The Out Campaign


محرك البحث اللاديني المواقع و المدونات
تصنيفات مواضيع "مع اللادينيين و الملحدين العرب"    (تحديث: تحميل كافة المقالات PDF جزء1  جزء2)
الإسلام   المسيحية   اليهودية   لادينية عامة   علمية   الإلحاد   فيديوات   استفتاءات   المزيد..
اصول الاسلام  تأريخ القرآن ولغته  (أخطاء علمية / ردود على مزاعم الإعجاز في القرآن والسنة)  لاعقلانية الإسلام  العدالة والأخلاق  المزيد..
عرض مدونات الأديان من صنع الإنسان

11‏/07‏/2007

السبب الاسلامي لتعاقب الفصول

الحديث
1
عن أبي هريرة رضي الله قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

اشتكت النار إلى ربها فقالت: يا رب أكل بعضي بعضاً فجعل لها نفسين نفس في الشتاء ونفس في الصيف فشدة ما تجدون من البرد من زمهريرها وشدة ما تجدون من الحر من سمومها
رواه: البخاري ومسلم و الترمذى مع اختلاف اللفظ

------------------------------------
لفظ اخر
2
وعن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏

‏شدة الحر من فيح جهنم فأبردوا عن الصلاة - يعني في شدة الحر - وشكت النار إلى ربها فقالت‏:‏ يا رب أكل بعضي بعضاً، فأذن لها بنفسين في كل عام، فنفسها في الشتاء الزمهرير ونفسها في الصيف السموم‏

رواه مسلم و احمد
--------------------------------------
لفظ اخير
4
عن أبي هريرة قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏
‏إن جهنم قالت‏:‏ يا رب ائذن لي في نفس فإني أخشى أن أقبض على خلقك، فأذن لها بنفسين في كل سنة مرتين، فشدة الحر من فيحها، وشدة البرد من زمهريرها

و فى لفظ اخر : أفيض على خلقك‏‏‏
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح

بعد سرد تلك الاحاديث الشيقة جدا
يجد المسلم نفسه و قد وضع فى مأزق علمى رهيب
فالمعلوم أن تعاقب الفصول هو لانحراف محور الارض بحوالى عشرون درجة (فتنتج بذلك الفصول عند دوران الأرض حول الشمس)ا
وتعليقى باختصار
فأنا أجد أن ذلك الحديث عبقرى يضرب به محمد عصفورين بحجر
يفسر ظاهرة مناخية بخيال لا يضاهى
يقدم صور ملموسة لجهنم امعانا فى الترهيب

و قد لاحظت عدم التعليق من أحد من الدينيين

أو ربما السبب هو أنه لا يوجد ما يقال!ا
sisyphus الكاتب
لمعرفة تفاصيل المسألة راجع موضوع سبب حدوث الصيف والشتاء بين العلم والنصوص النبوية
--------------------------------------------------------------------
مواضيع ذات علاقة

6 تعليق(ات):

إظهار/إخفاء التعليق(ات)

إرسال تعليق

ملاحظة: المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي ناشرها