبابه يحملها , ولدلك قوله تعالى -والشمس والقمر بحسبان- الآية اي لولا استدارة الارض لما تمكنتا الشمس والقمر من تحقيق تتالي الزمان على سطح الارض وتردده ليتعاقب الليل والنهار حتى يتخد الانسان الشمس يستدل بها على عالم الاجساد بحساب عدد تعاقبها والقمر يستدل به على عالم الانفس بما يشعر به من ضن في اعماق احاسيسه بحساب عدد تعاقبه .
فيكون الله في الآية الاولى قد دكر استدارة سطح الارض وكرويتها وانها كوكب واهمية دلك لتحقق الاسباب على كمل وجه الارض بتساوي ويكون دلك تحقيق التعايش بين الخلائق بتساوي اي بالقسط وتكون مردودية التعايش على قدر عمل المخلوق كما في مقدار زمانها ونوعا في انها خيرا او شرا.
وفي الآية الثانية يكون تعالى قد دكر الاسباب بتحقيق الزمان بتتالي وتواتر موزون ليكون من دلك التعلم بشهادة تعاقب الاسباب بشهادة تعاقب الزمان بشهادة تغير المكان مادته وشكله وصورته ولونه وهو ختم احواله وظاهرها العارض للشهادة الاولى.
ان القرآن من عظمته فان سرده للحقائق هو من الكمال الجامع والمفصل لكل شيء وبسبب دلك هو معجز حتى تسمى الجملة منه آية , بل حتى قال عنه تعالى - وما تنزلت به الشياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون- الآية اي ادا كانت الشياطين تجري في كل واحد منكم يا ملحدون وهي لا تستطع على القرآن قدرة على علمه اي ان تعلمه حتى تعلم تأويله وحتى وان ارادت دلك فانها لاتستطيع فكيف لكم دلك وانتم اقل قدرا من الشياطين علما ؟؟؟؟؟ اي ادا كانت الشياطين غبية وهي كدلك وابسط دليل على دلك انها تسعى الى جهنم وهي تعلم فانكم يا ملحدون اعظم غباء منهم الى حد الادنى غاصة ادا كنتم من بني آدم فضلهم تعالى عن كل اجناس الخلائق بالعلم.
نور من الالجزائر المسلمة النية.
العنوان/www.elnoor_to@yahoo.com
أنت مصيب تماما القرآن لم يقل أن الأرض في السماء، و لو قال ذلك ما كان قرآنا من عند الله. لأن السما هي ما على و كيف للشيء يحل في الشيء و هو منفصل عنه و أعلى منه. لكن العلم لم يقل أيضا أن الارض في السماء، بل أثبت أنها في الفضاء، و الفضاء غير .. و السماء غير .. و كذلك الفرنسيون بين Ciel و Espace لكن إذا أرضت أن تثبت أن القرآن فاسد أو باطل عليك أن تثبت أنه يبطل القول بوجود الأرض في الفضاء.
ردحذفملاحظة : لا أعرف يا zakory إن كنت على إحاطة و لو ضعيفة بالابستمولوجيا أم لا. إذ تبين منذ بدايات القرن العشرين أن العلم الانساني كله ضني " قال في شأنه غاستون باشلار : هو الممكن الذي قام الدليل على إمكانه ". أماما جاء به القرآن فهو المطلق و الضروري و الثابت. و لا يمكن لعلم البشر أن يتصف بهذه الصفات و هو سيظل في تغير دائم و بالتالي لا يمكن للحقائق العلمية المتغيرة أن تحكم على حقائق القرآن، لكن حقائق القرآن الخالدة يمكنها أن تكون حكما على الحقائق العلمية لأن الثابت يمكنه الحكم على المتغير و المطلق على الممكن .
