ملخص الزعم الإعجازي:
"عن عائشة رضي الله عنها؛ قالت: دخلت على عجوزان من عجز يهود المدينة. فقالتا: إن أهل القبور يعذبون في قبورهم. قالت: فكذبتهما. ولم أنعم أن أصدقهما. فخرجتا. ودخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت له: يا رسول الله! إن عجوزين من عجز يهود المدينة دخلتا على. فزعمتا أن أهل القبور يعذبون في قبورهم. فقال "صدقتا. إنهم يعذبون عذابا تسمعه البهائم". قالت: فما رأيته، بعد، في صلاة، إلا يتعوذ من عذاب القبر.
رواه مسلم
عن أنس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(العبد إذا وضع في قبره وتولي وذهب أصحابه، حتى إنه ليسمع قرع نعالهم، أتاه ملكان فأقعداه، فيقولان له: ما كنت تقول في هذا الرجل محمد صلى الله عليه وسلم؟ فيقول: أشهد أنه عبد الله ورسوله، فيقال: انظر إلى مقعدك في النار، أبدلك الله به مقعدا من الجنة). قال النبي صلى الله عليه وسلم: (فيراهما جميعا، وأما الكافر، أو المنافق: فيقول: لا أدري، كنت أقول ما يقول الناس. فيقال: لا دريت ولا تليت، ثم يضرب بمطرقة من حديد ضربة بين أذنيه، فيصيح صيحة يسمعها من يليه إلا الثقلين).
رواه البخاري
يبرز في هذا الحديث ملمح إعجازي فيما يختص بأنواع الترددات الصوتيه الشديدة التي تصدر من صراخ أهل القبور وعلاقة ذلك بالمستقبلات (Receivers) الحسية الإلهية التي وافقت هذه الترددات إذ أنها لدى البهائم تستقبل ترددات صوتية لا تعمل عندها الأذن البشرية ولا تحيط بها.
وجه الإعجاز العلمي
الإشارة النبوية الواضحة إلى أنه هناك أصوات وترددات صوتية لا يسمعها بني الإنسان وتسمعها البهائم وهذا ما أثبته العلم الحديث.
مع تحيات م.مراد الشوابكه"... انتهى ملخص الزعم الإعجازي
عنوان المقال لمن يريد قرائته كاملا: الإشارة إلى الأصوات التحت والفوق سمعية
من روابط المقال: http://quran-m.com/container2.php?fun=artview&id=1065
الرد على الزعم:
التحليل العقائدي:
أهم ركيزة في المفهوم العقائدي في الأديان هو الفصل بين الحياة المادية و الحياة الغيبية ، وهذا سر تصديق الناس لحقيقة الدين ، لأنه من مات لا يعود و لا يمكنه الإتصال بالعالم المادي و يسرد مغامراته مع الأقرع و الملائكة ومن ثم الجزم بحقيقة أم زيف ادعاء هذا النبي أو ذاك ......
ولكن في هذا الحديث نكتشف شيئا جديدا في المفهوم الغيبي ، حيث أنه يقر بتداخل الحياة الغيبية مع المادية و من يعذب في قبره تسمع له أصوات تلتقطها آذان الحيوانات، فهل يمكن أن توجد علاقة بين بقايا رفات الموتى و عظام مع مصادر فوق صوتية يسمعها الأحياء ؟؟
التحليل العلمي:
لا يستطيع أحد أن ينفي هذا الإدعاء في وقت محمد لأنه لا سبيل لإستنطاق الحيوان و سؤاله عن حقيقة هذه الأصوات ولكن مع تطور العلوم و التكنلوجيا فالأمر مختلف تماما و يمكننا رصد الأصوات التي يسمعها الحيوان و يمكننا حتى اتباع الذبذبات التي تؤثر في الدماغ و التي تولد الوعي و الإدراك ومن ثم انتقال السيالة العصبية لتوليد الأفعال الحركية عبر التنبيه العضلي.
يقول الباحث:
"بأنواع الترددات الصوتيه الشديدة التي تصدر من صراخ أهل القبور وعلاقة ذلك بالمستقبلات (Receivers) الحسية الإلهية التي وافقت هذه الترددات إذ أنها لدى البهائم تستقبل ترددات صوتية لا تعمل عندها الأذن البشرية ولا تحيط بها."
هذا كلام علمي صحيح ، الأصوات المنتقلة عبر المادة (هواء ،ماء...) تختلف في مقدار طول الموجة مما نصنفها إلى صوتية و (فوق/تحت) صوتية والتي لا تلتقطها أذن الإنسان و تلتقطها آذان الحيوانات بسبب إختلاف تركيب جهاز السمع بين الحيوان و الإنسان .
