لم أكن أريد أن أكتب هذا الموضوع إلا عندما تمادى أهل الإعجاز العلمي في محاولتهم المفلسة لخداع الناس وإيهامهم أن القرءان يحتوي على كنوز علمية و مصدر لأخذ العلوم الطبيعية والتاريخية .....
لنخضع بعض آيات القرءان للميزان العلمي الدقيق لنشاهد هل هي معلومات علمية !!
(ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية)
("الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به " ...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا توجد جاذبية تجذب العرش إلى الأسفل تستدعي حمله لكي لا يسقط وليس من المنطقي أن يخلق الله جاذبية حول عرشه ثم يخلق حَملة لهذا العرش.
--------------------------------------
(وسابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فوصف عرض الجنة بعرض السموات والأرض كما تصف
عرضها بعرض أمريكا و البحرين ؟ فما فائدة البحرين !!
فالأرض حبة رمل بالمقارنة بحجم السموات أي الكون .
---------------------------------------
(ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره )
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فكيف تستطيع أن تولي وجهك وأنت في أمريكا نحو الكعبة , عندما تكون في أمريكا فوجهك للسماء ولا يمكن أن توجهه لمكة إلا إذا كانت الأرض مسطحة وليست كرة .
----------------------------------------
(وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)
الآية تتحدث عن بيع يوسف بدراهم معدودة
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ تاريخي ففي ذلك الوقت في عصر الفراعنة كان الناس
يتبادلون السلع ولم تكن عملة الدراهم اليونانية معروفة.
----------------------------------------
(يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين فان كن نساءا فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك....)
وهذه آية المواريث المعروفة.
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ حسابيا حيث لا يمكن تطبيق هذه الآية فعلياً في أغلب الحالات
لذلك اخترع المسلمون العول* حتى تكون الحسبة مضبوطة [واختراع رجال الدين المسلمين العَول من الأمثلة على مخالفتهم لقاعدتهم التي يشهرونها ضد العلمانيين عادة "لا اجتهاد مع وجود النص"، فهم لا يعتمدون تلك القاعدة عند وجود خطأ قرآني لا يمكن إصلاحه إلا باجتهاد مخالف للنص (أثير العاني)].
-----------------------------------------
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا حيث أن الأرض لم توجد قبل السموات بل أتت الأرض متأخرة
----------------------------------------
(إنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا، لم يخلق الكون في 6 أيام وحتى لو قلنا اليوم بألف سنة.
----------------------------------------
(أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ ...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالكرة( الكرة الأرضية) ليست لها أطراف تنقص منها إلا باعتبار الأرض مسطحة .
----------------------------------------
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنمل لا يتكلم .... فلو كانت النملة أوحت لنمل من غير أن تقول لكان الأمر مقبولاً.
------------------------------------------
(الله الذي جعل لكم سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا, فهل قمرنا الصغير ينير الكون الواسع**.
-----------------------------------------
(ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام إن يشأ يُسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لأيات لكل صبار شكور)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالسفن اليوم تتحرك بالمحركات ولا تستخدم الأشرعة فهل كان الله يجهل المستقبل .
------------------------------------------
(إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالأرحام يمكن مشاهدة ما بها عن طريق السونار
--------------------------------------------
وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ - ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنحل لا يخرج العسل من بطنه بل من فمه وإذا كان المقصود من بطنه ثم من فمه فا يكون النص القرءاني تنقصه الدقة العلمية .
وهناك خطأ أخر في كون النحل لا يأكل من كل الثمار بل يتغذى على رحيق الأزهار وغبار الطلع.
----------------------------------------------
خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ , يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ
الآية تتحدث عن عملية الإنجاب
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا ترائب المرأة (صدرها ) ولا ظهر الرجل هما من يخرجان البويضة والحيوانات المنوية .
-----------------------------------------
(وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا كون اللبن موجود بثدي الحيوان لا ببطنه ، و اثناء تكونه لا يختلط بالروث و لا بدم الحيوان.
-----------------------------------------
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ)
الآية تتحدث عن الماء عندما يكون بعيداً جداً بالعمق لا يمكن أن يأتي به أحد
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا في كون الماء الغائر يمكن سحبه بالأجهزة الحديثة إلى الأعلى [باستخدام المضخات (الماطورات) مثلا].
------------------------------------------
(ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فيجب أن تكون "وحملناهم في البر والبحر والجو" لأن الله [على فرض وجوده يجب أن] يعلم أن الإنسان سوف يخترع الطائرات.
--------------------------------------------
(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَذَانٌ لاَ يَسْمَعُون بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالقلب لا يفكر ولا يفقه ,هذا ما يجمع عليه العلم أن الدماغ هو من يفكر
إسم الموضوع الأصل: القرآن في الميزان العلمي
الكاتب: عبد الحقيقة
المصدر: منتدى طبيعي
هوامش (من إضافة مرسل المقال)
* العَول من موقع "الفقه على المذاهب الخمسة"
"العول أن تزيد السهام على التركة , كما لو ترك الميت زوجة و أبوين و بنتين , ففرض الزوجة الثمن , وفرض الابوين الثلث , وفرض البنتين الثلثان , والتركة لا تتسع للثمن والثلث والثلثين !
وكذا لو ماتت امرأة و تركت زوجاً واختين لاب , فان فرض الزوج النصف , وفرض البنتين الثلثان , ولا تحتمل الفريضة نصفاً وثلثين"
** من المعلوم اليوم أن هناك 175 قمرا في المجموعة الشمسية وقمر الأرض هو الخامس من حيث الحجم (المصدر في ويكيبيديا) وليس قمرا واحدا ينير السماوات السبع، تلك السماوات التي لا نجدها إلا في الكتب الدينية كما في الأساطير اليهودية والقرآن.
لنخضع بعض آيات القرءان للميزان العلمي الدقيق لنشاهد هل هي معلومات علمية !!
(ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية)
("الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به " ...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا توجد جاذبية تجذب العرش إلى الأسفل تستدعي حمله لكي لا يسقط وليس من المنطقي أن يخلق الله جاذبية حول عرشه ثم يخلق حَملة لهذا العرش.
--------------------------------------
(وسابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فوصف عرض الجنة بعرض السموات والأرض كما تصف
عرضها بعرض أمريكا و البحرين ؟ فما فائدة البحرين !!
فالأرض حبة رمل بالمقارنة بحجم السموات أي الكون .
---------------------------------------
(ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره )
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فكيف تستطيع أن تولي وجهك وأنت في أمريكا نحو الكعبة , عندما تكون في أمريكا فوجهك للسماء ولا يمكن أن توجهه لمكة إلا إذا كانت الأرض مسطحة وليست كرة .
----------------------------------------
(وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)
الآية تتحدث عن بيع يوسف بدراهم معدودة
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ تاريخي ففي ذلك الوقت في عصر الفراعنة كان الناس
يتبادلون السلع ولم تكن عملة الدراهم اليونانية معروفة.
----------------------------------------
(يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين فان كن نساءا فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك....)
وهذه آية المواريث المعروفة.
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ حسابيا حيث لا يمكن تطبيق هذه الآية فعلياً في أغلب الحالات
لذلك اخترع المسلمون العول* حتى تكون الحسبة مضبوطة [واختراع رجال الدين المسلمين العَول من الأمثلة على مخالفتهم لقاعدتهم التي يشهرونها ضد العلمانيين عادة "لا اجتهاد مع وجود النص"، فهم لا يعتمدون تلك القاعدة عند وجود خطأ قرآني لا يمكن إصلاحه إلا باجتهاد مخالف للنص (أثير العاني)].
-----------------------------------------
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا حيث أن الأرض لم توجد قبل السموات بل أتت الأرض متأخرة
----------------------------------------
(إنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا، لم يخلق الكون في 6 أيام وحتى لو قلنا اليوم بألف سنة.
----------------------------------------
(أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ ...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالكرة( الكرة الأرضية) ليست لها أطراف تنقص منها إلا باعتبار الأرض مسطحة .
----------------------------------------
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنمل لا يتكلم .... فلو كانت النملة أوحت لنمل من غير أن تقول لكان الأمر مقبولاً.
------------------------------------------
(الله الذي جعل لكم سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا, فهل قمرنا الصغير ينير الكون الواسع**.
-----------------------------------------
(ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام إن يشأ يُسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لأيات لكل صبار شكور)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالسفن اليوم تتحرك بالمحركات ولا تستخدم الأشرعة فهل كان الله يجهل المستقبل .
------------------------------------------
(إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالأرحام يمكن مشاهدة ما بها عن طريق السونار
--------------------------------------------
وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ - ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنحل لا يخرج العسل من بطنه بل من فمه وإذا كان المقصود من بطنه ثم من فمه فا يكون النص القرءاني تنقصه الدقة العلمية .
وهناك خطأ أخر في كون النحل لا يأكل من كل الثمار بل يتغذى على رحيق الأزهار وغبار الطلع.
----------------------------------------------
خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ , يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ
الآية تتحدث عن عملية الإنجاب
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا ترائب المرأة (صدرها ) ولا ظهر الرجل هما من يخرجان البويضة والحيوانات المنوية .
-----------------------------------------
(وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا كون اللبن موجود بثدي الحيوان لا ببطنه ، و اثناء تكونه لا يختلط بالروث و لا بدم الحيوان.
-----------------------------------------
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ)
الآية تتحدث عن الماء عندما يكون بعيداً جداً بالعمق لا يمكن أن يأتي به أحد
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا في كون الماء الغائر يمكن سحبه بالأجهزة الحديثة إلى الأعلى [باستخدام المضخات (الماطورات) مثلا].
------------------------------------------
(ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فيجب أن تكون "وحملناهم في البر والبحر والجو" لأن الله [على فرض وجوده يجب أن] يعلم أن الإنسان سوف يخترع الطائرات.
--------------------------------------------
(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَذَانٌ لاَ يَسْمَعُون بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالقلب لا يفكر ولا يفقه ,هذا ما يجمع عليه العلم أن الدماغ هو من يفكر
إسم الموضوع الأصل: القرآن في الميزان العلمي
الكاتب: عبد الحقيقة
المصدر: منتدى طبيعي
هوامش (من إضافة مرسل المقال)
* العَول من موقع "الفقه على المذاهب الخمسة"
"العول أن تزيد السهام على التركة , كما لو ترك الميت زوجة و أبوين و بنتين , ففرض الزوجة الثمن , وفرض الابوين الثلث , وفرض البنتين الثلثان , والتركة لا تتسع للثمن والثلث والثلثين !
وكذا لو ماتت امرأة و تركت زوجاً واختين لاب , فان فرض الزوج النصف , وفرض البنتين الثلثان , ولا تحتمل الفريضة نصفاً وثلثين"
** من المعلوم اليوم أن هناك 175 قمرا في المجموعة الشمسية وقمر الأرض هو الخامس من حيث الحجم (المصدر في ويكيبيديا) وليس قمرا واحدا ينير السماوات السبع، تلك السماوات التي لا نجدها إلا في الكتب الدينية كما في الأساطير اليهودية والقرآن.
126 تعليق(ات):
اتمنى ان يأخذ (عبد الحقيقة) دروساً في اللغة العربية
دائما مايأتي الى ذهني أن الملحدين هم اناس مفكرون يستخدمون الحقائق العلمية والتمحيص العقلي كثيرا لكن كاتب هذا المقال جعلني اشك في أعتقادي السابق وذلك بسبب التفسير السطحي لأيات من القرأن وكذلك أعتماد ارأء شخصية وليست عمومية ثابتة وكذلك الضعف الواضح في اللغة العربية وعدم دراسة كل الأراء والفسيرات من الدينيين وغير الدينيين
المقال يدل على جهل واضح باللغه العربيه وبالتالى خطأ فى فهم النص القرآنى..وما جاء به مردود عليه فى كتب الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم..وما ورد فى المقال نعرفه نحن المسلمون بالعقل والمنطق ..أما ما يرد عن الله سبحانه وتعالى فلا يجوز أن نقيسه بعقل الإنسان القاصر عن إدراك الغيب..فالروح التى نعيش بها لا نستطيع أن تدركها وتفهم ماهيتها فكيف لنا أن ندرك خالقها؟؟؟
من هو الاله الحق - بالمنطق
http://www.youtube.com/watch?v=BXiNXDDdaK8&feature=related
انا كان نفسى ان اى حد مسلم يرد على الاخ كاتب الموضوع رد مقتع!!
انما للاسف؛ ايمان عميانى بدون التدقيق فى المعانى المكتوبة.
للاسف الاخ كاتب الموضوع اهمل جوانب كثيره جدا تعتبر من الاعجاز البطيخى.
الشمس == قرص
القمر == قرص
النجوم == زينة و ليست مجموعات شمسية مشابهة لمجموعاتنا.
النجوم انكدرت == وقعت على الارض
وكثير لا اتذكره...
يا خالق الكون الحقيقى اهدينى الى الطريق القويم..
يا خالق الكون استجب دعائى.
شيء مضحك بكل ما تحمله الكلمة من معنى ..صدقني والله العظيم أنا أشفق على الملاحدة ومن يتابعونهم لإنغلاقهم العقلي وركاكة إسلوبهم وضعف حجتهم كافي لتفنيد كلامك لكن دعنا نتكلم قليلا في عجالة عسى الله أن يهديك
1- من قال لك ان الملائكة تحمل العرش لوجود الجاذبية؟ إنها مخلوقات لايعلم كنهها ولا القوانين التي تحكمها إلا الله ولا تخضع لقوانين البشر أو الأرض!! ثم جدلا لنفرض أنها تخضع لنفس القوانين فماهو غير المنطقي في خلق الجاذبية وحملة العرش؟..إن الله سبحانه وتعالى لم يفعل ذلك لحاجته لمن يحمل العرش ..فالكون كله تحت مشيئة الله..ولكن الحملة يتعبدون لله بحمل العرش تعظيما لشأنه جل وعلا
2- تكرار كلمة دون تأويل..دون تأويل غريب جدا فاللغة العربية وعلم النحو يوجد بهما الإستعارة والكناية والمجاز.. فهل نلغيها أو نحذفها لنرضيك ونلوي اعناق اللغة لتوافق هواك..فعندما تقول أنا أحمل هموم الدنيا هل معنى ذلك أن هناك شيئا ماديا تحمله؟! ماهذه السطحية
3- ألا تعلم أن الأرض كرة في قلب السماء التي تحيطها من كل جانب..وتشير آي القرآن أنها مركز الكون فأكبر عرض للكون يكون قطره من أطرافه مرورا بمركزه ..عرض السماوات والأرض
4- موضوع تولية الوجه حهة مكه جعلني أك بانك طفل في السابعة أو العاشرة من عمره على الأكثر..فمعنى كلامك ان نلغي الجهات الأصلية..الشمال والجنوب والشرق والغرب!! لاتعليق
5- أولا سيدنا يوسف لم يكن في مصر وإنما كان جهة فلسطين..ثانيا الدلائل تشير أنه كان أيام الهكسوس وليس الفراعنة (الملك) وليس (الفرعون)..أخيرا من قال أن الفراعنة لم يعرفوا النقود ..أنظر الرابط
http://www.coins4arab.com/vb/showthread.php?t=12948
6- العول ليس إختراعا أو خطأ في القرآن بل هو على العكس!!! دليل على عظمة هذا الدين وصلاحيته وإصلاحه لكل زمان ومكان..وسأفترض حسن نيتك وأنه جهل منك لا أكثر..مصادر التشريع عند أهل السنة أربع هي القرآن والسنة و (القياس) والإجماع..فربنا سبحانه وتعالى وضع لنا القواعد العامة التي نسير عليها وجعل لنا القياس وسيلة نستخدمها لكل مستجد وكل حادث (مهما كان) وهو ما لاتجده في أي دين آخر..ففي الحالة السابقة يقاس التركة على الدين...أرجوك إفهم قبل أن تكتب وتسارع في الكفر إن كنت مسلما أصلا
7- موضوع عسل النحل ولبن الانعام واضح لكل من يرى هو مجاز فالبطن تحوي الضرع ويصنع فيها اللبن والعسل أما موضوع الدقة العلمية (بمعنى التفصيل والإطالة) فالقرآن الكريم ليس كتاب أحياء أو كيمياءولكنه كتاب هداية..فقط يعطي لمحات إعجازية تثبت أنه كلام خالق هذه الكائنات وخالق الكون..لكن التفاصيل تجدها في كتب العلوم..ومثله موضوع الصلب والترائب.
8- الكلام عن الماء الغائر في الأعماق ..أحب أن أخبرك أنه مازال مشكلة حتى اليوم وإستخراجه له حدوده..لكن رغم ذلك فالقرآن الكريم هنا يخاطب (مشركي قريش) ويذكرهم بنعم الله عليهم في زمانهم..كما في آية الحديث عن نعمة تسيير البواخر بالرياح ..ونعمة حمل الناس في البر والبحر..فهذه النعم مازالت قائمة حتى الآن وإن زاد عليها نعم كثيرة..ومن عظمة القرآن أنه يخاطب البدوي في الصحراء فلايصدمه..ويخاطب الناس في القرن العشرين فيبهرهم ويعجزهم..فذكر هذه النعم لاينفي وجود نعم أخرى!!