السلام عليكم
ردحذفاجاب الاخ noor وافاض في جوابه وفقه الله فعلا ابحثوا عن تفسير ل رب المشارق و المغارب ما معناها الا لعلمه بوجود اكثر من مشرق و مغرب دون علم النبي(ص) بذلك
مسلم معجب بكتابات الملحدين
lll
ردحذفالكاتب المفتس اين نقدك؟؟اين ما تاخذه علي القران الكريم..نعم ان الارض ليست في السماء بالنسبه لنا كسكان للارض هذه بديهيه يعرفها حتي الطفل الصغير فالمساله نسبيه فاذا كان الخطاب هو لاهل الاض فان سماءهم بطبيعه الحال لا يدخل فيها الارض لان الارض هي تحتهم لا فوقهم ...فين السؤال يا جاهل يا حمار؟؟؟؟؟
ردحذفيقول : جيمي سامبسون : (( الكاتب المفتس اين نقدك؟؟اين ما تاخذه علي القران الكريم..نعم ان الارض ليست في السماء بالنسبه لنا كسكان للارض هذه بديهيه يعرفها حتي الطفل الصغير فالمساله نسبيه فاذا كان الخطاب هو لاهل الاض فان سماءهم بطبيعه الحال لا يدخل فيها الارض لان الارض هي تحتهم لا فوقهم ...فين السؤال يا جاهل يا حمار؟؟؟؟؟))
ردحذفانت تعلم أن الارض كروية الشكل . إذن ما يمكن أن يكون سماءا بالنسبة لساكن نيويورك هو تحت بالنسبة للساكن في جاكارطا والعكس صحيح إن الرجل الواقف على سطح الكرة الارضية في القطب الشمالي مثلا سيكون رأسه نحو متجها نحو سماء تقع تحت ارجل الرجل الواقف في القطب الجنوبي ( رأساهما في اتجاهين متعاكسين )
واضح أن القرآن لا يقصد السماء بهذا الفهم المتعاكس انطلاقا من سطح الارض الكروي ...ومن ثم يبقى تحليل الكاتب منسجما كثيرا على اعتبار أن ألأنسان قديما اعتبر السماء سقفا لأرض مسطحة أي قابل بين السماء والارض .... إنه بالاحرى قابل بين السماوات السبع والارض (( إن شئت الدقة سبع أراضين )) كما جاء في الاساطير البابلية القديمة
لهذا السبب ماكان بإمكان الانسان القديم أن يتحدث عن * الفضاء * فهذا مفهوم فلكي معاصر ينتمي الى علم الفلك ( أي بزغ مع الثورة الكوبرنيكية لحظة استقلال هذا العلم عن علم التنجيم ))
إن مفهوم * الفضاء * حل محل مفهوم تنجيمي قديم ألا و هو * السماء * و الذي صار لا يحمل أي معنى فلكي الآن ... إذ لاوجود لكلمات من مثل سماء وسماوات .في علم الفلك الحديث فهل تدرك هذا .
وبعد هذا فعن أي حمار وجاهل تتحدث ؟
نعم ... ان السماء من التصورات المتعلقة" بعلم التنيجيم القديم" وهي شيئ لايتحدث عنه " علم الفلك الحديث " الذي اصبح موضوعه الفضاء
ردحذفو هي مفهوم خاطئ تماما ذاتيا وموضوعيا
1//......خطأ مفهوم السماء على المستوى الذاتي
-------------------------------------------------------
هذا الخطأ ناتج عن نظر الانسان الى ما علا رأسه فقط بمعنى أنها مفهوم ذاتي مرتبط فقط بمواقع وقوف الاشخاص على سطح الكرة الرضية لحظة نظرهم الى الاعلى ( أليس هذا فهم بدائي لرؤية الفضاء ؟ ) هذا من جهة
من جهة ثانية فلما نتحدث عن ** السماء الزرقاء ** إنما نتحدث في الحقيقة عن وهم سماوي بصري أزرق ناتج عن انكسارموجات اشعة الشمس في الغلاف الجوي فتتبدد كلها إلا الطيف الازرق منها فموجته تخترق ذاك الغلاف وتصل الى اعيننا لذلك نتوهم اننا نرى السماءا زرقاء.
2 //....خطأء مفهوم السماء على المستوى الموضوعي
-----------------------------------------------------
لقد قسم المنجمون البابليون قديما السماء حسب افلاك الكواكب السبعة اللسيارة وكانت سبع سماوات بعدد الكواكب المعروفة في عصرهم لا اقل ولااكثر
السماء ذكرت في القرآن الكريم بمعنيين
ردحذفمعنى يقصد الغلاف الجوي فعندما يتحدث عن الامطار المقصود الغلاف الجوي السماء المرئية لنا
اما عندما يذكر السموات مجتمعة مع الارض فالمقصود يكون الكون باكمله
ما المشكلة هنا ؟
http://www.bbc.co.uk/arabic/multimedia/2014/03/140318_space_bang_thoery.shtml