سمع الإنسان : من 10 إلى 10000 هرتز
سمع الدلفين : من 100 إلى 100000 هرتز
سمع الخفاش :من 10 إلى 100000 هرتز (أكبر مجال سمعي)
ولكن ،
ألا تلاحظوا معي بأن الكاتب أوقع نفسه في فخ وتساؤل عميق ،
ما دام العلم تمكن من تصنيف الترددات التي يمكن للحيوان أن يسمعها فلماذا لا نسجل أصوات المعذبين في قبورهم ؟؟
وهذا من خلال تجربة بسيطة نستعمل فيها ميكروفون و مضخم مرتبط بجهاز رسم الإهتزاز المهبطي ونقوم بالتسجيل في القبور ،
فكلما نقرب المكرفون من القبور كلما ارتفعت سعة الموجة فنستنتج بوجود مصادر صوتية داخل القبور.
ولكن صاحب البحث لم يتطرق إلى هذه التجربة لأنه متأكد بأن لا يجد شيئا غير أزيز البوم و عواء الذئاب .....
يقول قائل :لا يمكننا أن نعرف القبور التي يعذب أهلها ، لعل الله غفر لهم .
فنقول : نقوم بهذه التجربة عند قبر أبي لهب وفرعون ....حيث فصل فيهم القرآن بدخولهم جهنم ، كما أن فرعون يعرض على النار ليلا نهارا....
الإستنتاج :
لا علاقة بين حديث أصوات المعذبين في قبورهم و العلم الحديث في اختلاف مجالات السمع بين الإنسان و الحيوان،
بل هذا البحث يثبت علميا بأنه لا وجود لعذاب القبر تماما.
الكاتب: سقراط بن سينا
المصدر: منتدى اللادينيين العرب
"عن عائشة رضي الله عنها؛ قالت: دخلت على عجوزان من عجز يهود المدينة. فقالتا: إن أهل القبور يعذبون في قبورهم. قالت: فكذبتهما. ولم أنعم أن أصدقهما. فخرجتا. ودخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت له: يا رسول الله! إن عجوزين من عجز يهود المدينة دخلتا على. فزعمتا أن أهل القبور يعذبون في قبورهم. فقال "صدقتا. إنهم يعذبون عذابا تسمعه البهائم". قالت: فما رأيته، بعد، في صلاة، إلا يتعوذ من عذاب القبر.
رواه مسلم
عن أنس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(العبد إذا وضع في قبره وتولي وذهب أصحابه، حتى إنه ليسمع قرع نعالهم، أتاه ملكان فأقعداه، فيقولان له: ما كنت تقول في هذا الرجل محمد صلى الله عليه وسلم؟ فيقول: أشهد أنه عبد الله ورسوله، فيقال: انظر إلى مقعدك في النار، أبدلك الله به مقعدا من الجنة). قال النبي صلى الله عليه وسلم: (فيراهما جميعا، وأما الكافر، أو المنافق: فيقول: لا أدري، كنت أقول ما يقول الناس. فيقال: لا دريت ولا تليت، ثم يضرب بمطرقة من حديد ضربة بين أذنيه، فيصيح صيحة يسمعها من يليه إلا الثقلين).
رواه البخاري
يبرز في هذا الحديث ملمح إعجازي فيما يختص بأنواع الترددات الصوتيه الشديدة التي تصدر من صراخ أهل القبور وعلاقة ذلك بالمستقبلات (Receivers) الحسية الإلهية التي وافقت هذه الترددات إذ أنها لدى البهائم تستقبل ترددات صوتية لا تعمل عندها الأذن البشرية ولا تحيط بها.
وجه الإعجاز العلمي
الإشارة النبوية الواضحة إلى أنه هناك أصوات وترددات صوتية لا يسمعها بني الإنسان وتسمعها البهائم وهذا ما أثبته العلم الحديث.
مع تحيات م.مراد الشوابكه"... انتهى ملخص الزعم الإعجازي
عنوان المقال لمن يريد قرائته كاملا: الإشارة إلى الأصوات التحت والفوق سمعية
من روابط المقال: http://quran-m.com/container2.php?fun=artview&id=1065
الرد على الزعم:
التحليل العقائدي:
أهم ركيزة في المفهوم العقائدي في الأديان هو الفصل بين الحياة المادية و الحياة الغيبية ، وهذا سر تصديق الناس لحقيقة الدين ، لأنه من مات لا يعود و لا يمكنه الإتصال بالعالم المادي و يسرد مغامراته مع الأقرع و الملائكة ومن ثم الجزم بحقيقة أم زيف ادعاء هذا النبي أو ذاك ......