9- ياااه ده إنت قديم جدا..علم مافي الأرحام كما في الحديث يقصد به العمر والأجل وشقي أم سعيد..يعني قدر الإنسان..ما هذه التفاهه
10- المفاجأة الصاعقة لك هي أن القلب عاقل بل وهو مايسترو المخ..وإكتشف العلماء حديثاأن هناك ما يعرف بذاكرة الخلية القلبية..التي تتذكر الأحداث وتؤثر في الشخصية..وهو إعجاز لا أدري كيف ستتهرب منه كالعادة ولكنها فعلا كما علمنا ربنا لاتعمى الأبصار وإنما تعمى القلوب التي في الصدور..وأنظر لرابط بالعربي لانك بالكاد تجيدها فلا اعتقد أنك تجيد سواها
http://www.al-multqa.net/vb/showthread.php?t=25912
كل يوم يمر يثمر باكتشافات واختراعات جديده فمثلا التليفون المحمول كان كبير الحجم قديما و سطر واحد والان هو مثل الكمبيوتر فى الاداءو اصبحت الموديلات القديمه متخلفه هدا بفضل العلم الدى اعطاه لنا الله وهل احد منا يستطيع ان يتخيل شكل التليفون المحمول عام 2060 طبعا 2010 سيكون قمة التخلف, فكيف يكون القران به اخطاء علميه وهو انبأنا بمراحل تكوين الجنين مند 1400 سنه وهو ما قاله العلم الأن و اقر به العلماء والزين اعتبرهم واياكم جهلاء بالنسبه لعلم محمد صلى الله عليه وسلم لأن العلماء كانوا يفسرون مراحل تكوين الجنين من 70 سنه فقط بنظريات يسخر منها طالب المرحله الاعداديه. وهده المقاله تنم عن سطحيه وجهل وعندى رد على معظم انتقاداتكم ولكن ليس عندى وقت لاضيعه فى الرد عليكم
هدا كدب فالقرأن لم يقصد هدا أنتم زورتوه
أنتم تكدبون و تصدقون أنفسكم
عقولكم متقزمه لا تسع للحق بل هي اصغر من ان يُرد عليها هههههههههههههههههه
و اللات ، لو خرج الله و قال أن محمد كاذب ، لكذبه المسلمون .
و اللات إني أشك أن للمتدينين جزمة بدل الدماغ .
صم بكم عمي فهم لا يرجعون
هههههه
ههههههههههههههه لعنك الله
vraiment elli 9ritou lkoll ytha7ek wala 7aja fih etnajem tdoll 3la ennou el9or2en 8alet walla fara8 men el e3jez amma ydoll 3la ennou esha5s hetha ensan mawhoum wey7awel ytha7ek ennes 3la rou7ou !!!!
ادا كان الله خرافة والكون جاء بالمصادفة فمن خلق الاسد والزرافة وجعل في قلب الام الرافة.الله يهدينا اجمعين
نظرية المؤامرة تفسر كل شىء في الوطن العربي و لا فرق بين متعلم أو جاهل في ذلك... فالعرب و المسلمون يظنون انهم محور العالم و الكل يحاكي المؤامرات ضدهم مع انهم خارج نطاق الحضارة الانسانية أصلا!
باختصار : أنت حين تتعامل مع العقل العربى أو المسلم فأنت تتعامل مع عقل مريض ، تملؤه الوساوس والپارانويا ونزعة تدمير الغير وتدمير الذات ، محدود الأفق وتسيطر عليه بالكامل الخرافة الدينية ، هذا ناهيك عن الجهل بكل ما يجرى حوله فى الدنيا ، وأهم كل الأشياء والتى تسد الطريق على أى أمل فى العلاج : الغباء المطلق !
الله اكبر
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههشو هالمقال السخيف ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الله يهديك انت لا تعرف شيئا عن الاسلام والمسلمين والحياة الباقية وهي الاخر...ومسواك انت وامثالك في النار ستصلون فيها عذابا لم تذوقوا ولا ستذوقوا من بعده عذاب... انقذ نفسك فقد اقتربت الاخرة..اشفق عليك انت وامثالك ايها المساكين..استيقظ اما زلت نائم؟؟
أيها المسلمون
قبل التحدث عن الحقيقة الرجاء دراسة القرآن كاملا و الأحاديث المحمدية و التاريخ الإسلامي من كتاب مسلمين و الإعجاز الزغلولي ، ثم دراسة التاريخ الإسلامي من كتاب محايدين ، و دراسة أربعة أو خمسة أديان أخرى من ثم دراسة نقد الدين الإسلامي، و وهم الإعجاز العلمي و وهم الأديان و علم الاجتماع .
ثم قارن و ناقش الأفكار بحيادية تامة، يعني عندما تدرس هذه الأديان إعتبر نفسك محايد، أي لست مسلم و لست لاديني ، أي لا أدري .
عندها فقط يمكن لك أن تتحدث عن الحقيقة.
للأسف لايمكن لأي شخص أن يبقى دينيا بعد كل هذا . و لا يمكن لديني أن يدرس أي شيء و لا أن يصنع حتى قلم ،
فعقله مات منذ زمن طويل و همته مشغولة بمعارك أخرى تماما، مشغولة باي ساق يدخل الحمام و هل ذلك حرام أو حلال .
أعلم أن ما قلته رغم أنه موطن الداء لن يغير منكم شيئا فظلمات دينكم بعضها فوق بعض و لكن من يدري ، ربما تنجد حائرا .
تعجبونني كيف تضحكون على أنفسكم .
لو غيرتم اسم المنتدى الى العلمانيين العرب بدل الملحدين
لا تستطيعون التاثير الا في من هو ضعيف الايمان اصلا فالاسلام اعظم دين على الاطلاق لا يجب مقارنته بباقي الاديان الاخرى حتى السماوية منها انا سبق لي ان الحدت ولكني وجدت بعد مدة ان المسالة ليست مسالة دلاءل مادية بل روحانية بحتة
عليه الطلاق بالأربعة جهل. محمد أساساً كان ابن منيوكه كل همه تدكير النسوان. ده عبقري وإبن محظوظة. خبطنا خابور مغرّي من 1400 سنه ولسه بيوجع. كل ده من الغيره لأني نفسي في الجهاد بقه عشان عايزين شوية جواري أوربيات بيض حلوات بلسان أعجمي. الشعب يريد إعادة سوق النخاسة. يا اولاد المتناكة يا مؤمنين مخكم فيه بلغة قديمة. مهما تقول مفيش فايدة ...
العقل هو الشيطان في الاديان ، وجميع التحذيرات من الشيطان لا تعدوا كونها تحذريات من العقل
السلفية وبعد تيقني أنها هي الإسلام الصحيح عكس ما يروج له بعد المغيبون من أنها وهابية وليست صحيحة وأن الإسلام منها براء .. وجدت كل شيء حرام .. كل شيء يدل علي الحداثة حرام .. كل العلماء العرب القدامى زنادقة وكفار وملاحدة .. الإسلام ضد العلم وضد البشرية .. الموسيقي, الإختلاط, الألعاب حرام ( الفيفا ), الترفيه عن النفس والرياضة " اللهو " فكل لهو باطل كما نعرف :) وأن العقلية السلفية هي إعداد جنود لصلعم يعدوا للجهاد وإعلاء راية صلعم بالقوة وذبح وقطع رؤوس كل مخالفي الرأي وإعادة الحياة البدوية والجاهلية ومسح كل آثار الحداثة والمدنية .. فتصبح حياة الصلعميين كلها سبي ونكاح وأكل.
ههههههههههههههههههههههههه أشهدأن الله ربي وأن محمدا حبيبي ورسولي ...
كلامك مضحك جداا وليس له أي أساس من الصحة واذا أحببت أفندهم لك واحدة تلو الأخرى لكن توعدني بعدم حذف تعليقي ههههههههههههههههههههههه
يارب ان كان الاسلام حق فلا تمتني الا مسلما الله لا اله الا انت فلتسامحني ان اخطات
الله لم يفعل لنا اي شر الاشرار هم الناس لعنهم الله اجمعين
تعليقات الاخوه المسيحين تثير الشفقه.فهم لايعلمون ان دينهم اشد جهلا من الدين الاسلامي وان كل خرافات الاسلام جائت اصلا من دينهم.فما هو رأيهم برجل نصفه اله ونصفه انسان جائت به امراه حملت به من الحرام وادعت انه ابن الله؟ هل هذا معقول؟ وهذا النصف اله يصلب ويسحل في الشوارع حتى يخلص الانسان من ذنوبه!! وماعلاقه هذا بذاك؟؟
ايها الملحدون عليكم لعنة الله لانكم بالعقول ناس تنورون, واذاجاكم اعجاز فانتم بالبحث والعلم تنتقذون, وان ناقشكم المؤمنون فهم بالجهل يردون , يحسبون انفسهم انهم هم الاعلون بل هم في عميهم ساهون, يامن تركوا الوهم ورائهم،انتم على الطريق فلا تقعدون , ان الذين تركوا على وجههم لحية ولبسوا جلبابة و نعلة , وقالوا كلاما مثل رسول النقمة ,حسبوا ان لهم علما ،فافي كل مكان يلقون كلمة ويفتون فتوى تضحك علينا العالم ضحكة فلاسبحان اله ولا تكبره ولا مرة، ان
بسم الله الرحمن الرحيم
وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولي الألباب .
اقول لك شيئا واحدا (يوم يقول الكافر يا ليتني كنت ترابا)
الى كل من تقدم بالفكر ووصل الى مرحلة رجعية ما قبل الاسلام ، لماذا لا تنتقدون الكنيسة المسيحية وتعاليمها ولماذا لا تناقشون الامور اليهودية والبوذية وباقي المعتقدات الدينية والفلسفية هجومكم هذا على دين واحد او على فكر واحد يعطي انطباعا واحد على انه هجوم مقصود ومدبر من اناس معادية لهذا الدين ونصيحتي لكم ان يتم نقاش جميع الديانات والمعتقدات ولا الحصر على الاسلام فقط
تقول دون تأويل ثم تأتي بمفهومك الدي هو عينه تأويلك اي تأويلا .
اليس هدا ضرب من التقول في القرآن بغير علم ؟
فكن على الاقل منصفا عقلا ان كنت فعلا تعتقد ان الطبيعة انتجتك وامتاز بني الانسان بالعقل عن سواهم من الكائنات , فكن ادن دو عقل ووفيه قدره قبل ان تنتقد المسلمين وعقيدتهم.
-نور- من الجزائر المسلمة السنية
العنوان/www.elnoor_to@yahoo.com
walahi la yohzinoni halo haolae al molhidiin aladin yahjomoun ala mala yadrouun
walahi haram taftaroun doun dalil
kharabtom amkhakh lbacharia bi ntiqadatikom lakin lhamodolilah ado3afae minhom fakat
اقتباس:
"ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية) ("الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به " ...) إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا توجد جاذبية تجذب العرش إلى الأسفل تستدعي حمله لكي لا يسقط وليس من المنطقي أن يخلق الله جاذبية حول عرشه ثم يخلق حَملة لهذا العرش".
الحقيقة أن ما جاء بهذا الاقتباس لا يخلوا مِن مُغالطاتٍ:
فأوَّل ذَلِكَ أنَّه افتَرَضَ أنَّ حَمَلَةَ العَرْشِ يَحْمِلُونَهُ لِثِقَلِهِ، وَهُوَ أمْرٌ لا يَسْتَطيعُ أن يُدَلِّلَ عَلَيْهِ.
وثاني ذَلِكَ أنَّهُ افْتَرَضَ انعدامَ الجاذبيةِ في عالمٍ لَمْ يَسْبِق لَهُ أن عَرفَهُ، ولا يدري عَنهُ شيئًا، وهذا مَسْلَكٌ غيرُ عِلمِيّ بالمَرّةِ.
وثالثًا أنَّهُ افْتَرَضَ أنَّ العَرْشَ لا وَزْنَ لَهُ. وهُوَ ما لا يَسْتَطيعُ أن يُثْبِتَهُ أولاً، ومعيبٌ أيضًا، إذ ـ بمِقْيَاسِ عالمنا ـ عِنْدَما تَنْعَدِمُ الجاذبيةُ يَضْعف التَحَكُم، وَهُوَ مَعْرُوفٌ وَمُجَرَّبٌ.
اقتباس:
"(وسابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله). إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فوصف عرض الجنة بعرض السموات والأرض كما تصف عرضها بعرض أمريكا و البحرين ؟ فما فائدة البحرين !! فالأرض حبة رمل بالمقارنة بحجم السموات أي الكون .
والحقيقة أن ما جاء بهذا الاقتباس لا يخلوا أيضًا مِن المُغالطاتٍ:
فأوَّل ذَلِكَ أنَّه افتَرَضَ أنَّ المَقْصود بالأرضِ هُنا هوَ كَوْكَبُ الأرضِ، بينما الأرض تَشْمَل كُلَّ يابسةٍ، بِما في ذَلِكَ أرض الجَنّةِ:
"وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ".
وثاني ذَلِكَ أنَّهُ يُحَكِّمُ نَظْرَتَهُ الضَيِّقة في واسع لا يَعْرِفَهُ.
والحقيقةُ أنَّ المقالة كُلّها أخطاء، ومُغالطات، انظر لقولِه:
اقتباس: "(هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا حيث أن الأرض لم توجد قبل السموات بل أتت الأرض متأخرة"
نَجِد أنَّهُ قَوَّلَ النصُّ ما لَم يقله، حَيثُ كانت السماء موجودة، ولَكِن قضائها سبع سماواتٍ هُوَ المنأخر.
علي أي حالٍ فالكتاب يظهرُ مِن عنوانهِ، ومُستوى الشُبهاتِ بالمقالِ يُنبيء عَن كاتبهُ، وإلي لقاء.
انتم لا تفقهون شئ عن دين الحق دين الاسلام وهذه الايات اولا انتوا كاتبنها خطا ثانا عشان تفهم شرح الايات لازم تتعلم اللغة العربية ولا ترى علم التفسير واعلم ان فى الاخرة حساب اليم لامثالكم و حسبى الله ونعم الوكيل
لا اريد ان اجيب على كل المواضيع التي طرحها المتفيقه الملحد الا عن الموضوع الاول لتطرقه الى عرش رب العلمين الذي جل جلاله نقر انه هو ربنا والهنا اله العالمين الاوحد وان لا اله الا هو سبحانه , هو الهنا والملحدين لا اله لهم.
فاذا كان لا توجد جاذبية فوق سبع سماوات حيث عرش رب العزة فكيف تثبت الوضعية الوجهية التواجدية للعرش بالنسبة للسماوات والارض اللاتي هي جميعها اسفل العرش تعريفا به من قبل القرآن ؟ اي كيف يجب ان يكون العرش ليحافظ على استوائه افقيا بالنسبة لمكانه فوق سبع سماوات وعموديا على سبع سماوات ؟ فالجواب طبعا ان وجوب بقائه كذلك يستوجب ان يكون له حملة , فتكون الحملة وجودها صوري بسبب ان عرش الله لايمكن لأي قوة في الكون كله حمله لأن الله ليس له حدودا في قدرته ومن ثم في حقيقة وجوده اي اذا قيس لثقله سبحانه فانه ليس له حدود , ولذلك فالحملة لاتطيق حمله , فيكون من ذلك وجودهم هو صوري ليحمل المعنى الى اذهان الخلائق ان الله موجودا على العرش قد استوى تجليه سبحانه ومن ثم فان وجود العرش فوق سبع سماوات وضعيته تعود الى الله في تحديدها وتثبيتها ليكون ذلك صوري كوجود الملائكة التي اخبر عنها انها تحمل العرش اي في حقيقتها انها متشبثة بالعرش تقربا الى الله لرفعة مكان وجودها ومتيقنة انها تمثل حملها للعرش اي انها صورية فقط , وكذلك تثبيته تعالى لعرشه مستوي على سبع سماوات هو بقدرته اي لا يعرف ذلك بجاذبية او نحوها , اي هناك حيث مشارف حدود الملك تغيب كل القوى الفيزيائية لأن ذلك المكان يخص الله سبحانه العلي العظيم ومن ثم فهو تعالى له من القدرة الأخرى التي لايفسرها ما قدر عليه عقل الانسان من الله ومثل عن ذلك قوله تعالى- ويسألونك عن الروح قل الروح من امر ربي وما اوتيتم من العلم الا قليلا- اي ان الروح انشأها الله لأجل امر من عنده وما قدر الله عليه الناس من عقل لايستطيع فهم حكمة بنائها ووجودها واستوائها على ذلك روحا, فكذلك مسألة العرش وحمله حيث تواجده سبحانه.
فمسالة توضع العرش فوق سبع سماوات هو بقدرته تعالى وكذا حمل العرش, اذ الحملة لا تحمله بل متشبثة به ولما كانت حكمة العرش وجوده من الله لأجل ان يقدر الخلق يوم القيامة وجود ملك الملك فانه قدر له حملة , فيكون كلا من العرش والحملة هي تمثيلا لأجل التقدير الفهمي من الناس لوجود ربهم الله وذلك يوم القيامة ولذلك ذكر تعالى العرش والحملة يوم القيامة - ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية- , اما تحديد العدد هو لزاما بسبب حدود فهم كل الخلائق وعلى رأسها المصطفى على العالمين الانسان بسبب ضعفه ومهانة وجوده بالنسبة لله ولذلك كان تحديد كتابه تعالى القدر وهو ام الكتاب ليكون شاهدا بالكتابة وعهدا بين الخالق والخلق وميثاقا يرجع اليه عند التحجج. فحملة العرش كما هم اول شهادة عن وجود الخالق بما ملك لما خلق فانهم اول شهادة لرحمته تعالى في خلقه للملك ومافيه وتقديره على ذلك .
نور من الجزائر المسلمة السنية
www.elnoor_to@yahoo.com
اجمل شيء انك تقول بلا تأويل يعني بلا تفسير وتوضيح او مما يعني بلا علم ولا عقل ولا منطق خخخخخخخ .
