الحديث
1
عن أبي هريرة رضي الله قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
1
عن أبي هريرة رضي الله قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
اشتكت النار إلى ربها فقالت: يا رب أكل بعضي بعضاً فجعل لها نفسين نفس في الشتاء ونفس في الصيف فشدة ما تجدون من البرد من زمهريرها وشدة ما تجدون من الحر من سمومها
رواه: البخاري ومسلم و الترمذى مع اختلاف اللفظ
------------------------------------
لفظ اخر
2
وعن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال
لفظ اخر
2
وعن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال
شدة الحر من فيح جهنم فأبردوا عن الصلاة - يعني في شدة الحر - وشكت النار إلى ربها فقالت: يا رب أكل بعضي بعضاً، فأذن لها بنفسين في كل عام، فنفسها في الشتاء الزمهرير ونفسها في الصيف السموم
رواه مسلم و احمد
--------------------------------------
لفظ اخير
4
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
و فى لفظ اخر : أفيض على خلقك
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح
--------------------------------------
لفظ اخير
4
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن جهنم قالت: يا رب ائذن لي في نفس فإني أخشى أن أقبض على خلقك، فأذن لها بنفسين في كل سنة مرتين، فشدة الحر من فيحها، وشدة البرد من زمهريرها
و فى لفظ اخر : أفيض على خلقك
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح
بعد سرد تلك الاحاديث الشيقة جدا
يجد المسلم نفسه و قد وضع فى مأزق علمى رهيب
فالمعلوم أن تعاقب الفصول هو لانحراف محور الارض بحوالى عشرون درجة (فتنتج بذلك الفصول عند دوران الأرض حول الشمس)ا
وتعليقى باختصار
فأنا أجد أن ذلك الحديث عبقرى يضرب به محمد عصفورين بحجر
يفسر ظاهرة مناخية بخيال لا يضاهى
يقدم صور ملموسة لجهنم امعانا فى الترهيب
و قد لاحظت عدم التعليق من أحد من الدينيين
أو ربما السبب هو أنه لا يوجد ما يقال!ا
sisyphus الكاتب
لمعرفة تفاصيل المسألة راجع موضوع سبب حدوث الصيف والشتاء بين العلم والنصوص النبوية
--------------------------------------------------------------------
مواضيع ذات علاقة
6 تعليق(ات):
إذن نستنتج أن حرارة الكون قريبة جداً من الصفر المطلق بسبب زمهرير جهنم و التفريغ المستمر في جميع الكون ..
أما حرارة الصيف فهي تفريغ مستمر لحرارة جهنم عبر الشمس ..
و بالتالي بدوران الأرض حول الشمس تتعاقب الفصول و تتوزع الحرارة و البرودة بمشيئة الله تعالى على سطح الأرض لتتساوى في مناطق و يغلب إحداهما على الأخرى في مناطق أخرى ..
الحارثي يرى ان الشمس هي جهنم كما فهمت
ولكن عفوا اليست هي سراجا كما ذكر القران ؟؟؟
"أما حرارة الصيف فهي تفريغ مستمر لحرارة جهنم عبر الشمس" !!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
به... ما هذا الغباء ؟؟!!
إذا كان هذا ما لديك أيها الحارثي وكان خوفك من فقدان أساس شخصيتك يصل بك إلى هذا الحد من التبرير الدوغمائي .. لماذا إذن تقرأ هذه المقالة .. أغلق أذنيك وسمعك وأرح نفسك يا أخي !!!
اذا كان الرسول عليه افضل الصلاة والسلام قال هذا الكلام فأنه ليس برسول
اما اذا كان هذا الحديث ملفق على الرسول فيحتاج بحثا اخر
اولا ان الله اختص بالحفظ القران ولم يختص الاحاديث النبوية:حتى ان الرسول قال اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ولم يقل سنتي لانها قابله للتحريف رغم كثر الروايات التي تقول بان الرسول اوصى بالقران والسنه
لذلك نجد العشرات من الاحاديث التي نسبت الى الرسول احاديث لايقبلها عقل من عاش في زمن الرسول لتناقضها عن الواقع الجغرافي او الطبقي او السياسي او الوراثي العربي
وليس ذلك فقط بل نرى احاديث ليس فيها ترابط اعرابي فتارتا مرفوعة ومكسورة وممدودة اي انها بعيدة عن القواعد العربية في الاعراب
اما الجانب الاخر بالبحث هل الاحاديث النبوية كلها صحيحة ام ان هنالك احاديث كثيرة ضعيفة ولا يؤخذ بها
وهل الحديث الذي رويته متفق عليه ام لا
وهل ذكره جمهور المسلمين ام انه خيال الكاتب الذي ادرجه في الصحيح رغم عدم اقتناعي بالصحاح
والاهم من ذلك هل هناك دليل قراني على الفصول الاربعة وعلاقتها بالشمس
الفصول الاربعة معروفة اسبابها وهو الانحراف في مسار الارض
ولكن وللأمانة ان الشمس ودرجة حرارتها ليست ثابته لأن الفوتونات الضوئية تحتاج الى الاف السنين لكي تخرج من داخل الشمس لكثرة التدافع الحاصل للخروج الى الفضاء ودرجة حرارة الشمس تتغير حسب زاوية الشمس ويومها في دورتها
وهذا الدليل ليس له علاقة بحديث ابو هريرة او غيره
ولاكنه دليل موجود ومعروف في اغلب برامج الفضاء
ان الحرارة الكونية تعرف في النجوم من محيط النجم الى لبه حيث درجة الحرارة تكون فائقة , ولدلك ادا كانت النار هي من اصل الكون اي محتواة فيه اي ليس بخارجه فان تمثيل حرها بالحرارة الكونية التي يشهدها الانسان من الحرارة المستشعر بها من جو محيط الارض المغدى من اشعة الشمس الضارب في ساعات النهار الغلاف الجوي من الارض فان قول رسول الله محمد -ص- هو صحيحا تماما بل انه ضرب من الحق لأنه يجمع بين حقيقة الكون في حياته الدنيا مع حقيقة الكون في حياته الآخرة ودلك بالامثال من الموجودات والتي من آحادها اي من اهمها النار لأنها في الآخرة تكون الجنة اعلى الارض وتكون النار اسفل الارض , ولما يسوي الله الارض لتكون اكبر مما عليه الآن وهو قوله تعالى - وتبدل الارض غير الارض والسماوات- الآية , اي تكون الارض بحجم كبير جدا لأجل ان يسع ساكنيها الجنة على ربوعها وهوقوله تعالى- جنة عرضها السماوات والارض - الآية وعرضها معناه مساحتها , فان النار تكون اسفلها , اي ان الحرارة الكونية التي كانت تمثلها النجوم تتحول برمتها الى قلب الارض الجديدة اي الى حرارة النار لتمثلها .