ولكن في هذا الحديث نكتشف شيئا جديدا في المفهوم الغيبي ، حيث أنه يقر بتداخل الحياة الغيبية مع المادية و من يعذب في قبره تسمع له أصوات تلتقطها آذان الحيوانات، فهل يمكن أن توجد علاقة بين بقايا رفات الموتى و عظام مع مصادر فوق صوتية يسمعها الأحياء ؟؟
التحليل العلمي:
لا يستطيع أحد أن ينفي هذا الإدعاء في وقت محمد لأنه لا سبيل لإستنطاق الحيوان و سؤاله عن حقيقة هذه الأصوات ولكن مع تطور العلوم و التكنلوجيا فالأمر مختلف تماما و يمكننا رصد الأصوات التي يسمعها الحيوان و يمكننا حتى اتباع الذبذبات التي تؤثر في الدماغ و التي تولد الوعي و الإدراك ومن ثم انتقال السيالة العصبية لتوليد الأفعال الحركية عبر التنبيه العضلي.
يقول الباحث:
"بأنواع الترددات الصوتيه الشديدة التي تصدر من صراخ أهل القبور وعلاقة ذلك بالمستقبلات (Receivers) الحسية الإلهية التي وافقت هذه الترددات إذ أنها لدى البهائم تستقبل ترددات صوتية لا تعمل عندها الأذن البشرية ولا تحيط بها."
هذا كلام علمي صحيح ، الأصوات المنتقلة عبر المادة (هواء ،ماء...) تختلف في مقدار طول الموجة مما نصنفها إلى صوتية و (فوق/تحت) صوتية والتي لا تلتقطها أذن الإنسان و تلتقطها آذان الحيوانات بسبب إختلاف تركيب جهاز السمع بين الحيوان و الإنسان .
سمع الإنسان : من 10 إلى 10000 هرتز
سمع الدلفين : من 100 إلى 100000 هرتز
سمع الخفاش :من 10 إلى 100000 هرتز (أكبر مجال سمعي)
ولكن ،
ألا تلاحظوا معي بأن الكاتب أوقع نفسه في فخ وتساؤل عميق ،
ما دام العلم تمكن من تصنيف الترددات التي يمكن للحيوان أن يسمعها فلماذا لا نسجل أصوات المعذبين في قبورهم ؟؟
وهذا من خلال تجربة بسيطة نستعمل فيها ميكروفون و مضخم مرتبط بجهاز رسم الإهتزاز المهبطي ونقوم بالتسجيل في القبور ،
فكلما نقرب المكرفون من القبور كلما ارتفعت سعة الموجة فنستنتج بوجود مصادر صوتية داخل القبور.
ولكن صاحب البحث لم يتطرق إلى هذه التجربة لأنه متأكد بأن لا يجد شيئا غير أزيز البوم و عواء الذئاب .....
يقول قائل :لا يمكننا أن نعرف القبور التي يعذب أهلها ، لعل الله غفر لهم .
فنقول : نقوم بهذه التجربة عند قبر أبي لهب وفرعون ....حيث فصل فيهم القرآن بدخولهم جهنم ، كما أن فرعون يعرض على النار ليلا نهارا....
الإستنتاج :
لا علاقة بين حديث أصوات المعذبين في قبورهم و العلم الحديث في اختلاف مجالات السمع بين الإنسان و الحيوان،
بل هذا البحث يثبت علميا بأنه لا وجود لعذاب القبر تماما.
الكاتب: سقراط بن سينا
المصدر: منتدى اللادينيين العرب
13 تعليق(ات):
بآلات بسيطة جدا ، بحاسوب عادي جدا مزود بميكروفون و برنامج صوتي مثل Soni Sound Forge ، تستطيع إلتقاط الأصوات التي يسمعها أي حيوان بمجرد معرفة مجال تواتره السمعي و جوجل قادر على تقديم هذه المعلومة مجانا ههه
يا عم أهي شغلانة بياكلو منها عيش ..
دول حمير ! المتلقي هو الإنسان العربي ، الذي لم يمسك في حياته كتابا غير منهجه الدراسي هذا إن كان دارسا أصلا .