2 _ ( سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ... )
اولا ومن قال لك انه يقصد الارض التي تعرف تحديدا قد يكون هذا المُراد وقد لا يكون .
ثانيا ولماذا لا يكون هذا الخطاب مقصودا ليفهمه الناس في كل وقت وزمان ومهما كان علمهم واطلاعهم فهم فليسوا جميعا يعرفون مدى حجم السماء ولكنهم بالتأكيد يدركون بعض حجم الارض .
ثالثا ومن قال لك ان الارض بحساب كتلتها الى حجمها لو تم فتح تكويرها وتكوير غيرها من الاراضي لا يكون عرضها مقاربا او مساويا او متجاوزا عرض السماء حين تتساوى الكثافة ( يقول العلماء انهم يعتقدون وجود كثافات صلبة ( اي ارض ) في السماء تساوي كتلتها كتلة ارضنا او تفوقها لكن حجمها هو سنتمتر مكعب واحد فقط فمثلا لو قال عالم لجاهل سأعطيك وزن هذا الجبل ذهبا او وزن شيء حجمه بحجم نرد الطاولي ( من مثل ذلك الذي يعتقده العلماء في الفضاء ) فالطبع سيقول اريد وزن الجبل ذهبا لانه يجهل ان وزن ذلك الشيء يفوق وزن الجبل مئات بل آلاف المرات رغم ان حجمه صغير جدا . فأنتبهوا يا جاهلين اقصد الجاهل الذي لا يدرك مثلما لم يُدرك بطل القصة آنفا .
انت تُصر على ان ان تكتب بلا تأويل طيب لك هذا بلا تأويل ولا تفسير ولا عقل ولا علم ولا فهم .
3 _( ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره )
لو كان الشخص كما تقول في امريكا فهو اينما سيلتفت لن يكون هناك المسجد الحرام وفيها مكة المكرمة التي تُشير خرائط كوكل اليوم انها منتصف اليابسة ( البر الارضي ) وقلبها ومركزها ولأن الارض كروية فسيكون اتجاهه خطأ ولكن يبدو انك تحتاج الى نظارات لأنك لم تر كلمة كاملة فهو لم يقل فول وجهك المسجد الحرام وانما قال ( فول وجهك شطر ) شطر شطر نعم شطر هل لم ترها ما معنى الشطر انها تعني في العربية اكثر من معنى واحد منها جهة ارضية او اتجاه ارضي . شكرا لأنك اخبرت الجميع اعجاز قرآني بليغ ان الارض كروية .
4 _ ( وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ ) هههههههههههههههه هنا حقا اضحكتني فأنت تقول لم يكن في مصر الفراعنة دراهم .
اولا الحادثة حدثت فيما يُسمى اليوم فلسطين والذين اشتروه ( رجال في قافلة ) اخذوه ليبيعوه في مصر حيث اشتراه عزيز مصر ذلك الزمان
ثانيا ذلك الزمان كان فيه الهكسوس هم حكام مصر وهم غير مصريين والمصريون يسمون الحاكم غير المصري بملك والحاكم المصري بالفرعون انذاك ولذا ترى ان القران الكريم فرق بين التعبيرين حين قال ان من يحكم زمن يوسف في مصر كان ملكا ولم يكن فرعونا لانه كان غير مصري .
اقرأ التاريخ جيدا , هذا وقد اثبت علماء التاريخ وما زالوا يُثبتون ان اصح الكتب في ذكر الحوادث التاريخيه هو القرأن الكريم بل انه لايكاد عالم تأريخي اليوم لم يقرا القرآن لمساعدته في بحوثه التاريخية
sho bdk?????????????
سأجيب عن المواضيع التي طرحها المتفيقه بالكفر البواح اعلاه/
فاذا كان لا توجد جاذبية فوق سبع سماوات حيث عرش رب العزة فكيف تثبت الوضعية الوجهية التواجدية للعرش بالنسبة للسماوات والارض اللاتي هي جميعها اسفل العرش تعريفا به من قبل القرآن ؟ اي كيف يجب ان يكون العرش ليحافظ على استوائه افقيا بالنسبة لمكانه فوق سبع سماوات وعموديا على سبع سماوات ؟ فالجواب طبعا ان وجوب بقائه كذلك يستوجب ان يكون له حملة , فتكون الحملة وجودها صوري بسبب ان عرش الله لايمكن لأي قوة في الكون كله حمله لأن الله ليس له حدودا في قدرته ومن ثم في حقيقة وجوده اي اذا قيس لثقله سبحانه فانه ليس له حدود , ولذلك فالحملة لاتطيق حمله , فيكون من ذلك وجودهم هو صوري ليحمل المعنى الى اذهان الخلائق ان الله موجودا على العرش قد استوى تجليه سبحانه ومن ثم فان وجود العرش فوق سبع سماوات وضعيته تعود الى الله في تحديدها وتثبيتها ليكون ذلك صوري كوجود الملائكة التي اخبر عنها انها تحمل العرش اي في حقيقتها انها متشبثة بالعرش تقربا الى الله لرفعة مكان وجودها ومتيقنة انها تمثل حملها للعرش اي انها صورية فقط , وكذلك تثبيته تعالى لعرشه مستوي على سبع سماوات هو بقدرته اي لا يعرف ذلك بجاذبية او نحوها , اي هناك حيث مشارف حدود الملك تغيب كل القوى الفيزيائية لأن ذلك المكان يخص الله سبحانه العلي العظيم ومن ثم فهو تعالى له من القدرة الأخرى التي لايفسرها ما قدر عليه عقل الانسان من الله ومثل عن ذلك قوله تعالى- ويسألونك عن الروح قل الروح من امر ربي وما اوتيتم من العلم الا قليلا- اي ان الروح انشأها الله لأجل امر من عنده وما قدر الله عليه الناس من عقل لايستطيع فهم حكمة بنائها ووجودها واستوائها على ذلك روحا, فكذلك مسألة العرش وحمله حيث تواجده سبحانه.
فمسالة توضع العرش فوق سبع سماوات هو بقدرته تعالى وكذا حمل العرش, اذ الحملة لا تحمله بل متشبثة به ولما كانت حكمة العرش وجوده من الله لأجل ان يقدر الخلق يوم القيامة وجود ملك الملك فانه قدر له حملة , فيكون كلا من العرش والحملة هي تمثيلا لأجل التقدير الفهمي من الناس لوجود ربهم الله وذلك يوم القيامة ولذلك ذكر تعالى العرش والحملة يوم القيامة - ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية- , اما تحديد العدد هو لزاما بسبب حدود فهم كل الخلائق وعلى رأسها المصطفى على العالمين الانسان بسبب ضعفه ومهانة وجوده بالنسبة لله ولذلك كان تحديد كتابه تعالى القدر وهو ام الكتاب ليكون شاهدا بالكتابة وعهدا بين الخالق والخلق وميثاقا يرجع اليه عند التحجج. فحملة العرش كما هم اول شهادة عن وجود الخالق بما ملك لما خلق فانهم اول شهادة لرحمته تعالى في خلقه للملك ومافيه وتقديره على ذلك .
----------------
ان قول الله -عرضها السماوات والارض - هو اشارة ان السماوات هو كل فساح , اما الارض فهو اشارة الى كل ارشية لكوكب او نجم في الملك , مما يجعل المساحة المشار اليها هي عظيمة القدر بحيث تشمل الارضية والفساح .
وبمعنا مختصر هي اشارة الى مساحة الجنة , انها متسعة اتساع الملك , وذات خصائص حقية وليست تخيلية وذلك انها تشبه طبيعة الملك في حياته الدنيا من عيش بني آدم بحيث تشمل سطحية ارضية ذات طبيعة خلابة وقساح سماوي كفساح السماء في الدنيا الا انها بطبيعة تشرق لها النفس وتنشرح من الشعور بها الأخاذ, لأن السماء تمثل عالم النفس والارض عالم الجسد , فتكون الآية قد اشارة الى طبيعة تهنأ لها الاجساد والانفس وهي حقيقية كسطحية الارض وفساح السماء في حياة الانسان في الدنيا , وهي واسعة جدا تكفي كل الخلائق وتزيد بغير حساب كوسع السماوات عن ما يحسبه الانسان مهما اوسع تصوره في التوسع .
----
يليه الجزء الثاني
نور
www.elnoor_to@yahoo.com
الجزء الثاني
قوله تعالى - ومن حيث خرجت فول وجه شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره -
ان الملحد يفسر الامور الدينية التي هي اعتمادات نفسية بحتة كايمان الانسان بالغيب اذ هو نفسي بحت يجعل منه امرا جسديا كايمان الملحد بالحياة انها ما يراه ولا وجود لآخرة بعد الموت كلا وجود لاله فوق السماوات اعلاها بضنه .
اي الايمان والتشريع والقيام به هو اعتماد نفسي بحت لاعتماد الايمان على الشعور الضني بربنا الله الذي هو غيبي عن الادراك الحسي تماما , وما الجسد بعد الايمان الضني الا تابعا على نحو التشريع المنزل ليكون حجة للمتعبد انه مؤمنا بطاعة نفسه التي تحققها طاعة جسده ليس الا بالركوع والسجود بل حتى بالوجهة , لأن الوجهة تحقق احقاق الاعتقاد حسيا بان الخالق له المكان وهو الكعبة مهما كانت بعيدة, وله الزمان وهو المسافة التي تفصله عن الكعبة مهما كانت بعيدة . اي امر العبادة كلها اعتماد شعوري نفسي وما الجسد الاتابعا ان امكن التبعية , ولذلك ان بعدت الكعبة ولا يمكن صلتها كبعد المصلي الذي في ولاية سايتل الامريكية عم الكعبة البيت الحرام التي هي في جزيرة العرب فان ذلك لايخل من الصلاة في شيء , فتكون وجهته هي استجابة جسده الى ضن نفسه بالتوجه الى الله ليصلي بين يديه تعالى سبحانه.
اي انكم معاشر الملحدين من شدة نسيانكم امر انفسكم وكفى انكم لاترون فيها نورا من شدة كفركم فانكم اعطيتم لاجسادكم كل الاهتمام , اي الحقيقة في الايمان ومنها الحقيقة في الصلاة ومنها الحقيقة في الكعبة والتوجه اليها ليس كما ذهبتم اليه.
-----------------
قوله تعالى - وشره بثمن بخس دراهم معدودة -
فكيف للملحد من ادعائه ان في عصر الفراعنة لم تكن نقودا قد صكت بعد .
فاعلم ان النقود ظهرت قبل 5000 سنة او اقرب وذلك في العهد الهليني وكانت من الحديد بحيث تنقل بالعربات الى الاسواق , ثم استبدلت بالنحاس لفظل خصائصه عن الحديد , ثم استعملت الفظة اي المعادن الثمينة .
اما في عصر الفراعنة فظهرت زهاء3000 سنة .
اي انه في عصر نبي الله يوسف كانت القطعة النقدية تستعمل وبوفرة , اي الآية صادقة تماما.
-------------------
لقد تطرقت لهاذا الموظوع في اجابتي عن نقد ملحد في هذا المنتدى في احد مواضيعهم السخيفة , وبرهنت عن صحت تقسيم القرآن العظيم للميراث .
-------------------
قوله تعالى - هو الذي خلق لكم ما في الارض جميعا ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سماوات -
هذا كلام صحيح جدا لأنه قبل تكون الارض كانت السماوات السبعة لم تخلق بعد اي كانت سماءا واحدة , فلما خلق الله الارض في اربعة ايام خلق السماوات السبعة اللاتي كانت سماءا واحدة بان قسمهها بما قدر فيها من اقدار مختلفات عن بعظها بعظا لتؤدي مهامها واشار تعالى الى ذلك بقوله سبحانه - فسواهن - .
فلا تكالب اذن عن كلام ربنا وربكم الله تعالى الحق .
------------------
قوله تعالى - هو الذي خلق السماوات والارض في ستة ايام -
لما يشير الملحد الى العلم الاكديمي الانساني انه خصم للقرآن العظيم كانه فعلا ينقض رحقائقه ؟
فهل قال القرآن ان مقدار اليوم هو 1000 سنة حتى يقارن بالبحث العلمي ليتحقق من صحته ؟
ان هذا نقد باطل للحق الطائل .
----------------------------
ويليه الجزء الثالث
نور
www.elnoor_to@yahoo.com
أولا: يقول علي بن ابي طالب :ان في كتاب اللّه لاية , ما عمل بها احد قبلي ,و لا يعمل بـهـا احـد بعدي. (يا ايـهـا الذين آمنوا اذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة ) و هي نزلت خصوصا في الاغنياء و ذلك انـهم كانوا ياتون النبي (ص ) فيكثرون مناجاته , فامر اللّه سبحانه بالصدقة عند المناجاة , فلما راوا ذلك انتهوا عن مناجاته . فنسختها الاية الاخرى أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات فإذ لم تفعلوا وتاب الله عليكم فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الله ورسوله والله خبير بما تعملون. لذا لا يوجد اي تتاقض الا في راس امثالك...
ثانيا: القرآن الكريم أعطى القاعدة العامة للميراث لان سرد جميع الحالات لن يضيف شئ جديدا. بل سيقال ما هذا الملل لماذا لا توجد قاعده ثابتة أو لماذا لا تنطلق عقولنا للتفكير فى ايجاد حلول تناسب حالتنا. و أعطى قاعدة اخرى و هي العدل. و الحالة المذكورة من هذا الباب يتحقق فيها العدل يالعول اي أن ينقص نصيب كل واحد من الورثة بمقدار ما حصل به العول في المسألة ، حتى لا ينقص واحد من الورثة دون الباقي .
ثالثا: للاسف كل خبيث نفس يحاول ان يدعم خبثه باي طريقة.. اولا اقتطعت الاية من سياقها. أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) الَّذِينَ آَمَنُوا وَ كَانُوا يَتَّقُونَ (63) لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الاخِرَةِ لا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.. و الية تعني ان هذا الوعد لا يُبدل و لا يُخلف و لا يُغير بل هو مقرر مُثبت كائن لا محالة. و الاية (وإذا بدلنا آية مكان آية) تتحدث عن النسخ الذي يكون في الأحكام الشرعية مراعاة للمصلحة التي تتغير بحسب تغير ظروف الزمان و المكان و التي تراعي التدرج في الأحكام حتى لا يشق على الناس...
رابعا: الإسلام و هو الاستسلام لأمر الله تعالى و عبادته وحده و هو دين الأنبياء جميعاً، فقد اتفقت كلمتهم على الدعوة إلى عبادة الله وحده، و لكن اختلفت الشرائع فقد يباح لقوم ما يحرم على آخرين و العكس، و يباح في زمان ما يحرم في آخر لما يعلمه سبحانه من مصالح العباد. لذا سيكون جزاء اتباع هؤلاء الانبياء ان لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون.. و الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه و سلم امتداد لدين الله الذي شرعه للبشر من قديم الزمان و ناسخ لما قبله من الشرائع، فلا يقبل من أحد دين غيره بعد بعثة محمد صلى الله عليه و سلم......
سادسا: إن الدين الإسلامي دين قام على أساس الإيمان بالعقل و الوجدان و لا يمكن أن يتم و يتحقّق هذا الإيمان للإنسان عن طريق القهر و الإكراه و إنما بالحجة البالغة و البرهان و لذلك قال تعالى:( لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي)..و من المعروف أن النفس الإنسانية اقرب للسلم من العدوان و أقرب لتقبّل الحقائق بالقناعة العقلية من القوة و الإكراه والعنف... والله أعلم بها .. و نتيجة لما تقدم نجد أن الإسلام لا يجيز القتال للعدوان إنما يجيزه دفعاً للعدوان و للظلم و حماية الدعوة و منعاً للفتنة و قد جاءت الآيات التي تحثُّ على القتال جاءت معها مبيّنة الأسباب التي دعت من اجلها للقتال و منها: دفع العدوان - حماية الدعوة - حماية المقدسات - إنقاذ المسلمين ... الخ .. و الواقع أن غير المسلمين في عهد الرسول (ص) أمعنوا في إيذاء المسلمين فتنة لهم حتى يخرج من دخل في الإسلام و حتى يصدّوا عن الإسلام مـــن يريد الدخول فيه أي أنهم كانوا يعملون على الوقوف في وجه الدعوة و الداعين و المستجيبين إليها و لذلك أوجب الله على المسلمين قتال هؤلاء المعتدين و في ذلك يقول تعالى:( و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كلّه لله) و يقول تعالى:( و قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إنّ الله لا يحب المعتدين) . و الجزية فرضت على اهل الكتاب في مقابل أن يقوم المسلمون بحمايتهم، حيث لم يكن مسموحا لأهل الكتاب بالانتظام بالجيش. و ذلك لأن أهل الكتاب هم جزء من الدولة الإسلامية، يعيشون في كنفها، و يستمتعون بخيراتها، و الدولة الإسلامية عليها أن تكفل لهم الحماية و الأمن و سبل المعيشة الكريمة.
سابعا: دل القرآن العظيم في موضعين منه على أن الأرض مخلوقة قبل السماء ، و ذلك في قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَ هُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) البقرة/29 ، و قوله تعالى : ( قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَ تَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ . وَ جَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَ بَارَكَ فِيهَا وَ قَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ . ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَ هِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَ لِلارْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ ) فصلت/9-11 .
و هذا لا يتعارض مع قوله تعالى في سورة النازعات : ( أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا . رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا . وَ أَغْطَشَ لَيْلَهَا وَ أَخْرَجَ ضُحَاهَا . وَ الارْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا . أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا ) النازعات/27- 31
فالأرض خلقت أولا ، غير مدحُوّة ، ثم خلقت السماء ، ثم دُحيت الأرض ، و ذلك بإخراج الماء منها و المرعى ، أي الأشجار و الزراعات و نحوها .
قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله : " اعلم أولا أن ابن عباس رضي الله عنهما سئل عن الجمع بين آية السجدة [أي آية سورة فصلت] و آية النازعات ، فأجاب بأن الله تعالى خلق الأرض أولا قبل السماء غير مدحُوَّة ، ثم استوى إلى السماء فسواهن سبعا في يومين ، ثم دحا الأرض بعد ذلك ، و جعل فيها الرواسي و الأنهار وغير ذلك .
فأصل خلق الأرض قبل خلق السماء ، و دحوها بجبالها و أشجارها و نحو ذلك ، بعد خلق السماء .
و يدل لهذا أنه قال : ( و الأرض بعد ذلك دحاها ) و لم يقل : خلقها ، ثم فسر دحوه إياها بقوله : ( أخرج منها ماءها و مرعاها ) و هذا الجمع الذي جمع به ابن عباس بين هاتين الآيتين واضح لا إشكال فيه . مفهوم من ظاهر القرآن العظيم ".
ثامنا: بخصوص الاية [فأزلَّهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه] فعلى قول الجمهور فان إخراج ابليس من الجنة كان بعد الوسوسة لآدم.. و هناك تفسير اخر بان إبليس لم يدخل الجنة إلى آدم بعدما أخرج منها و إنما أغوى بشيطانيته و سلطان وسواسه كما قال صلى الله عليه و سلم: (إن الشيطان يجرى من ابن آدم مجرى الدم). و الله اعلم
تاسعا: وجود النسخ في الشريعة له حِكَمٌ عديدة، منها مراعاة مصالح العباد، و لا شك فإن بعض مصالح الدعوة الإسلامية في بداية أمرها، تختلف عنها بعد تكوينها و استقرارها، فاقتضى ذلك الحال تغيُّر بعض الأحكام؛ مراعاة لتلك المصالح، و هذا واضح في بعض أحكام المرحلة المكية و المرحلة المدنية، و كذلك عند بداية العهد المدني و عند وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم . و كمثال على ذلك فالطبيب حين يعالج مريضاً و يرى أن مرحلة من مراحل المرض التي يجتازها المريض يصلح لها دواء معين فيصف له هذا الدواء لمدة معينة ثم يستبدله بدواء آخر يصلح لمرحلة اُخرى لا يوصف عمله بالعبث و الجهل، مع أنه قام بوضع أحكام معينة لهذا المريض في زمان محدود ثم رفعها عنه بعد مدة من الزمن. و حين وضع الحكم كانت هناك مصلحة تقتضيه، كما انه حين رفع الحكم كانت هناك مصلحة تقتضي هذا الرفع، وهو في كل من الحالين كان يعلم المدة التي يستمر بها الحكم و الحكمة التي تقتضي رفعه. و نظير هذا يمكن ان نتصوره في النسخ، فإن الله سبحانه حين وضع الحكم المنسوخ وضعه من أجل مصلحة تقتضيه، و هو سبحانه يعلم الزمان الذي سوف ينتهي فيه الحكم، و تتحقق المصلحة التي من أجلها شرع، كما انه حين يستبدل الحكم المنسوخ بالحكم الناسخ يستبدله من أجل مصلحة معينة تقتضيه.
عاشرا: ينص القرآن الكريم على أنّ الله تعالى قد أنزل التوراة و الإنجيل. و لكنه ينص أيضاً على أنّ أهل الكتاب قد حرّفوا و بدّلوا. و التحريف و التبديل لا يعني أنهم قد غيّروا تغييراً كاملاً، و إلا لكانوا أصحاب دين آخر لا علاقة له باليهوديّة أو النصرانيّة. و لا يُعقل أن يتواطأ أهل دين على تبديلٍ كاملٍ لدينهم، و لكن هناك أكثر من سبب يؤدي إلى دخول التحريف. ثم إن القرآن الكريم يخالف التوراة و الإنجيل في الأحداث التاريخية فالقصة يذكرها بشكل مغاير لما ذكر سابقاً و يأتي بتفاصيل دقيقة لا توجد في أي كتاب قديم, فلو أردنا القول بأن بعض التفاصيل مأخوذة من التوراة و الإنجيل فمن أين أتى بالباقي و هي تفاصيل لا يمكن اكتشافها من خلال الاستنباط و التفكير و قد جاء بها بأسلوب قرآني بليغ يعجز الآخرين عن الإتيان بمثله فحتى لو رفضت تلك المعلومات لا يمكن رفضها من جهة نظمها القرآني المعجز البليغ.
لو لم يكن هناك اخرة لوجب أن توجد فدنيانا هذه استولى عليها الغشاشون و المرتشون و الكذابون- امثالك- و المنافقون و علا فيها الأدنياء و ارتفع الأخساء و حكم السفاحون و فاز الدجالون و تقلد المداهنون النياشين و الأوسمة ، أما الطيبون فلزموا البيوت و لاذوا بالجدران ، و اعتزلوا شوارع النجاح القذرة ، وا جتنبوا أوحال الشهرة و مزالق الحياة. أما القمم التي تتشدق الآن بالعدل وحقوق الإنسان هي نفسها التي وقعت على أوراق إعدام الشعوب وعلى مذابح الضحايا وعلى محارق المغلوبين بالجمله .. وقد يتسائل الكثير لماذا يستوجب هذا الظلم افتراض آخره؟
لنقول بيقين لأن العطش إلى الماء يدل على وجود الماء وعطشنا إلى العداله أشد .. وهو الدليل القاطع على وجود العدل وهو شعور في داخلنا ممتد منذ ولوجنا إلى هذه الحياه
إن الذي أقام موازين العدل في هذا الكون المحكم الذي لا يستطيع أن يفلت فيه الكترون خارجا عن مداره دون أن يحصل على شحنه تساوي حركته و هو جسيم صغير ألف مليون مره من الهبأه .. ليقول لنا ربنا بهذا المثال البليغ أنه لن يفلت ظالم واحد من موازينه و لو قال ظاهراً أن الدنيا غير ذلك .. فلا بد من تصحيح جميع الموازين ...
والله يا شيخ اني اراك في غفلة مما تقول، كما ان النقص بك انت وبفهمك المحدود
يا اخي تتكلم على الجاذبية والقلوب وتتكلم على العلم ؟؟؟ تخيل فقط ان كل شيء مخلوق سواء عاطفة أو احساس أو كائ حي أو قوة مثل الجاذبية وغيرها .. فقط تخيل ان كل هذه الاشياء مخلوقة وخلقها الله وانا اكرر فقط تخيل .. يعني هي في الاصل لم يكن هناك شيء وجاء الله وخلق كل هذه الاشياء كل كل شيء .. هل ستأتي انت الآن أو العلك ليحدد ان الجاذبية جاذبية أو الحب حب أو اي شي من ما تتخيل ؟ انت تخيل حتى ان تفكيرك الآن مخلوق وانت كونك انت في هذا الجسم بالذات واين كنت ؟ والله لو فهت المعنى من هذا الكلام لقلت ان وراء كل هذا شيء عظيم .. لا نريدك ان تقول الله ولكن يكفي ان تؤمن بأن وراء هذا كله شيء اكبر بكثيييييير من ان تستوبه عقولنا
اشك في قدرتك العقلية اذا تظرت الى نفسك وتاملتها جيدا ستجد ان مخلوق ضعيف وتامل قبل ولادتك اين كنت عن اي علمية تتحدث وعن اية جاذبية ماهذا العته اين عقلك الله خاق الجاذبية والزمان والمكان واراك ضعيفا جدا في الجغرافية حاول ان تقوي معلوماتك فالغيب ليس في الجهل وانما في التمادي فيه اذا كان الدين لا يغريك ويمنعك من التحرر والتحلل والتفسخ فذلك شانك وجميع ما جئت به من كلام يدل على سطحية وقلة معرفة والسلم على من اتبع الهدى
Thanks
من خلق مريم عليها السلام ؟ هل ابنها عيسي صلي الله عليه وسلم ؟
اين العقل ؟!!
يا مسلمين الايات واضحة جدا ولاتحتاج تأويل لأنها واضحة جدا
ثانيا : لماذا لاينتقد الملحدين المسيحيين
الجواب : لأن نسبة المسيحيين المتدينين قليلة جدا
ثالثا: ماهو الدليل على ان دين الاسلام من عند اله الكون!!!!!!!!!
ولماذا الله يبعث رجل عربي والناس قديما في اوربا واسيا وامريكا لم يعلمو في ذاك الوقت عن بعثة رسول من عند الله
هل الله ظلمهم ؟؟؟
لماذا يتجاهل الله الناس
ولماذا لم يقابل النبي جميع شعوب الارض
لكي يشهد عليه التاريخ
معجزة انشقاق القمر::: لماذا لم يشهد جميع الشعوب العالم وسكان الغابات انهم شاهدو اجدادهم قديما انشقاق القمر
لكي يروي اطفالهم هذي القصة وتكون دليل قاطع على صحة الاسلام
من خلال هذه النصوص تبين أن علماء الملحدين العرب والغرب أغبياء. بإمتياز ، أنت تفسر القرأن عن هواك أيها الجاهل الغبي ، أعطيك جواب على
(إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالأرحام يمكن مشاهدة ما بها عن طريق السونار
الله تبارك وتعالى ندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ...
يعني يعلم ما سيكون في الأرحام قبل أن يوجد أو يكون وتشاهده عن طريق الأجهزة الحديثة . نصيحتي لكم أن تطلبوا العلم الكافي قبل التحدث عن أي حرف في القرأن العظيم . أسأل الله العظيم لكم الهداية .
هذا فقط مثل واحد عن علمكم الخاطء.
قال الله تعالى : وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ - و الدراهم المذكورة في الآية لم تكن موجودة أصلاً في زمن نبي الله يوسف عليه الصلاة والسلام ، ولكن السؤال لماذا ذكرت دراهم ؟ لأنها كانت متداولة في زمن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ، والعرب يعرفونها ، فلذالك جاء ذكر الدرهم في القرآن مصدقاً لقوله تعالى : وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
و قوله عز وجل : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ ، فذكرت الدراهم بلسان العرب حتى يفهموا أن يوسف عليه السلام شروه بثمن قليل يساوي الدراهم التي يعرفونها ، فمثلاً لو سألت شخص من امريكا ، كم سعر الحاسوب ، سيخبرك عن العملة التي يعرفها بلسانه ( الدولار )، وإذا سألت شخص من السعودية مثلاً عن سعر الحاسوب سيخبرك عن السعر بالعملة التي ينطق بها لسانه ويتداولها( ريال) ، فالدراهم التي ذكرت في قصة يوسف من الفضة .. والله أعلم
قال فريقٌ من العلماء: إن حملة العرش الآن أربعة ويتضاعف عددهم يوم القيامة إلى ثمانية، هذا أحد أشهر الأقوال في تفسير هذه الآيات، قال الله سبحانه وتعالى: وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ ، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (أذن لي أن أحدث عن ملك من حملة العرش قد ضربت رجلاه في الأرض... أو ما بين منكبيه -كما في معنى الحديث- مسيرة خمسمائة عام) ، وهذا الحديث حسنه بعض أهل العلم، والله تعالى أعلم. قال الله سبحانه وتعالى أعلم: وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ ، وما المراد بالعرش؟ من العلماء من قال: إن المراد بالعرش سرير الملك، وهذا وارد في تفسير قوله تعالى: قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لا يَهْتَدُونَ [النمل:41].
قال الله تبارك وتعالى في سورة الحاقة ـ الآية 17 :
{ وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ }
ـــــــ معانـــي الآيـــة : ــــــــ
المَلَك : مفرد وجمع ، فالمَلَك أحد الملائكة ، والمَلَك هنا في الآية جموع الملائكة ، وعلى أرجائها ، أي على أرجاء السماء يعني على أنحائها ، على أطرافها في صفوف ومعهم أمر الله تعالى في استقبال المؤمنين وأهل اليقين بمعاملتهم باللطف والحسنى ، واستقبال أهل الكفر بالفظاظة والقسوة { وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهـُمْ يَوْمَئِـذٍ ثَمَانِيَةٌ } فوقهم ، فوق البشر ، فوق الخلائق ، { ثمانية } قيل ثمانية من الملائكة عن أبي زيد ، وقيل ثمانية صفوف من الملائكة لا يعلم عددهم إلاَّ الله تعـالى ، عن ابن عباس ، كما ورد في مجمع البيان في تفسير القرآن للعلامة الطبرسي رضوان الله عليه .
نحن نقول بإذن الله تعالى ، لما تفضل علينا سبحانه من رؤية الحقائق في ملكه وملكوته هذا العظيم : هذه الثمانية ، هي ثماني طبقات من نور الله ، هي بحار أنواره : الأول من أسفل إلى أعلى : بحر نور أحديته ، والثاني : بحـر نور وحدانيته والثالث : بحر نور رأفته ، والرابع : بحر نور رحمته ، والخامس: بحر نور فردانيته، والسادس: بحر نور سرمديته أوأبديته، والسابع : بحر نور أزليته ، والثامن : بحر نور هُوِّيته تبارك وتعالى عما يشركون . وكل هذه الطبقات النورانية أو بحار النور ، هي دون عرشه سبحانه ، أي هي في كرسي العرش ، وهنا نذكر كلام رسـول الله محمَّدٍ (ص) عن تفسير قوله تعالـى في آية الكرسي : { وَسِـعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ } أي أن السماوات السبع ، والأرضين السبع وما فيهن ، وما بينهن، كل ذلك بالنسبة للكرسي كحلقة في بيداء ( الحلقة مثل الخاتم أو السوار ، والبيداء : المفازة التي لا شيء فيها .) فإذن هذه البحار الثمانية ، هي فوق السماوات والأرض . وكل بحر منها سُمْكُهُ أو عمقه ، كما بين الأرض الدنيا والسماء السابعة .
حتى نأخذ فكرة عن هذه المسافات النورانية الهائلة ، نذكر ما يقوله العلم ، علمُ الفلك ، المتقدم بأجهزته وبأرقامه وبمراصده وحواسبه العملاقة . هذا العلم المدهش ، يقول بإختصار شديد ، إنه لم يستطع التوصل بعد ، إلى معـرفة حدود السماء الدنيا ، سمائنا هذه التي نحن تحتها ، والتي هي أصغر سماء في السماوات السبع ، ناهيك عن المسافات الهائلة بين كل سماء وسماء ، ناهيك عن البحار الثمانية التي ذكرنا وهي فوق السماوات والأرض . أما الكرسي الذي فيه السماوات والأرض كحلقة في بيداء ، فهو ـ برغم أن العقل البشري لا يستطيع تخيل مساحاته ومسافاته وأعماق بحـاره ـ هذا الكرسي هو بالنسبة للعرش ، كذلك كحلقة في بيداء . فماذا يقول العقل البشري هنا ، وماذا تقول الحواسب ، وماذا تستطيع أن تفعل ، وهي قد عجزت عن إدراك حدود أصغر قبة من قباب هذا الكون ، أو كرة أو كريّة سماوية في هذا الوجود اللانهائي ، عنيت بالكريّة ، السماء الدنيا . فسبحان الله! سبحانه! سبحانه! فأينما توصلت في هذا الكون العملاق قاطعـاً مليـارات السنـوات الضوئية ، أينما تخيلت وصولك بالوهم أو بالحقيقة ، لا بدَّ أنك ستجد نفسك مضطراً للقول : الله أكبر ! في أية جهة سافرت بسرعة الضوء التي هي 000 300 كلم في الثانية ، في أي عمق دخلت .. صاعداً واقفـاً ، أو سابحاً أو طائراً .. في أي موقفٍ وقفت في هذا الوجود ، لا بدَّ أنك ستجد نفسك خاشعاً خاضعاً لعظمة الله ، ضعيفاً مستكيناً مستسلماً لعزَّته ، مستعظماً خلقه ، ولا بدَّ أنك ستقول :
الله أكبــــر ! .....
الآن إلى الشبهة الثانية منقولة من كلام الزميل أبو جهل حيث هو يتحدث حسب فهمه للقرآن الكريم لا حسب حقيقة الفكر القرآني:
2. ال عمران ( وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ {133} والحديد
(سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ {21}
والبقرة (وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ {255} ..
فى كل هذة الايات يضاف الى حجم السموات حجم الارض ..
حسنا اين المشكلة يا أبا جهل :eek:
ومعلوم ان علم الفلك يصور لنا حجم الكون طبقا لما اكتشف حتى الان فقط بما يقدر قطرة ب 32 بليون سنة ضوئية اى بمسافة 300 الف بليون بليون كيلو متر .. بينما قطر الارض = 12742 كيلو متر .. فبالنسبة بين حجم الارض وحجم السموات المعروفة حتى الان = النسبة بين الرقم 1 الى الرقم 13 وامامة 57 صفر ( كل 9 اصفار منها = بليون) ... .(حجم الارض : حجم السموات = 1: 13 وامامها 57 صفرا ) فحتى لو افترضنا جدلا ان هذة النسبة هى 1: 130 فقط لما جاز لشخص غير هازل ان يعتبر ان اضافة واحد الى 130 تضغى على ال130 اية زيادة محسوسة.. فلايعقل اضافة حجم الارض الهزيل الذى لاشى ليكون مضافا الى حجم السموات .. وفى اضعف الاحوال يثبت هذا ان القران ليس معجز من جميع الوجوة كما يتخيل البعض بل نرى هنا عجز وضعف شديدين فى المعنى بعد معرفة اسرار العلم ..