ولدلك قول رسول الله الخاتم محمد -ص- من ان حرارة الصيف هي من لفح جهنم هو كلام صحيح باسلوب جامع لحقيقة الحرارة الكونية ومصدرها ليجمع صلى الله عليه وسلم حقيقة الكون بحقيقة الآخرة معا بحقيقة خالقهما الله تعالى بما وعد به عباده في اخراهم وهي حقيقة دين المرسلين جميعا وخاتمهم محمدا -ص- .
اي ان حرارة الصيف هي من حرارة الشمس اي من حرارة النجم اي من حرارة النجوم اي ان النجوم ستصير حرارتها في الآخرة تمثل قلب الارض الجديدة التي يكون ظهرها جنة لساكنيها .
والفت الانتباه الى المتتبع للمقال ولينظر الى دلك العلماء الختصون ان الرسول -ص- لما دكر دلك فانه وان كان من غير علمه العلمي التجريبي كالدي يعرفه علماء القرن العشرين من مولد المسيح اي ان الرسول -ص- دكر دلك خبرا ما الهم به من الغيب من رب العزة هو ان حقيقة حرارة كل نجم مند بدايتها الى نهايتها تتحول الى جزيئات طيارة تنتشر في الفضاء لتكون عرضة للتصادم الجزيئي او المكاني من نجوم وكواكب وشضايا كواكب وغيرها وعرضة للتجوال السحيق في المدار المكاني الفراغي للكون لأنه مستدير كما حققته نظرية انشتين لانحناء الكون , وهدا النجم الدي ينكدر ينشأ مرة اخرى من جزيئاته الاولية مع تصادم اجزاء اخرى من نجم عينه او آخر مما يولد نجما جديدا . اردت ان اقول ان الحرارة لكل نجم والدي مصطلحها الطاقة مهما اوجدها الله فانها ليس لها فناء رغم تحولها من نجم الى غاز ودخان جزيئ فانه يتحول مرة اخرى الى نجم , مما يجعل فكرة ان نار الآخرة يكون محتوى حرارتها حرارة كل النجوم التي انشأها الله ودلك من حكمة الله السابقة المهيمنة انه تعالى لا يخلق ما يهدر اي ان الله لا يخلق عبثا , اي ان الله ادا كان قد خلق النجوم فان دورها لايكون جزئيا بل يتماشى مع هيأة وحكمة خلق الدنيا والآخرة كل دلك ليفهم ويتفهم اللبيب ان دلك عظيما في الانشاء ومنه في التقدير ومنه في موازين كل دلك اي في الحكمة فيهتدي في الختام ان الخالق عظيما عظمة لا يقتدر تقديرها اي انه اله حقا وليس ادعاءا منه تعالى .
اما عن الزمهرير او البرد القارص هو من نفس مصدر الكلام عن النجوم وانما بتضادها لتضاد البرد عن الحر.لأن البرد لايعرف الا بوجود الحر والعكس صحيح.
بقلم -نور- من الجزائر المسلمة السنية .
العنوان/www.elnoor_to@yahoo.com
أنت الذي تختلق المأزق ومعك كثير من المسلمين الذين يندفعون بكل اهتياج إلى الدفاع عن أبو هريره ومروياته.
هفل كتب الحديث هي جزء أصيل من الإسلام؟
-هل يعلم الكثير من المسلمين أن أول كتاب في الحديث النبوي (وهو الموطّأ) كتب بعد وفاة الرسول -ص- بقرن ونصف القرن. وبعده وضع "البخاري" وغيره.
-لذلك يا من لديكم تساؤلات حقيقية أو غيرها توقفوا عن قصفنا بمرويات مسلم والبخاري وكتب الشيعة للبرهنة على أن هذا الدين باطل.
-مثلما قلت لكم: عاش الجيل الأول والثاني من دون "البخاري" و"مسلم" وغيرهما طيلة 150 سنةكاملة...فهل كانوا ناقصي الإسلام؟!!
إرسال تعليق