هم فاهمين حاجة ؟ دول بهايم ههههههه
Bravo Super :))
lam a9tane3 bi had al kalam
اني اسأل الملحدين واتحداهم ان يأتوا بخبر معرفي عن الروح
اي هل الانسان جسد ونفس اي روحا في جسده تحييه ام هو الا جسدا؟؟؟؟؟
ارجو الجواب من عباقرة الالحاد واشدهم كفرا.
www.elnoor_to@yahoo.com
Cinq jours avant le séisme qui anéantit Helas, en Grèce, en 373 avant notre ère, rats, serpents, belettes, vers et scarabées, quittèrent la ville en masse
A Messine, en Italie, avant le séisme de 1783, les chiens hurlaient si follement que nul ne réussit à les faire taire
Pendant la nuit qui précède le tremblement de terre de 1805 à Naples, on vit une multitude de sauterelles ramper à travers la ville en direction de la mer
A Sanriku, au Japon, en 1896, les anguilles envahirent la plage avant un séisme et un tsunami
Deux minutes avant le tremblement de terre de 1910, à Landsberg, en Allemagne, les abeilles abandonnèrent leurs ruches pour ne revenir qu’à la fin de l’alerte
Le jour du grand séisme de 1964 en Alaska, les grands ours kodiaks sont sortis d’hibernation et ont quitté précipitamment leurs abris avec deux semaines d’avance
Une heure avant un séisme en 1964, les habitants de Tachkent, en Ouzbékistan, ont observé avec stupéfaction un exode massif de fourmis qui emportaient leurs œufs
Deux heures avant un séisme à Yientsin, en 1969, les autorités chinoises ont lancé un avertissement fondé sur l’agitation des tigres, des pandas, des yacks et des cerfs du zoo
En février 1975, deux jours avant un violent tremblement de terre à Haicheng, en Chine, les porcs se sont mis à se battre dans leurs porcheries. Plusieurs heures avant les premières secousses, les serpents ont quitté leurs trous et ont gelé sur place plutôt que d’y retourner
Il existe de nombreux autres exemples de comportements qui incitent à penser que les animaux possèdent un instinct spécifique qui fait défaut à l’homme
زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
بالعكس ... هذا اثباات لقدرة الله .... فعندما قال لا ييسمعها الانسان يعني لن يسمعها الانسان مهما حل به من تطور وتكنولوجيا .... ولاحظ انه نشر خبر في احدى المرات عن سمااع لاصواات عذاب القبر ..... ولكن هذا الخبر كااذب مع انه لمصلحتنا ... فقط تخيل اننا نسمع عذااب القبر ... صدقني لن يظل احد حيا ... فبدل ان تشكر ربك على هذه النعمة ها انت تنكرها وتجحدها وتصر على تفنييدها .... هداااك الله يا اخي
أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَهَا أَءِلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ (60) أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَءِلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (61) أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَءِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ (62) أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَءِلَهٌ مَعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (63) أَمَّنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَءِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (64) قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (65) بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآَخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ (66) وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَئِذَا كُنَّا تُرَابًا وَآَبَاؤُنَا أَئِنَّا لَمُخْرَجُونَ (67) لَقَدْ وُعِدْنَا هَذَا نَحْنُ وَآَبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ
اليس الذى خلق الاصوات قادر على ان يخلق مستقبلاتها اليس الذى خلق الاصوات وموجاتها بقادر على ان يوصل الموجه الصوتيه لمن يحب ويحجبها عن من يحب من خلقه لمن يشاء اتقوا الله يأعداء الله واسال الله لكم الهدايه
لاحاجة الى معجزات في هذا. أي انسان قد عاش مع الحيوانات لفترة من الزمن لابد من انه قد لاحظ امكانيتهم على سمع الاصوات قبل البشر مثلاً عند حدوث كوارث طبيعية. والبشر سابقاً كان لديهم معرفة ابتدائية وليسوا اغبياء وخاصة معرفتهم في الحيوانات لقربهم منهم واعتمادهم عليهم.انا مثلاً كنت عشرة سنوات في حرب الخليج الاولى وبدون اي علم لاحضت انه الكلاب السائبة نبحت دقائق قبل الغارات لانهم يسمعون الطائرات التي في الطريق. عندها عرفنا متى سنركض للبيت. عذراً على عربيتي فلم اكتب باللغة العربية لفترة طويلة.
هل تؤمن بالجن؟
اذا قلت نعم فاين العلم و الكنولوجيا من اكتشاف اصوات هؤلاء يا حذق؟
حقيقة لو انت وقفت قريب من قبر كافرا مثل ... ستسمع اصواتهم ايضا ... لانك من تفس النوع .
انت متعود على أكبر سماعه في العالم اعتقد انك سمعتها عند مانهق الحمار ومومن بالحمار وخلقه فقط عند ماينتهي أمر الحمار ستسمع أصوات أكبر من ام بي فور
إرسال تعليق