رجل قرر أن يصلي وهو في جزيرة أو مركب أو فندق أو أياً كان .. بالمكان المقابل لمكة !! اين ينظر .. فهو كما ستري في الخريطة في المكان الذي يقابل مكه عكس الكرة الأرضية تماماً
(https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/s720x720/582073_499798756702567_953652972_n.jpg)
هل يمكنه النظر ان يولي وجه شطر أي نحو بزاوية 90 درجة مثلا أو بمنحني يمثل درجة إنحناء الكرة الأرضية حسب موقعة ؟؟
———————————————————————————-
كلامي هذا أجده صحيح هندسياً وفلكياً وجغرافياً ومنطقياً وعلمياً ولو وجدت به مغالطه فأرجوك أن تصحح ولا تحرمنا من علمك حتي لا أظل علي جهلي ولكن قبل ان تلفت إنتباهي لخطأ ما أود أن اقول لك شيء أخير ان الله قال وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ … لاحظ “حيث ما كنت” وأجب الأن عن سؤال … لو هناك عالم فضاء مسلم علي القمر … أين يولي وجهه ؟؟
ماذا يمكنني القول أكثر من ما قاله أبو العلاء المعري منذ اكثر من 9 قرون
في كلّ جيلٍ أباطيلٌ يُدانُ بها. فهلْ تَفَرّدَ يَوماً بالهدى جِيلُ
دراهم معدودة و كانوا فيه من الزاهدين !!!!
السؤال المحورى هنا . متى كان أول تعامل بالدرهم ؟؟
هل فى عصر يوسف الصديق كان هناك تعاملات مالية ؟؟؟ نحن نعرف أن فى زمنهم كانت التجارة بالمقايضة و ليس بالمال !!!!
بحثت فلم أجد نصا عربيا واحدا يتكلم عن تاريخ التعامل بالدرهم فهل هناك من يزيدنا من علمه من المسلمين ؟؟؟؟
وجدت نصوصا و كلها بالإنجليزية و لا يوجد نص واحد يقول بأن فى عهد الفراعنة كان هناك تعاملات بالدرهم ؟؟؟
كان أول إستعمال للدرهم و هو مأخوذ من الدراخمة باليونانية فى سنة 1100 قبل الميلاد . قصة يوسف تاريخيا حدثت فى 1479 قبل الميلاد .
فكيف تم شراء يوسف بدراهم معدوده و هى لم تكن معلومة أو متداولة فى عصره ؟؟؟؟؟؟؟
هناك قولولان:
قول يذهب أن الدفع كان بالشيكات يعني وقع لهم شيك قيمته دراهم معدودة و في قول آخر دفعولهم إلكترونيا يعني استعمال Visa Card والله ورسوله أعلم
مـــرحــبـــا...
أ- "الدراهم" مذكورة لتقريب المعلومة ولضرب المثل ليس إلا ولا يشترط أن تكون عملة حقيقية متداولة يوم وقوع تلك الحادثة.
ب- المعنيِّ في الكلام والمقصود ضمن الآية الكريمة هو المعمم بلا حصر والذي هو الابتضاع لقاء "ثمن بخس"، وما موقع الـ "دراهم" المعدودة في نفس الآية الكريمة لغة ًوإعراباً إلا بَدَل من عمومها الذي هو "ثمن بخس"، ولا يشترط في البدل التطابق في المساواة / التكافؤ، وإنما يكفي منه تطابق المعنى / الدلالة.
ج- النتيجة: الدراهم المعدودة تناظر في معناها (وكذلك في دلالتها) الثمن البخس دون أن تطابقه بالضرورة من حيث التساوي التعادلي التكافئي بينهما، إذ يصح - بلا ريب - أن يكون كل منهما نظيراً للآخر حتى لنقول أن الدراهم المعدودة هي عبارة عن ثمن ٍبخس، وأن الثمن البخس قد لا يزيد في مجمله عن أن يكون مجرد دراهمَ معدودة، وبذا فقد حصل التوضيح وتوصيل الفكرة للمخاطـَبين دون وقوع الخطأ في المعلومة.
د- ملاحظة على الهامش:
هل لي - لو سمحتم - بتقييم ٍنزيه من أحد الزملاء لدرجة الحياد في العبارة التالية التي يبدو أن الزميل صاحب الموضوع يزهو بها ويفتخر:
اقتباس
كوننا ولدنا مسلمين لا يعنى بالضرورة أن نبقى أغبياء !®
وشـــكــراً.
" في عدة حالات لا يطابق التوزيع 100%، كيف ؟
يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَآؤُكُمْ وَأَبناؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيما حَكِيمًا 11 وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُوَاْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ ".
الجواب:
هذا يدل على جهله التام بما ينتقد، فالعصبات(3) يأخذون الباقي كما هو معلوم للمبتدئين في علم الميراث.
الرد على شبهة ادعاء وجود أخطاء حسابية
1 - ابن كثير، تفسير القرآن العظيم، ص 1560.
2 - ملاحظة: تم جمع هذه البيانات بتاريخ 24/3/2005م، بمساعدة إخوة من طلبة العلوم الطبية في جامعات كندا.. نشكرهم عليه.. وخاصة الأخت (مريم).
3 - العصبات: هم الذين ليس لهم سهم محدد في الميراث، وغالباً يكونون الأبناء، وأحياناً الآباء والأخوة والأخوات... بحسب أقارب الميت، فيأخذون ما بقي من الميراث، بعد انتهاء تقسيم التركة. وتكون الأولوية بينهم، بحسب الأقرب على ترتيب العصبات. انظر: تحفة الفقهاء، علاء الدين السمرقندي، 3/215. والعصبة ثلاثة أقسام: ( أ ) العصبة بنفسه: كل ذكر من أصول الرجل أو فروعه أو فروع أبيه أو فروع جده لا تدخل في نسبته إليه أنثى. ( ب ) العصبة بغيره: هن النسوة اللاتي فرضهن في الميراث النصف والثلثان (وهن البنات وبنات الابن والأخوات) عندما يكون معهن ذكر من إخوتهن، فأنهن يصرن عصبة به. ( ج ) العصبة مع غيره: هن كل أنثى تصير عصبة إذا اجتمعت مع أنثى غيرها، وهي الأخت تصير عصبة إذا اجتمعت مع البنت في الميراث. انظر: معجم لغة الفقهاء، ا.د. محمد رواس قلعة جي، ص234.
ادخل هذا الرابط لو عندك مشكلة في الفهم
http://www.youtube.com/watch?v=gIrL6UgQ77g
ما هو الفرق بين الكون والسماء؟
لقد تأملت جيداً ما يكشفه العلماء من حقائق كونية يقينية، وتأمَّلتُ بالمقابل ما جاء في كتاب الله تعالى قبل أربعة عشر قرناً، فوجدتُ التطابق الكامل دون أن نحمّل النص القرآني غير ما يحتمل من المعاني والتفاسير.
إن الكون المرئي كما يعرّفه العلماء يشمل كل ما نراه من أقرب ذرة وحتى أبعد مجرة. ولكننا كبشر لا نستطيع أن نرى أكثر مما توفره لنا العدسات المكبرة والأجهزة الرقمية المتوافرة لدينا. ولكن القرآن الكريم وفّر لنا الرؤيا الواسعة والتي لا يتطرق إليها النقص أو الخلل أو العيب.
إن القرآن الكريم دقيق في تعابيره، فهو لم يطلق لفظ الكون دون تحديد، بل هنالك لفظ (السماء) ولفظ (النجوم) ولفظ (البروج) ولفظ (الأرض) ... وغير ذلك من الألفاظ المحددة، على عكس العلم الحديث الذي يطلق مصطلح "الكون" وهو مصطلح غير دقيق علمياً، لأننا لا نعرف بالتحديد ما تعنيه هذه الكلمة، هل تعني "كل شيء" إذا كان كذلك فهذا تعبير واسع وغير محدد. وإذا كانت كلمة "الكون" تعني المجرات والنجوم والكواكب أي كل شيء نراه ، فماذا عن الأشياء التي لا نراها؟
إن القرآن يحدد لنا كل مادة في هذا الكون، فهناك نجوم، وهناك أرض وشمس وقمر... وهناك سماء! إن الذي يتأمل آيات الله تعالى يستنبط بسهولة أن السماء الدنيا تبدأ من الغلاف الجوي المحيط بنا، وتمتد لآخر مجرة تم رصدها حتى الآن. وهذا يعني أن الكون الذي يتحدث العلماء عنه هو "السماء الدنيا + الأرض". إذاً السماء تحيط بالأرض من جميع جوانبها وتمتد إلى آخر مجرة يمكن رؤيتها. لأن الله تعالى زيّن السماء الدنيا (أي السماء الأولى) والأقرب إلينا، زيّنها بالنجوم والمجرات.
تمتد السماء الدنيا من فوق رؤوسنا مروراً بالغلاف الجوي ثم إلى الفضاء حتى نصل إلى آخر نجم يمكن رؤيته. فهذه كلها سماء دنيا، تحيط بها ست سموات أخرى على شكل طبقات بعضها فوق بعض. إذاً الكون الذي يسميه العلماء Universe ما هو إلا السماء الدنيا والأرض، أما بقية السموات السبع فهي أمر لم يكتشفه العلم، ولكن أغلب الظن أن العلم يوماً ما سيكتشف هذه السموات، والله أعلم.
في بحثٍ نُشر قبل مدة على موقع الفضاء الأمريكي تناول اكتشافاً جديداً لأحد علماء الغرب اكتشف أن الكون بعد الانفجار الكبير (بعد أن خلق هذا الكون) تشكل ما يشبه الغاز وهو سحابة ضخمة من الغاز، وعندما تمدد الكون وتوسع أحدث ذبذبات صوتية هادئة، ويقول مؤلف هذا البحث: إن الذبذبات التي أطلقها الكون في بداية ولادته تشبه صوت طفل رضيع مطيع لأهله هادئ متزن!
وهنا ربما نجد تفسيراً لمعنى قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) [فصلت: 11] ففي هذه الآية يحدثنا الله تبارك وتعالى عن قول السماء والأرض (قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) ربما تكون هذه الترددات الصوتية التي أصدرها الكون في بداية خلقه، هي امتثال وطاعة لأمر الله لأن الله تبارك وتعالى يقول: (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44].
توجد أدلة دامغة اليوم على أن الأرض تشكلت من الدخان الكوني، وقد كان الدخان ينتشر في كل مكان أثناء تشكل الأرض وبعد تشكلها لملايين السنين، أي أنه في اللحظة التي تشكلت فيها الأرض كان الدخان موجوداً، وفي كتاب الله تبارك وتعالى إشارة رائعة إلى هذا الأمر عندما قال: (قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ * وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ * ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ * فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 9-12].
وقوله سبحانه: {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها} [41].
وهذه استعارة. وقد اختلف الناس في المراد بها، فقال قوم: معنى ذلك نقصان أرض المشركين، بفتحها على المسلمين. وقال آخرون: المراد بنقصانها: موت أهلها، وقيل موت علمائها.
وعندى في ذلك قول آخر، وهو أن يكون المراد بنقص الأرض- واللّه أعلم- موت كرامها. وتكون الأطراف هاهنا جمع طرف. لا جمع طرف، والطّرف هو الشيء الكريم.
ومنه سمّى الفرس طرفا، إذ كان كريما. وعلى ذلك قول أبى الهندي الرياحي:
شربنا شربة من ذات عرق ** بأطراف الزجاج من العصير
أي بكرائم الزجاج. ولم يمض في هذا القول لأحد. هـ.
بسم الله الرحمن الرحيم
من عظمة القرآن أنه حدثنا عن ملحدين سيكون همهم المجادلة بهدف التشكيك، وليس بهدف الوصول إلى الحقيقة، فقد أخبرنا القرآن بحقيقة هؤلاء وأساليبهم ومصيرهم، وهذا من إعجاز القرآن، فهم أناس ليس لديهم أي عمل سوى انتقاد القرآن والاستهزاء بنبي الرحمة صلى الله عليه وسلم وتوافرت لهم الوسائل ذاتها لنرى سيلاً من هذه الانتقادات.
ولكن الذي يطمئن قلوبنا كمؤمنين أن الله تعالى حدثنا مسبقاً عن مثل هذه الظاهرة، وأكد لنا أن هذه المحاولات لن تحصد إلا الفشل، وأن نور الإسلام سيبقى مضيئاً إلى يوم القيامة، وأن محبة هذا النبي صلى الله عليه وسلم ستزداد في قلوب المؤمنين، يقول تعالى في سورة التوبة: (يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) [التوبة: 32-33].
لذلك ايها الملحدين اقدم لكم أحد هذه المحاولات الفاشلة التى قام بها المدعوا xtamer فى موضوعة ( التناقضات الواضحة بين العلم وصحيح الدين الاسلامى )
سجلت مخصوص للرد عليه فى نقده للايه (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18].)
وكنت أتمنى أن ارد فى نفس صفحة موضوعة و لكن لانى عضوا جديد لم أسطيع الهم سوف انقل لكم نقده كاملا ثم بعد ذلك ردى المتواضع عليه .
http://www.il7ad.com/smf/index.php?topic=108847.0%3Bimode
(الله الذي جعل لكم سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا)
هذه من الايات التي دفعتني الى ترك الدين الاسلامي فهي تنص على ان القمر نور والشمس سراج في السموات السبع ,والمفسرون انتبهوا لهذه الاشكالية وقالوا قد نقول ان فلان في الدار ونحن نقصد انه في غرفة من الدار ولكن تفسيرهم غير مقنع لاننا اذا قلنا ان السراج اضاء الدار فنحن بالتأكيد لانقصد انه اضاء الغرفة بل تمام الدار.
حقيقة انا لم افهم ماهو الدار والغرفة " والروم " التى يتحدث عنها ؟
الله تعالى يقول
َّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَاراً{13} وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً{14} أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً{15} وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجاً . . سورة نوح
والحقيقة ان هذا اعجاز علمى وليس كما يدعى هذا الملحد
وحين نريد أن نفرق بين الضياء والنور نقول : إن الضياء نورٌ ذاتي ينوِّر غيره
، فالشمس ضياء ، والقمر نور ، والشمس هي التي تضئ القمر .
السراج هو المصباح الذي يضيء إما بالزيت أو بالكهرباء
النور أصله من نار ينور نورا أي أضاء .
فأكثر القواميس لا تفرق بين الضوء والنور بل تعتبرهما مرادفين لمعنى واحد
ولكن الخالق سبحانه وتعالى فرق بينهما فهل يوجد سبب علمي لذلك ؟
مصادر الضوء تقسم عادة إلى نوعين : مصادر مباشرة كالشمس والنجوم
والمصباح والشمعة وغيرها , ومصادر غير مباشرة كالقمر والكواكب .
والأخيرة هي الأجسام التي تستمد نورها من مصدر آخر مثل الشمس ثم تعكسه علينا .
أما الشمس والمصباح فهما يشتركان في خاصية واحدة وهي أنهما يعتبران مصدرا
مباشرا للضوء ولذلك شبه الخالق الشمس بالمصباح الوهاج ولم يشبه القمر في
أي من الآيات بمصباح . كذلك سمى ما تصدره الشمس من أشعة ضوءا أما
القمر فلا يشترك معهما في هذه الصفة فالقمر مصدر غير مباشر للضوء فهو
يعكس ضوء الشمس إلينا فنراه ونرى أشعته التى سماها العليم الحكيم نورا .
راجع . العلم طريق الايمان للشيخ عبد المجيد الزندانى
لو كان هذا القرآن من عند محمد ..صلى الله علية وسلم
من عند بشر لقال وجعل فيها : سراجين .
سراج بالنهار وسراج بالليل . سراج حار وسراج بارد , ومن يكذبه ؟ ولكنه من
عند العليم الحكيم قال : وجعل فيها سراجا . أي الشمس وقمرا منيرا وذكر
إنارة القمر بعد ذكر السراج يدل على أن القمر يستنير بنور السراج .
فسبحان الله العظيم .
ATmaCA
مأحلي هذا الكلام
ولكن ما رأيك في هذه الاية
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون { 32 }التوبة
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام على سيدنا محمد
عليه الصلاه والسلام
الآية الكريمة تقول:
(ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام *إن يشأ يسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور)
فالجوار التى كالاعلام هى السفينة الشراعية التى يرتفع منها الشراع كالعلم أو كعلامة. فالآية تحيلنا الى تلك الصورة : سفينة شراعية تتحرك بسبب الريح التى سخرها الله سبحانه
ولكن قد يقول قائل
وماذا عن السفن الحديث
ياتى العلم ليسطر لما اعجاز علمى جديد
حيث ان العلوم المكتسبة تؤكد على حاجة كل مصادر الطاقة المستخدمة فى دفع السفن إلى أكسجين الهواء فإذا سكن الريح انعدم الأكسجين فركدت السفن .
فى قوله تعالى﴿ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ...﴾فى هذا النص الكريم تتضح ومضة الإعجاز العلمى فى الآيتين الكريمتين , وذلك لأن أيا من وسائل الدفع فى السفن لا يمكن له العمل إذا سكن الريح سواء كانت تلك السفن شراعية أو - شراعية/بخارية- أوبخارية , أو تعمل بواسطة ماكينات الاحتراق الداخلى المستخدمة لأى من الفحم أو النفط او الغاز الطبيعى , أو تعمل بالطاقة النووية الانشطارية أوالاندماجية , ولذلك قال تعالى-: ﴿ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ...﴾, وهى حقيقة علمية لم تكن معروفة فى زمن الوحى , ولا قرون متطاولة من بعده , وورودها بهذه الدقة العلمية الفائقة يجعل منها شهادة صدق على أن القرآن الكريم هو كلام الخالق الذى أنزله بعلمه على خاتم أنبيائه , ورسله وحفظه بعهده الذى قطعه على ذاته العلية , وشاهدا للرسول الخاتم الذى تلقى القرآن الكريم شاهداً على الخلق أجمعين إلى يوم الدين بأنه كلام رب العالمين , وشاهداً للرسول الخاتم الذى تلقى القرآن الكريم بالنبوة وبالرسالة فصلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آلة وصحبه ومن تبع هداه ودعا بدعوته إلى يوم الدين وأخر دعونا أن الحمد لله رب العالمين
تفسير قوله تعالى : وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ
سؤال : نرجوا توضيح معنى الاية التى تتحدث عن ان الله - سبحانه وتعالى - يعلم ما فى الارحام لكون المسيحيين يقولون ان الاطباء يستطيعون الآن معرفة ما بداخل الارحام من ذكر وأنثى ..
الجواب :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ومن والاه وبعد ،
فأعلم أخي الكريم ، أنه لم يوجد ولن يوجد في الواقع ما يخالف صريح القرآن الكريم ، وما طعن فيه أعداء المسلمين على القرآن الكريم من حدوث أمور ظاهرها معارضة القرآن الكريم فإنما ذلك لقصور فهمهم لكتاب الله تعالى ، أو تقصيرهم في ذلك لسوء نيتهم ، ولكن عند أهل الدين والعلم من البحث والوصول إلى الحقيقة ما يدحض شبهة هؤلاء ولله الحمد والمنة .
قال ابن كثير - رحمه الله - في تفسير قوله تعالى : " إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ " لقمان / 34
" وكذلك لا يعلم ما في الأرحام مما يريد أن يخلقه تعالى سواه ولكن إذا أمر بكونه ذكراً أو أنثى أو شقياً أو سعيداً عَلَّمَ الملائكة الموكلون بذلك ومن شاء الله من خلقه .. "
وفي شرح لقوله تعالى : "وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ " يقول الشيخ محمد بن عثيمين ( رحمه الله ) : " ( ما ) اسم موصول يفيد العموم ، وتعلق العلم بهذا العام هو تعلق عام أيضاً . فعلم ما في الأرحام لا يقتصر على كونه ذكراً أو أنثى ، واحداً أو متعدداً ، بل علم ما في الأرحام أشمل من ذلك .. ( دروس وفتاوى في الحرم المكي - دار خضير - بيروت - مكتبة أولى النهى الرياض )
ويقول ( رحمه الله ) : " الامور الغيبية في حال الجنين هي : مقدار مدته في بطن أمه وحياته وعمله ، ورزقه ، وشقاوته أو سعادته ، وكونه ذكراً أم أنثى ، قبل أن يخلق ، أما بعد أن يخلق ، فليس العلم بذكورته أو أنوثته من علم الغيب لأنه بتخليقه صار من علم الشهادة، إلا أنه مستتر في الظلمات الثلاثة والتي لو أزيلت لتبين أمره ، ولا يبعد أن يكون فيما خلق الله - تعالى - من الأشعة أشعة قوية تخترق هذه الظلمات حتى يتبين الجنين ذكراً أم أنثى ، وليس في الآية تصريح بذكر العلم بالذكورة والأنوثة ، وكذلك لم تأت السنة بذلك . ( مجموع فتاوي ورسائل ) للشيخ بن عثيمين : ( 1 / 68 - 70 )
وجاء في كتاب الاعجاز العلمي في القرآن الكريم ان الآية الكريمة لا تتعلق فقط بجنس المولود : ذكر أو أنثى ... فـ (( ما )) في قوله تعالى : " وَيَعْلَمُ مَا فِي الأرحامِ " من ألفاظ العموم عند أهل الاصول ، ولفظ العموم أشمل فـ ( ما ) هنا تشمل كل ما يتعلق بالجنين من كونه ذكراً أو أنثى طويلاً أو قصيراً ، أبيض أو أسود .... ذكياً أو غبياً ، صبوراً أو جزوعاً ، كريماً أو بخيلاً ، شقياً أو سعيداً ... والوهم الذي توهمه البعض إنما هو خطل في التقدير ، وجهل في التمييز بين الخطأ والصواب.
وذهب البعض إلى أن نص الآية الكريمة فيه إقرار في نصفه الأول و نفي في نصفه الثاني : " إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِير "
فنفى علم الإنسان فيما يكسبه غداً و في أي أرض يموت والإقرار بأن الله عنده علم الساعة و ينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام . و قد نفى علم الإنسان بموعد الساعة في آيات أخرى ولكن إنزال المطر وعلم ما في الأرحام لم ينفيه عن الإنسان.
إن إثبات العلم لله لا يقتضي نفيه عن العبد.إن قول الله تعالى ( يعلم ما في السماوات و ما في الأرض ) لا يقتضي بأي حال من الأحوال، أن الإنسان لا يعلم شيئا في السماوات و الأرض !! لكن علم الله بالطبع أشمل و أعم.
قوله سبحانه وتعالى: {وأوحى ربك إلى النحل} لما ذكر الله سبحانه وتعالى دلائل قدرته، وعجائب صنعته الدالة على وحدانيته من إخراج اللبن من بين فرث، ودم وإخراج السكر والرزق الحسن من ثمرات النخيل، والأعناب ذكر في هذه الآية إخراج العسل الذي جعله شفاء للناس من دابة ضعيفة، وهي النحلة فقال سبحانه وتعالى وأوحى ربك إلى النحل الخطاب فيه للنبي صلى الله عليه وسلم والمراد به كل فرد من الناس ممن له عقل، وتفكر يستدل به على كمال قدرة الله ووحدانيته وأنه الخالق لجميع الأشياء المدبر لها بلطيف حكمته، وقدرته وأصل الوحي الإشارة السريعة وذلك يكون بالكلام على سبيل الرمز، والتعريض وقد يكون بصوت مجرد ويقال للكلمة الإلهية التي يلقيها الله إلى أنبيائه وحي وإلى أوليائه إلهام وتسخير الطير لما خلق له ومنه قوله تعالى: {وأوحى ربك إلى النحل} يعني أنه سخرها لما خلقها له، وألهمها رشدها وقدر في أنفسها هذه الأعمال العجيبة التي يعجز عنها العقلاء من البشر، وذلك أن النحل تبني بيوتاً على شكل مسدس من أضلاع متساوية لا يزيد بعضها على بعض بمجرد طباعها ولو كانت البيوت مدورة أو مثلثة أو مربعة، أو غير ذلك من الأشكال لكان فيما بينها خلل ولما حصل المقصود فألهمها الله سبحانه وتعالى، أن تبنيها على هذا الشكل المسدس الذي لا يحصل فيه خلل وفرجة خالية ضائعة وألهمها الله تعالى أيضاً أن تجعل عليها أميراً كبيراً نافذ الحكم فيها وهي تطيعه، وتمتثل أمره ويكون هذا الأمير أكبرها جثة وأعظمها خلقة ويسمى يعسوب النحل يعني ملكها كذا حكاه الجوهري وألهمها الله سبحانه وتعالى أيضاً أنها تخرج من بيوتها، فتدور وترعى ثم ترجع إلى بيوتها، ولا تضل عنها. ولما امتار هذا الحيوان الضعيف بهذه الخواص العجيبة، الدالة على مزيد الذكاء والفطنة دل ذلك على الإلهام الإلهي فكان ذلك شبيهاً بالوحي، فلذلك قال تبارك وتعالى: {وأوحى ربك إلى النحل} والنحل زنبور العسل ويسمى الدبر أيضاً، قال الزجاج: يجوز أن يقال سمي هذا الحيوان نحلاً لأن الله سبحانه وتعالى، نحل الناس العسل الذي يخرج من بطونها بمعنى أعطاهم. وقال غيره: النحل يذكر ويؤنث وهي مؤنثة في لغة الحجاز، وكذا أنثها الله تعالى فقال {ثم كلي من كل الثمرات} يعني من بعض الثمرات لأنه لا تأكل من جميع الثمار فلفظه كل هاهنا ليست للعموم {فاسلكي سبل ربك} يعني الطرق التي ألهمك الله أن تسلكيها، وتدخلي فيها لأجل طلب الثمرات {ذللاً} قيل إنها نعت للسبل يعني أنها مذللة لكل الطرق مسهلة لك مسالكها. قال مجاهد: لا يتوعر عليها مكان تسلكه. وقيل: الذلل نعت للنحل يعني أنها مذللة مسخرة لأربابها مطيعة منقادة لهم حتى أنهم ينقلونها من مكانها إلى مكان آخر حيث شاؤوا! وأرادوا لا تستعصي عليهم {يخرج من بطونها شراب} يعني العسل {مختلف ألوانه} يعني ما بين أبيض وأحمر وأصفر وغير ذلك من ألوان العسل.
وذلك على قدر ما تأكل من الثمار والأزهار، ويستحيل في بطونها عسلاً بقدرة الله تعالى ثم يخرج من أفواهها يسيل كاللعاب، وزعم الإمام فخر الدين الرازي أنه رأى في بعض كتب الطب، أن العسل طل من السماء ينزل كالترتجبين فيقع على الأزهار وأوراق الشجر فتجمعه النحل فتأكل بعضه، وتدخر بعضه في بيوتها لأنفسها لتتغذى به فإذا اجتمع في بيوتها من تلك الأجزاء الطلية شيء كثير، فذلك هو العسل وقال هذا القول أقرب إلى العقل لأن طبيعة الترنجبين تقرب من طبيعة العسل، وأيضاً فإنا نشاهد أن النحل تتغذى بالعسل وأجاب عن قوله تعالى: {يخرج من بطونها} بأن كل تجويف في داخل البدن يسمى بطناً، فقوله: {يخرج من بطونها} يعني من أفواهها، وقول أهل الظاهر أولى وأصح لأنا نشاهد أنه يوجد في طعم العسل طعم تلك الأزهار التي تأكلها النحل، وكذلك يوجد لونها وطعمها فيه أيضاً ويعضد هذا قول بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم له: أكلت مغافير؟ قال: لا. قالت: فما هذه الريح التي أجد منك؟ قال: سقتني حفصة شربة عسل. قالت: جرست نحلة العرفط. العرفط شجر الطلح، وله صمغ يقال لهم المغافير كريه الرائحة فمعنى جرست نحلة العرفط أكلت ورعت من العرفط الذي له الرائحة الكريهة، فثبت بهذا الدليل صحة أهل الظاهر من المفسرين، وأنه يوجد طعم العسل، ولونه وريحه طعم ما يأكله النحل ولونه وريحه لا ما قاله الأطباء من أنه طل لأنه لو كان طلاًّ لكان على لون واحد وطبيعة واحدة. وقله: إنه طبيعة العسل تقرب من طبيعة الترنجبين فيه نظر، لأن مزاج الترنجبين معتدل إلى الحرارة، وهو ألطف من السكر ومزاج العسل حار يابس في الدرجة الثانية فبينهما فرق كبير. وقوله: كل تجويف في داخل البدن يسمى بطناً فيه نظر، لأن لفظ البطن إذا أطلق لم يرد إلا العضو المعروف مثل بطن الإنسان، وغيره والله أعلم. وقوله تعالى: {فيه} يعني في الشراب الذي يخرج من بطون النحل {شفاء للناس} وهذا قول ابن عباس وابن مسعود إذ الضمير في قوله فيه شفاء للناس، يرجع إلى العسل، وقد اختلفوا في هذا الشفاء هل هو على العموم لكل مرض، أو على الخصوص لمرض دون مرض
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
أما بعد
ـــــــــــــــــ
.
فهذه الشبهة قد تم نسفها من قبل هنا ، و بينا ما فيها من إعجاز علمى ، لكن النصارى كعادتهم لا يحبون و لو حتى مجرد الإطلاع على منتديات المسلمين ، لإحتواءها على ما يأتى على عقيدتهم من أساسها ، فهم يفضلون البقاء فى منتدياتهم ، يفهمون الإسلام بالشكل الذى يحلو لهم ، يهرجون و يسبون و يفرحون بما لديهم ظناً منهم أنهم أتوا على الإسلام ، و لو كلف أحدهم نفسه الإطلاع على منتدياتنا لوجد كل ما يسأل عنه ، بل هم لا يكلفون أنفسهم حتى الرد على موضوعاتنا التى أنهت عقيدتهم ، و ليس أدل على ذلك من النصرانى جون الذى أخذ يتغنى بموضوعه عن إلوهية المسيح ، و ما أن تم الرد عليه هنا ، لم نجد له وجود و عاد إلى منتدياته النصرانية خائباً خاسراً ، بل و لم نجد نصرانى من إخوانه حاول الرد على ما جاء بالموضوع ، رغم كونه أهم موضوع فى عقيدتهم ، و مع ذلك لا يملكون القدرة للدفاع عنه !
نعود لشبهة النصرانى :-
قال تعالى : {فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ (5) خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ (6) يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ (7)} الطارق .
http://www.kalemasawaa.com/vb/t15215.html
النوع الثاني من الدلائل المذكورة في هذه الآيات : الاستدلال بعجائب أحوال الحيوانات وهو قوله : ( وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونه ) قد ذكرنا معنى العبرة في قوله : ( لعبرة لأولي الأبصار ) [ آل عمران : 13 ] وفيه مسائل :
المسألة الأولى : قرأ ابن كثير ، وأبو عمرو ، وحفص عن عاصم ، وحمزة والكسائي : ( نسقيكم ) بضم النون ، والباقون بالفتح ، أما من فتح النون فحجته ظاهرة تقول : سقيته حتى روي أسقيه قال تعالى : ( وسقاهم ربهم شرابا طهورا ) [ الإنسان : 21 ] وقال : ( والذي هو يطعمني ويسقين ) [ الشعراء : 79 ] وقال : ( وسقوا ماء حميما ) [ محمد : 15 ] ومن ضم النون فهو من قولك : أسقاه إذا جعل له شرابا كقوله : ( وأسقيناكم ماء فراتا ) [ المرسلات : 27 ] وقوله : ( فأسقيناكموه ) [ الحجر : 22 ] والمعنى ههنا : أنا جعلناه في كثرته وإدامته كالسقيا ، واختار أبو عبيد الضم قال : لأنه شرب دائم ، وأكثر ما يقال في هذا المقام أسقيت .
المسألة الثانية : قوله : ( مما في بطونه ) الضمير عائد إلى الأنعام فكان الواجب أن يقال : مما في بطونها ، وذكر النحويون فيه وجوها .
الأول : أن لفظ الأنعام مفرد وضع لإفادة جمع ، كالرهط والقوم والبقر والنعم ، فهو بحسب اللفظ لفظ مفرد فيكون ضميره ضمير الواحد ، وهو التذكير ، وبحسب المعنى جمع فيكون ضميره ضمير الجمع ، وهو التأنيث ، فلهذا السبب قال ههنا : ( في بطونه ) ، وقال في سورة المؤمنين : ( في بطونها ) .
الثاني : قوله : ( في بطونه ) أي : في بطون ما ذكرنا ، وهذا جواب الكسائي . قال المبرد : هذا شائع في القرآن . قال تعالى : ( فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي ) [ الأنعام : 78 ] يعني : هذا الشيء الطالع ربي ، وقال : ( إنها تذكرة فمن شاء ذكره ) [ عبس : 11 ] أي : ذكر هذا الشيء .
واعلم أن هذا إنما يجوز فيما يكون تأنيثه غير حقيقي ، أما الذي يكون تأنيثه حقيقيا ، فلا يجوز ، فإنه لا يجوز في مستقيم الكلام أن يقال : جاريتك ذهب ، ولا غلامك ذهبت ، على تقدير أن نحمله على النسمة .
الثالث : أن فيه إضمارا ، والتقدير : نسقيكم مما في بطونه اللبن إذ ليس كلها ذات لبن .
المسألة الثالثة : الفرث : سرجين الكرش . روى الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس أنه قال : إذا استقر العلف في الكرش صار أسفله فرثا وأعلاه دما وأوسطه لبنا ، فيجري الدم في العروق واللبن في [ ص: 53 ] الضرع ، ويبقى الفرث كما هو ، فذاك هو قوله تعالى : ( من بين فرث ودم لبنا خالصا ) لا يشوبه الدم ولا الفرث .
ولقائل أن يقول : الدم واللبن لا يتولدان البتة في الكرش ، والدليل عليه الحس ، فإن هذه الحيوانات تذبح ذبحا متواليا ، وما رأى أحد في كرشها لا دما ولا لبنا ، ولو كان تولد الدم واللبن في الكرش لوجب أن يشاهد ذلك في بعض الأحوال ، والشيء الذي دلت المشاهدة على فساده لم يجز المصير إليه ، بل الحق أن الحيوان إذا تناول الغذاء وصل ذلك العلف إلى معدته إن كان إنسانا ، وإلى كرشه إن كان من الأنعام وغيرها ، فإذا طبخ وحصل الهضم الأول فيه فما كان منه صافيا انجذب إلى الكبد ، وما كان كثيفا نزل إلى الأمعاء ، ثم ذلك الذي يحصل منه في الكبد ينطبخ فيها ويصير دما ، وذلك هو الهضم الثاني ، ويكون ذلك الدم مخلوطا بالصفراء والسوداء وزيادة المائية ، أما الصفراء فتذهب إلى المرارة ، والسوداء إلى الطحال ، والماء إلى الكلية ، ومنها إلى المثانة ، وأما ذلك الدم فإنه يدخل في الأوردة ، وهي العروق النابتة من الكبد ، وهناك يحصل الهضم الثالث ، وبين الكبد وبين الضرع عروق كثيرة فينصب الدم في تلك العروق إلى الضرع ، والضرع لحم غددي رخو أبيض فيقلب الله تعالى الدم عند انصبابه إلى ذلك اللحم الغددي الرخو الأبيض من صورة الدم إلى صورة اللبن ، فهذا هو القول الصحيح في كيفية تولد اللبن .
فإن قيل : فهذه المعاني حاصلة في الحيوان الذكر فلم لم يحصل منه اللبن ؟ .
قلنا : الحكمة الإلهية اقتضت تدبير كل شيء على الوجه اللائق به الموافق لمصلحته ، فمزاج الذكر من كل حيوان يجب أن يكون حارا يابسا ، ومزاج الأنثى يجب أن يكون باردا رطبا ، والحكمة فيه أن الولد إنما يتكون في داخل بدن الأنثى ، فوجب أن تكون الأنثى مختصة بمزيد الرطوبات لوجهين :
الأول : أن الولد إنما يتولد من الرطوبات ، فوجب أن يحصل في بدن الأنثى رطوبات كثيرة لتصير مادة لتولد الولد .
والثاني : أن الولد إذا كبر وجب أن يكون بدن الأم قابلا للتمدد حتى يتسع لذلك الولد ، فإذا كانت الرطوبات غالبة على بدن الأم كان بدنها قابلا للتمدد ، فيتسع للولد ، فثبت بما ذكرنا أنه تعالى خص بدن الأنثى من كل حيوان بمزيد الرطوبات لهذه الحكمة ، ثم إن الرطوبات التي كانت تصير مادة لازدياد بدن الجنين حين كان في رحم الأم ، فعند انفصال الجنين تنصب إلى الثدي والضرع ليصير مادة لغذاء ذلك الطفل الصغير .
إذا عرفت هذا فاعلم أن السبب الذي لأجله يتولد اللبن من الدم في حق الأنثى غير حاصل في حق الذكر فظهر الفرق .
إذا عرفت هذا التصوير فنقول : المفسرون قالوا : المراد من قوله : ( من بين فرث ودم ) هو أن هذه الثلاثة تتولد في موضع واحد ، فالفرث يكون في أسفل الكرش ، والدم يكون في أعلاه ، واللبن يكون في الوسط ، وقد دللنا على أن هذا القول على خلاف الحس والتجربة ، ولأن الدم لو كان يتولد في أعلى المعدة والكرش كان يجب إذا قاء أن يقيء الدم ، وذلك باطل قطعا . وأما نحن فنقول : المراد من الآية هو أن اللبن إنما يتولد من بعض أجزاء الدم ، والدم إنما يتولد من الأجزاء اللطيفة التي في الفرث ، وهو الأشياء المأكولة الحاصلة في الكرش ، وهذا اللبن متولد من الأجزاء التي كانت حاصلة فيما بين الفرث أولا ، ثم كانت حاصلة فيما بين الدم ثانيا ، فصفاه الله تعالى عن تلك الأجزاء الكثيفة الغليظة ، وخلق فيها الصفات التي [ ص: 54 ] باعتبارها صارت لبنا موافقا لبدن الطفل ، فهذا ما حصلناه في هذا المقام ، والله أعلم
تتحدث السورة في آخرها عن الكافرين الذين يحاولون نقل المعركة إلى الرسول وأتباعه من المؤمنين، فيسائلهم: ما جدوى ذلك عليكم إذا كنتم أغبياء تعمون عن الواقع حتى تصطدموا به؟ هل قصور الآخرين- كما زعمتم- يشفع لكم ويسوغ ضلالكم؟ {قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا فستعلمون من هو في ضلال مبين}. وتختم السورة بسؤال إلى عبيد المادة الذين ينكرون ربها المسخر لها {قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين}؟ حكوا أن أحد الملاحدة سمع هذه الآية فقال: تأتينا به الفئوس والمعاول! أي أن تعميق الحفر في البئر سيخرج الماء حتما! وشاء الله أن يغيض ماء عينه فيعمى! فهل قدر أحد على رد بصره؟ نعوذ بالله من الخذلان. اهـ.
بأختصار شديد تكريم الله عزوجل للانسان
(ولقد كرَّمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً)
(سخّر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخّرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون)
الأمانة التي عجز الكون كله عن حملها، تمكن الإنسان من حملها
(إنّا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً * ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله غفوراً رحيماً)
إن الإنسان في رأي الإسلام خليفة الله على الأرض، عالم بالأسماء كلها، مسجود له من جميع ملائكة الله.
( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا)
ومفهوم الخليفة، يوضح تمام الوضوح، استقلال البشر وحريته في التصرّف على الأرض.
أما السبل المرسومة له والخطوط المكتوبة عليه، فهي النصائح التي قررها الله لخليفته الإنسان.
وسجود الملائكة، وهم نخبة الموجودات، تأكيد صريح لخضوع كافة الموجودات للإنسان وإطاعتها له،
فالاستقلال بالتصرف، والإمكانات الكبيرة، وخضوع عامة الموجودات،
فتكريم الله له بالخلافة على الارض وتهييئه لها بالعقل والعلم والارادة والتكليف
وتكريمه تعالى للانسان في خلقه في احسن تقويم وتصويره بأحسن الصور
وسجود الملائكة له اكراما
وتسخير ما في الكون له فيه تعريف وتكريم ويدل هذا على ان
الإنسان في نظر الإسلام مخلوق متميز مكرم ، ميزه الله ، وكرمه ، وفضله على كثير من خلقه ،
وأن الإنسان هو واسطة العقد في هذا العالم ، وإن صغر حجمه بالنسبة إلى المكان ، أو قصر عمره بالنسبة إلى الزمان
ومن تكريم الإسلام للإنسان أنه اعترف بكيانه كله جسماً ، ونفساً ، وعقلاً ، وقلباً ، ووجداناً ، وإرادةً ، لهذا أمره بالسعي في الأرض ، والمشي في مناكبها ، والأكل من طيباتها ، والاستمتاع بزينة الله التي اخرج لعباده ، وحثه على النظافة ، والتجمل ، والاعتدال ، ونهاه عن المسكرات ، والمفتِّرات ، وكل ما يضره تناوله وفاءً بحق جسده .
وأمره بعبادة الله وحده ، والتقرب إليه بأنواع الطاعات من صلاة وصيام ، وصدقة ، وزكاة ، وحج ، وعمرة ، وذكر ، ودعاء ، وإنابة ، وتوكل ، وخوف ، ورجاء ، وبر ، وإحسان ، وغير ذلك من أنواع العبادات وفاءً بحق نفسه وأمره بالنظر والتفكر في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شيء وفي مصير الأمم وسنن الله في المجتمعات ، كما أمره بطلب العلم والتماس الحكمة ، وأنكر عليه الجمود وتقليد الآباء والكبراء كل ذلك وفاءً بحق عقله .
ولفته إلى جمال الكون بأرضه وسمائه ، ونباته وحيوانه ، وما زانه الله به من الحسن والبهجة ليشبع حاسة الجمالية في نفسه ، وليشعره في أعماقه بعظمة ربه ، الذي أحسن كل شيء خلقه ، وذلك رعاية لجانب الوجدان والعاطفة فيه ، لقد اعترف به ، بكيانه كله ، جسماً ونفساً وعقلاً وعاطفة .
حق الحياة ، وحق الكرامة الإنسانية ، وحق التفكير ، وحق التدين ، وحق الاعتقاد ، وحق التعبير ، وحق التعلم ، وحق التملك ، وحق الكفاية ، وحق الأمن من الخوف .
حفظ الإسلام حق الحياة ، وحماه بالتربية والتوجيه وبالتشريع والقضاء ، وبكل المؤيدات النفسية والفكرية والاجتماعية ، وعد الحياة هبة من الله تعالى لا يجوز لأحد كائناً من كان أن يسلبها منه
الإعجاز العلمي في قوله تعالى:﴿لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا﴾[الحج:46]
مقدمة:
إن أسمى نعمة أنعم الله تعالى بها على هذا الإنسان هي نعمة الإسلام، ولا يعرف قيمتها من لم يعشها ويؤيد هذا قوله صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ومن أحب عبداً لا يحبه إلا لله ومن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله كما يكره أن يلقى في النار"(1)، وبعد الإسلام نعمة العقل التي بها نميز الحق من الباطل والخير من الشر، وقد ذكر الله سبحانه في كتابه مشتقات العقل في مواضع كثيرة أعطى فيها له مكانة مهمة، ولكن المتدبر لآيات القرآن يجد أن الله تعالى: يذكر للعقل مكاناً غير الذي يعتقده الناس، ففي معرض وعيده للعصاة بسبب إعراضهم عن الهدى والمنهج القويم يقول سبحانه: ﴿وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ﴾[الأعراف:179]، حيث نرى أن سبب إعراضهم عن الله هو عدم استخدام قلوبهم للتفكر والتدبر والتفقه، وفي آية أخرى نرى أن الله يندب العقلاء من الناس إلى السير والتدبر في هذا الكون ليعلموا أن الله ما خلق هذا باطلا؛ حاشا وكلا بل إنما سخر كل تلك المخلوقات للإنسان لينعم في الأرض وليؤدي دوره الذي أراده له دون تقصير أو تلكؤ فقال تعالى: ﴿أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ﴾[الحج:46], وقد كان الاعتقاد السائد إلى فترة قريبة عند كثير من الناس بل عند كثير من علماء العصر أن العقل مكانه الدماغ، خاصة وأنه أي الدماغ يحتوي على الملايين من الخلايا التي تخزن المعلومات، وفي الحقيقة لا يمكن مع توافر كل الأدلة الظاهرة للعيان أن يعتقد غير ذلك ونحن نرى أن المجنون إنما هو مصاب بعقله(دماغه) -كما يؤكد ذلك الأطباء- لا بقلبه.
فما رأيك أخي القارئ أن نتجول في رحاب القرآن وتفاسير المفسرين وأقوال العلماء واكتشافات المعاصرين لنكون على علم بما في هذا الكون من أسرار أودعها الله فيه؛ إذن لنتناول الموضوع من بدايته حيث سأتناول الآيات التي ذكرت هذا المعنى ثم نعرج على أقوال المفسرين ومن ثم نعود إلى ما كان من اكتشافات في عصر العلم والنهضة، وبعد ذلك يتسنى لنا وجه الإعجاز في هذا كله.
و أسأل الله أن أكون من عباده المخلصين و أحمده على نعمت الإيمان و حسن إستعمال العقل و أسأل الله أن يحبب فينا الإيمان و العمل الخالص له و العلم النافع و يجعلنا من أهل الجنة و ليس من أصحاب السعير و نعوذ بك من خبث الشيطان و أ ن يكره فينا الكفر و الفسوق و العصيان و يجعلنا من المهتدين بنور الإيمان و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين حبيبنا محمّد صلى الله عليه و سلّم...آمين
يا زلمه انت غبي جدا روح لولد صغير يفهمك لا تروح لعالم اسالتك تافهه ولاد صغار بشرحولك اياها انت بتفكر انه تفكيرك قوي ومنطقي وفي ذكاء خارق بس والله انه غباء خارق وتفكيرك اصغر من الذره!!
الصراحه بشكل عام كلامك بدون اهانه لشخصك فهو كلام فارغ الي بقراه يستدل انك ما عمرك فتت مدرسه او جامعه هذا اول شي ثاني شي انا استغربت من كلمت (بدون تأويل ) يعني قصدك سيبك من علماء اللغه العربيه ورحلي بسس على الماده العلميه بالقران والقران قبل ما تروح على الاعجاز العلمي في اشي اسمه اعجاز لغوي مشان زي ما بتعرف اول قوم قام بدعوته الرسول هم اكثر قوم عبر التاريخ فصاحه وبلاغه وهم قريش ولا يوجد مقارنه بين بلاغتهم وعلمهم وبعد ان تفهم الايه والمقصود بها بتروح على الاعجاز العلمي وراح تعرف انه موضوعك لا يوجد له معنى والله يهديك وانا بنسبه لي يوم بعد يوم بقتنع اني 100% على الطريق السوي والمستقيم
لماذا احس انني قرأت نفس الردود على مواضيع مختلفة قدمها الملحدون و اللادينيون عليهم السلام؟..أم لانها تعبق بالاخلاق الاسلامية السامية من سباب و اتهامات بالجهل؟
و الله مستواكم هزيل جدا
و عقول لا تستطيع ان ترى ابعد من أنوفكم
كنت اقراء هنا وكلما قرات زاد ايماني لعدم قدرتكم على تدبر ما يقال كل ما فسرته لا يدل على الايه فكيف فسرته قلي ؟!!!!!!!!! تدعي العلم والكمال ولم تستطع تفسير الايه فاي علم تتحدث عنه قلي هل خانك عقلك يوما ؟ لاننا بامس الحاجه لرجل مكتمل في عصرنا هذا فالكل يثرثر دون علم انصحك بالقراءه اكثر فاني لاظنك ما زلت جاهلا لكن الاجمل من ذلك ان عدل الله حيث لا يوجد عدل الا يوم العدل لينبى كلا منا بما كنا فيه نختلف ونعتقد اننا على حق اليس كذلك فانتظرو انى معكم من المنتظرين :)
حسبى الله ونعم الوكيل فيكم ايها الملحدين فانتم لا ايمان ولا دين لكم فكيف تتحدثون عن القران هكذا وهو اطهر من امثالكم فانتم كالانعام انتم لا وجود لكم فى دين الله
انتم سفله لا دين لكم
سال احدكم لماذا حربكم هذه على الاسلام بالتحديد........اولا لانه نحن عرب والدين السائد في بلداننا هو الاسلام ..ولو كانت المسيحيه او اليهوديه هي السائده لرأيت نفس ردت الفعل.فكلهم مجرمون بحجة الوصول الى الى الله ورسله
الله له علاقة بالطاقة والذكاء الذي ينظم التطور والميزان في كل شيئ والطاقة لا تفنى ولا تستحدث من عدم، وأشار الله بعلاقته بالطاقة في عدة آيات (الله نور السماوات والأرض)(هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضي الأمر وإلى الله ترجع الأمور) أي على شكل طاقة البرق، وهنا الصاعقة ليست عقاب هو شكل الله فأخذتهم يعني لم تقتلهم لأنهم كانو ينظرون عادي (وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ) وموسى خر (صعقا) كذلك بسبب الطاقة حين طلب رؤية الله (وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا)
العرش و حملته من الأمور الغيبية و لا تخضع لقوانين الكون الدي نعيش فيه و حتى مسؤلة حمله لا يمكن الجزم لعدم وقوعه و ربما تكون تكريما له
القرأن دائما يتحدث عن الأرض و يعطيها اكبر من حجمها على المستوى الكوني لأنه كان يخاطب أناس يعتقدون أم الأرض هي مركز الكون و من يدريك أن الأية تتكلم على كل اراضي الكون و ليس ارضنا فقط
تستطيع ان تولي وجهك للمكة من امريكا ادا أتبعت خط مستقيم يخترق باطن الارض
القرأن لم يدكر ان يوسف كان في وقت الفراعنة بل العكس فقد كان لقب حاكمها لنداك في القران المللك وليس الفرعون بخلاف عصر موسى و بشبهتك هده تزيد تأكيد تميز القرأن على غيره من الكتب السماوية في ادق التفاصيل و انقلب السحر على الساحر
انت مخطأ حتى مع وجود النص يمكن الأجتهاد حسب العصور و الضروف فمثلا الخليفة عمر بن الخطاب منع حد قطع يد السارق ايام المجاعة
هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
الأية تتكلم عن التسوية و ليس الخلق واصلا السماء كانت موجودة عندما استوى اليها
إنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي
الايام المدكورة ليست الايام الارضية و هناك العديد من الأيام يوم مقداره ألف سنة و يوم مقداره 50 الف سنة ألخ و العجيب ان القران دكر ان الله خلق الأرض في يومين و السموات و الارض في 6 ايام أي ضعف مدة خلق الارض 3 مرات والعجيب أن عمر الارض 4,54 و ادا ضعفناها في 3 تعطينا 13.62 تقريبا عمر الكون 13,77
الأرض ليست دائما معناها الكرة الارضية فكما قلت سابقا قد يكون معناها اليابسة او البلد كقوله أدخلو الارض المقدسة أو الكواكب أو ارض ما بعد البعث مصدقا لقوله تعالى و اشرقة الأرض بنور ربها عندما لا يبقى هنالك نجوم و شموس
النمل لا يتكلم ههههههههههه
http://www.youtube.com/watch?v=YvZNEkbJkBk
و تدعون العلم و المعرفة
القمر ليس نور حتى في السماء الدنيا لضائلته و الشمس كدالك فما بالك في السموات و لكن الأية تتحدث عن نور القمر بالنسبة للانسان المشاهد في الأرض وكل اية في القرأن تتكلم عن كل شيء بالنسبة للانسان في الارض
ليس الأرحام فقط بل حتى المطر هناك مشروع لجعله أصطناعي ليس كل أيات القران موجهة للعصر الحالي
القران ليس مجبرا على التكلم على كل مكتشفات المستقبل و حتى لو تكلم عليها فلن يفهمها احد أنداك او لكن الدكي يفهم بابسط الكلمات الأ يكفيك قوله تعالى ويخلق ما لا تعلمون مباشرة بعد دكره للدواب في اشارة واضحة لوسائل نقل المستقبل
يخرج من بطونها اعجاز و ليس شبهة ههههههه فالعسل يتحول في بطن النحل و ليس في فمه و هدا ما اكتشفه العلم الحديث و اي شخص بليد سيفهم ان القران لا يقصد ان العسل يخرج من بطن النحل مباشرة حتى كفار قريش ههههههه و بالنسبة للثمار فالقران ليس كتاب علم حتى يطالب بدكر أدق التفاصيل المملة
وحملناهم في البر والبحر والجو للماضي
لو قالت العبارة سنحملهم لشاطرتك الراي
من قال لك أن القلب لا يفكر فليس معنى ان العلم لم يكتشف دالك حاليا انه خطأ فمثلا لسنوات عديدة ضن الجميع ان الكون أزلي لا بداية له و لنهاية و أعتبر الملحدون أمثالك هده ضربة قوية للأديان و في الأخير اتضح العكس و اصبحت الضربة موجعة لهم
بعد اختراع جهاز المجهر ( الميكروسكوب ) تمكن الانسان من ان يبصر ويشاهد الاشياء والاجسام الصغيرة جدا والتى لايمكن رؤيتها بالعين المجردة وان اختراع المجهر ( الميكروسكوب) كان فى نهاية القرن التاسع عشر الميلادي على اكثر تقدير وهكذا استطاع الانسان وبفضل هذا الاختراع ان يبصر ويشاهد الاحياء الدقيقة والصغيرة جدا مثل البكتريا وغيرها من الاحياء الدقيقة والصغيرة
ومن الاشياء الاخرى التى عرفها وشاهدها الانسان بواسطة جهاز المجهر ( الميكروسكوب) هو انه عرف بان المني او السائل المنوي للانسان يحتوي على الملايين من النطف او الحيوانات المنوية التى تسبح وتتحرك فى هذا السائل المنوي وان السنتمتر المكعب الواحد يحتوي على الملايين من هذه الحيوانات المنوية ( الحيامن) والتى تعرف بالغة العلمية ( سبيرم)
ولكن القرآن الكريم الذى انزل الى رسول الله محمد ( صلى الله عليه وسلم ) اكد لنا واخبرنا عن هذه الحقيقة وقبل اختراع جهاز المجهر ( الميكروسكوب ) ب اكثر من 1200 سنة ويظهر لنا هذا واضحا جدا فى الايتان 36 و37 من سورة القيامة فى قوله سبحانه وتعالى
(( أيحسب الانسان ان يترك سدى * الم يك نطفة من مني يمنى ))
صدق الله العظيم
هنا يوضح لنا القرآن الكريم هذه الحقيقة العلمية وهو ان المني او السائل المنوي للانسان يحتوي على النطف المنوية وان الله سبحانه وتعالى يخلق الانسان من نطفة واحدة .
حيث ان كلمة نطفة تعنى بالمفهوم العلمي الحديث ( الحيوان المنوي ) او ( السبيرم) وكلمة مني تعني بالمفهوم العلمي الحديث تعني ( السائل المنوي ) او ( السيمن)
اى ان المني يحتوى على النطف المنوية وان الله سبحانه وتعالى يخلق الانسان من نطفة واحدة وان هذه الحقيقة اخبرنا به القرآن الكريم قبل اكثر من 1200 سنة من اختراع المجهر ( الميكروسكوب ) وهذ الاعجاز العلمي واضح جدا فى هذا المجال
وهذه الحقيقة العلمية واضحة جدا الان وهو ان الانسان يخلقه الله تعالى من نطفة واحدة اي ( حيوان منوي واحد ) وان هذه النطفة هي موجودة فى المني ( السائل المنوي ) .....فيا كاتب الموضوع يا جاهل :: هل كان محمد صلوات الله عليه قد شاهد المجهر (المياكروسكوب ) وهل كانت هناك مجاهر(مياكروسكوبات ) في كل العالم في زمن رسول الله محمد صلوات ري عليه وقبله ؟؟ حتى يعرف هذه الحقيقة العلمية الواضحة الان في عصرنا الحالي ::: استغفر ربك ولا تكتب وانت تجهل اللغة العربية وتجهل حتى العلوم ...
بالنسبه للثمن البخس دراهم معدوده ممكن تستدل من القرآن نفسه أن فى ذلك الوقت كان الشائع تبادل السلع و لم يكن هناك نقود حيث قال
(فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ) و باقى القصه يظهر فيها أن المستخدم فى هذه الفتره هو تبديل السلع لكن لا أعرف فعلاً كيف جائت حكاية الدراهم ثم أن الذى إستراه من مصر حيث تستبدل السلع و أرجعوا بضاعتهم إلى رحالهم و غيره و لو كانوا يستخدمون أموال لما قبلوا تبديل السلع
و باقى الأشياء أنت تتحدث عنها بدون تأويل لكن أغلبها تأويله أو الإستدلال بنصوص قرآن أخرى يحل مشكلته .
كلام كثير لا يحمل اية فائدة تذكر
لاداعي للدفاع عن فكر ديني خرافي متهالك باسم العلم .....والسلام
(وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)
عرض سيدنا يوسف للبيع وهو صغير تمت عملية البيع والشراء بقطع معدنيه من الفضه معده اصلا لعمليات الشراء والبيع ....فى منطقة فلسطين ...
فالشاقل عملة كنعانية كانت سائده فى التعامل التجارى فى تلك المنطقه هو معيار ثابت من الفضه يستعمل كعملة فالشاقل
استخدمته اليهود عملة لها اليوم واصبح يسمي ىشيقل او شيكل
سفر التكوين - الأصحاح 23
.فَاجَابَ عِفْرُونُ ابْرَاهِيمَ ( عليه السلام ) 14 :
« يَا سَيِّدِي اسْمَعْنِي. ارْضٌ بِارْبَعِ مِئَةِ شَاقِلِ فِضَّةٍ مَا هِيَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ؟ فَادْفِنْ مَيِّتَكَ» 15
صموئيل الثاني 24 :24
"فَقَالَ الْمَلِكُ( سيدنا داؤود ) لأَرُونَةَ: ... دَاوُدُ الْبَيْدَرَ وَالْبَقَرَ بِخَمْسِينَ شَاقِلاً مِنَ الْفِضَّةِ."
Genesis 37:28
)وباعوا يوسف للإسماعيليين بعشرين من الشاقل الفضة. (
فالمسكوكه لدى العرب اذا كانت من معدن الفضه يطلق عليها درهم وان كانت من معدن الذهب يطلق علها دينار ...
تمت عملية البيع بعمله فضيه فذكر الله فى كتابه دراهم بيحث يفهم القارئ ان مبلغ البيع فضه ومعدود عدا على اصابع اليد فهى ليست ذهبا له قيمه وليست فضه موزونه لان الوزن بالميزان يدل على الكثره ويصبح ذا قيمه لحد ما
اراد القران ان يوصل هذه المعلومه ان مبلغ البيع ذو قيمه لاتذكر فهى( فضه وكمان معدوده)
(يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين فان كن نساءا فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك....)
( فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ ) ما ترك غير معلوم نرمز له ( س )
ص = 1/6 س + 1/6 س+ 2/3س + 1/8 س…معادله من الدرجه الاولى
A linear equation or first degree equation.
توحيد المقامات نضرب فى 24/24 او 48/48 فينتج الاتى :-
(3س +16 س + 4 س + 4 س ) ÷ 24 = ص
نفترض ان مبلغ الورثه ( ص ) وكان يساوى 1000 جنيه
المعادله تصبح ( 3 س +16 س + 4 س + 4 س ) ÷ 24 = تساوى1000 جنيه
1000جنيه = ( 27 س ) ÷ 24
24000جنيه = ( 27 س )
س = 24000 ÷ 27 تساوى = 888,88 جنيه
نصيب الزوجه 8/1 س يعنى 8/1* 888,88 = 111،11 جنيه
نصيب البنات 3/2 س يعنى 3/2 * 888,88 = 592,59 جنيه
نصيب الام 6/1 س يعنى 6/1* 888,88 = 148،15 جنيه
نصيب الاب 6/1 س يعنى 6/1* 888,88 = 148،15 جنيه
الجمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــله = 1000 جنيه
الطريقه الثانيه
البنات: ثلثا ما ترك: (2 مقسومة على 3) = 0.66 مما ترك) )
لأبويه لكلّ واحد منهما السدس = (2 مقسومة على 6) = 0.33 (مما ترك) )
الزوجة تأخذ الثمن: (1 مقسومة على 8) = 0.125 (مما ترك)
كم يكون المجموع؟ = 1.125 ( مما ترك) )
( فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ ) ما ترك غير معلوم نرمز له ( س )
تتكون لنا المعادله التاليه 1.125 س = مبلغ الورثه دعنا نرمز لمبلغ الورثه (ص) اذا مبلغ الورثه ( ص ) = 1000 دينار
تصبح المعادله 1.125 س = ص
تصبح المعادله 1.125 س = 1000 دينار
س = 1000 ÷ 1.125 = 888.888 دينار
نصيب الزوجه 8/1 س يعنى 8/1* 888,88 = 111،11 جنيه
نصيب البنات 3/2 س يعنى 3/2 * 888,88 = 592,59 جنيه
نصيب الام 6/1 س يعنى 6/1* 888,88 = 148،15 جنيه
نصيب الاب 6/1 س يعنى 6/1* 888,88 = 148،15 جنيه
الجمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــله = 1000 جنيه
توجد عدة طرق قوانين هندسيه اخري للحل ولكنها معقدة
طز فيك وبفلسفتك وخراي عليك وعلى امثالك وتلحس طيزي
على مايبدو أن كاتب ماورد أعلاه ضليع بكافة العلوم وبنفس الوقت ضليع باللغة العربية.... وذلك واضح من خلال عرضه...وأنه أحاط بما انتهت عليه العلوم حتى قبل أن يعلن علماء الطبيعة على اختلافها عن انتهاء أبحاثهم وتوقفها.... فقط أحيله إلى آيات القرآن الذي ذكر فيها كلمة قلب ليجدها مقترنة بالألفاظ التي تدل على التفكر والتعقل والتبصر والإدراك والفقه وكافة العمليات يقوم بها الدماغ وليس ما يسمى العضلة القلبية....والقلب الذي في الصدر كما ورد في القرآن يعني الدماغ في الرأس لأنه وفق قواميس اللغة ...فصدر كل شيء مقدمته ورأسه.... ولمزيد من الاستفاضة يمكن الاطلا على مؤلفات الدكتور المهندس محمد شحرور....
طيب ياملحد أنت بتقول ان الله لم يخلق الكوت في 6 ايام هات دليلك انت ان الله لم يخلق الكون في 5 ايام (دي حاجة من الحاجات اللي انت ياحيوان بتحتج بيها )
يقدر العلماء عمر الكون منذ لحظه الانفجار العظيم الى الان بحوالي 13.7 مليار سنه ضوئيه وحتى الان والكون ما زال في تغير مستمر فالعديد من النجوم تنهار واخرى تتشكل وهكذا فالكون في تطور مستمر وكذلك فالمده التي استغرقها الكون وحتى نشوء شمسنا وارضنا كانت اكثر بكثير من ال6 ايام وحتى لو فرضنا بأن اليوم يعادل 1000 عام
"ياااه ده إنت قديم جدا..علم مافي الأرحام كما في الحديث يقصد به العمر والأجل وشقي أم سعيد..يعني قدر الإنسان..ما هذه التفاهه"
هذا كان نص كلامك والذي صراحه لم استطع ان اتمالك نفسي دون الاجابه عليه والاجابه كالتالي:لو كان الله يعلم من منا الشقي ومن منا السعيد ومن منا المريض ومن المعافى منذ ان كنا في بطون امهاتنا..اذا لماذا هذه التفرقه..ما الذي فعلته انا ومن اجله استحققت ان اكون سعيدا بينما غيري كتب عليه الشقاء؟ ان كان جوابك ان هذا اختبار من الله..اذا لماذا يختبر البعض في هذه الامور ويهمل البعض الاخر؟ الا تجد هذه تفاهه؟
في الحقيقة .. أن المقالة أعلاه وهي تعتمد على استخدام عبارة (خطأ علمي) لترد على كل نص قرآني تعرضه.. المقالة كاملة (حشد من الأخطاء العلمية).. إذا كان لابد وأن يكون هناك نقد للأديان كلها - وليس للاسلام فحسب - فيجب أن يكون النقد موضوعياً ومنهجياً، فهناك فرق بين رأي الكاتب وبين الحقيقة.. لماذا يصبح الالحاد ردة فعل متطرفة مضادة؟؟
شكرا شكرا على هذا المقال في الواقع انا دورت ودرست كل انواع الكلام والكتب والمحاضرات والمناظرات وناقدين الاسلام من علماء وفلاسفة
حاولت ادرس عشان يكون في حجة الي اعرف الحقيقة ومخ علمي ودارس اكتشفت انو القران كلام الله ومحمد رسول والانبياء من قبلهم كلهم حقيقة
بعد دراسة 3 سنين الحمد لله وبعد قراءة مقالتك اتأكدت اكتر انو ما في ولا دليل ولا تناقض في القران الحمد لله نصيحة الكم قبل ما تحكو وقبل ما تناقضو ادرسو وكونو حيادين
الانسان بدور دايما على الحقيقة مش بنسب حالو لمجموعة ويكون متعصب ... الحمد لله اعزنا لله بالاسلام اسلمت نفسي وروحي لله
كيف يجلس اللامتناهى الحدود على كرسى محدود مهما كان وسع هذا الكرسى فهو محدود الا اذا كان غير محدود وبهذا يصبح الاثنان متساويان الا اذا كان الجالس هو الكلمة المتجسدة
شكرا لدعائك لنا ب الهدايه و لكن و جود النار و الجنه اصلن يثبت انه لا يوجد إله فكيف تكون عادل و تحكم على خلقك بالعذاب الابدي او النعيم الابدي من مجرد حياه عاشوها لفتره معدوده من السنين، و الأسوء من هذا ان الله يعلم العلم المطلق من سيذهب الا النار و من سيذهب الا الجنه و ايضا كان يعلم بعصيان ابليس و ادم لأمره يعني من الاخر كان عارف انو كل ه الحكي رح يصير و ما عمل اشي و احنا اتبهدلنا بالتالي لا انو ادم اكل من الشجره :'(
مش هاقول اكتر من اللي الناس ردت بيه عليك
ومش فاهمة ايه حكاية دون تأويل دي .. مين اللي افتى لك ان القرآن ليس به تأويل .. الله سبحانه وتعالى يخاطب ناس من 1400 سنة بيكون فيه مواضع كثيرة للتأويل ليخاطبهم على قدر عقولهم
ولو فيه عندك ذرة معرفة باللغة العربية .. لو درست ادب وبلاغة وشعر (ممكن تقرأ في الشعر الجاهلي لعنترة وغيره في عصور ماقبل الاسلام )وانت تعرف يعني ايه تأويل ويعني ايه كناية ويعني ايه استعارة مكنية ويعني ايه تفخيم وتعظيم وتأكيد وتهويل وتقليل و و و و
السونار دي فعلا قصة قديمة جدا ده احنا درسناها من 12 سنة ياراجل .. وهو فعلا ان الله يعلم الاقدار وده لا يدل على الظلم او التفرقة كما قلت حاشا لله .. فاولا الله بيوزع الارزاق بالعدل انت بتاخد نصيبك من الصحة غيرك بياخد من المال غيرك من الاولاد غيرك من راحة البال والرضا والقناعة غيرك بالتوفيق في الزواج والزوجة الصالحة غيرك في العلم غيرك في التقدم في الشغل وهكذا ..
وبعدين ايه اعتراضك على تولية الوجه شطر المسجد الرام وايه علاقته بان الارض مش مسطحة ؟؟ انت اما مش طبيعي او جاهل بصورة فظيعة .. ما سمعتش عن الاتجاهات؟؟ ماسمعتش عن اختراع اخترعوه كده لو كان وصلك اسمه بوصلة ؟؟ ماتعرفض ان مكة دي بقعة من بقاع الكرة الارضية وكل بقعة بيحيطها اتجاهات من كل جانت بالنسبة لاي بقعة اخرى ؟؟ مش فاهماك بصراحة
ايه اعترضك على جنة عرضها السموات والارض ؟؟ دلوقتي الناس عايشة في الارض بس افرض ان حضرتك عايش في البحرين اللي واخدها مثال للسخرية وماتعرفش غيرها وبالنسبة لك دي اكبر مكان .. ربنا بيقرب لعباده المفهوم بان الجنة بها ما لا يمكن ان تتخيلوه ده اسلوب تعظيم للمعنى .. اه نسيت انك جاهل باللغة العربية معلش
الحكاية كلها انت مش عايز ترهق نفسك بعبادة ومن الآخر عايز ةتكبر دماغك وبتخترع لنفسك مبررات
وعموما شكرا جدا لان جهلك
استغفرك ربي واتوب اليك
المستوى العلمي والفكري عاجز وقاصرجدااااالصاحب هذاالبوست
وعندما قال كعرض السموات و الارض قصده اذا جمعناهم مع بعضهما افهم العربية اولا و افهم الايات وبعدها علق -_-
أنا مؤمن بالله ووأحب الله ومن يطعن في ربه حسبه
يحتاج كلامك الى شرح كثير ونصيحه لك اعلم ان الله ليس بظالم وابليس عدو وسبب ذلك انت تقول هذا الكلام
لماذا يثبت الا يوجد اله لانهم لأيرونه ولاينبغي لهم ذلك ليش الله قال عن نفسه جل في علا(ليس كمثله شي )الاجهزه وعين دجال والتصورات اخر
من قال لك لذلك الملحدين اغبى خلق الله
إرسال تعليق