كتب الزميل المسلم mizo
كلمتي الدنيا والآخرة في القرآن الكريم
لقد ورد لفظ الدنيا في القرآن الكريم (115 مرة)، وبالطبع فإن هذا الرقم لا يقبل القسمة علي الرقم (19) بدون باقي، إذن فما علاقة هذا العدد بالرقم (19)؟؟
إن الدنيا هنا يُقصد بها (الحياة الدنيا)...... علي أننا نلاحظ وجود آية في القرآن العظيم قد ورد بها لفظ (الدنيا)، ولكن ليس المقصود بها الحياة الدنيا.......!!
تقول الآية:
(إِذْ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُمْ) (الأنفال 42)......
ومعني ذلك أن لفظ الدنيا بمعني الحياة الدنيا قد ذُكر (114 مرة بالضبط)، وهذا العدد يقبل القسمة علي (19) بدون باق!!!
أما كلمة الآخرة ومشتقاتها فقد ذكرت هي الأخري (115 مرة) وهي مساوية تماماً لتكرار لكلمة (الدنيا) في القرآن الكريم، وقد وردت كالآتي:
الكلمة: الآخرة وبالآخرة بالآخرة والآخرة للآخرة وللآخرة المجموع
عددها: 71 1 21 19 1 2 115
وقد بينا سابقاً أن هذا الرقم لا يقبل القسمة علي العدد 19
إلا أننا نلاحظ أيضاً آية ورد فيها لفظ الآخرة، ولكن ليس معناه (دار الآخرة) التي أخبرنا الله تعالي عنها في القرآن الكريم، والآية هي:
مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ.. ص7
وعلي ذلك فإن تكرار لفظ (الآخرة) والمراد به الدار الآخرة قد ورد أيضاً (114 مرة)، وعلي هذا فيكون مساوياً لورود لفظ الدنيا، أي أن كلاً منهما يقبل القسمة علي (19).
فهل كل هذا صدفة؟؟....... حاشا لله تعالي
الشهر والسنة ومدلولات القرآن الكريم :
أما عدة الشهور عند الله تعالي اثني عشر شهراً كما ذكر لنا هذا في كتابه العزيز :
(إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ) (التوبة 36).
ومن إعجاز ذلك الكتاب الفذ الذي لن ينتهي إلي يوم القيامة فإن الله تعالي قد أشار إلي ذلك بصيغة عددية في القرآن الكريم، فقد ورد لفظ (شهر) ومشتقاته في القرآن الكريم (12 مرة بالضبط)، كما أوضح لنا الله تعالي أن ذلك موجود في كتابه، ولكن بصورة عددية لم يكن يعرفها أحد (وبذلك فإن هذه الآية قد جاءت لندرك إعجازها)، وذلك كالآتي :
الكلمة: شهر شهراً الشهر بالشهر والشهر المجموع
عددها: 4 2 4 1 1 12
حسناً، وماذا عن عدد أيام السنة؟؟
من المعلوم أن عدد أيام السنة 365 يوماً، وقد أشار الله تعالي في كتابه الكريم إلي ذلك العدد وذلك كالآتي :
الكلمة: يوم اليوم يوماً ويوم ليوم فاليوم بيوم واليوم وباليوم باليوم المجموع
عددها: 217 41 16 44 8 8 5 23 1 2 365
فهل هذا مجرد صدفة........ بالطبع هذا كلام أناس لا يحترمون عقولهم
--------------------------
كتب الزميل brain_user2006
مقتبس من mizo
كلمتي الدنيا والآخرة في القرآن الكريم:
لقد ورد لفظ الدنيا في القرآن الكريم (115 مرة)، وبالطبع فإن هذا الرقم لا يقبل القسمة علي الرقم (19) بدون باقي، إذن
فما علاقة هذا العدد بالرقم (19)؟؟
إن الدنيا هنا يُقصد بها (الحياة الدنيا)...... علي أننا نلاحظ وجود آية في القرآن العظيم قد ورد بها لفظ (الدنيا)،
ولكن ليس المقصود بها الحياة الدنيا
تقول الآية إِذْ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُمْ) (الأنفال 42) ومعني ذلك أن لفظ الدنيا بمعني الحياة الدنيا قد ذُكر (114 مرة بالضبط)، وهذا العدد يقبل القسمة علي (19) بدون باق!!!
عفوا أيها الزميل العزيز ولكن أرجو أن تقرأ الآية 12 من سورة فصلت
اقتباس
فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
كذلك أرجو أن تقرأ الآية 5 من سورة الملك
اقتباس
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ
يخيّل لي أن السماء الدنيا المذكورة بالآيتين لاتعني الحياة الدنيا
فهل هاتين الآيتين من ضمن الـ 114 آية التي أشرت إليها؟
--------------------------------
الزميلة لبيبة كتبت
فهل هاتين الآيتين من ضمن الـ 114 آية التي أشرت إليها؟
نعم، لقد جمع الاعجازيون هاتين الآيتين و تأكدت من ذلك بنفسي
عدد مرات تكرار كلمة الدنيا بشكل عام في القرآن 115
عدد مرات تكرارها بمعنى غير الحياة 3 (على الأقل)
المحصلة هي 112
أين الاعجاز ؟
بل أين المصداقية في النقل؟
------------------------------
اثير عراقي كتب
والكلام ذاته ينطبق على بعض الآيات التي تذكر "الآخرة"
سورة الإسراء - سورة 17 - آية 7
ان احسنتم احسنتم لانفسكم وان اساتم فلها فاذا جاء وعد الاخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا
سورة الإسراء - سورة 17 - آية 104
وقلنا من بعده لبني اسرائيل اسكنوا الارض فاذا جاء وعد الاخرة جئنا بكم لفيفا
هل الآخرة هنا تعني الحياة الآخرة !!
-----------------------------------------
كتب الزميل freemind
مقتبس من mizo
حسناً، وماذا عن عدد أيام السنة؟؟
من المعلوم أن عدد أيام السنة 365 يوماً، وقد أشار الله تعالي في كتابه الكريم إلي ذلك العدد وذلك كالآتي:
الكلمة: يوم اليوم يوماً ويوم ليوم فاليوم بيوم واليوم وباليوم باليوم المجموع
عددها: 217 41 16 44 8 8 5 23 1 2 365
فهل هذا مجرد صدفة........ بالطبع هذا كلام أناس لا يحترمون عقولهم
من لا يحترمون عقولهم يا زميل هم أولئك الّذين يختارون من كلام ربّهم الّذي يؤمنون به ما يريدون و يرمون بعرض الحائط ما لا يريدون
أين ذهبت كلمات "يومهم" و "يومكم"؟ هل أكلها الذئب و أنتم عنها غافلون؟
و تحيّاتي الى من يحترمون عقولهم و عقول الآخرين!
---------------------------------
الزميل euler كتب:
في هذا الموقع بحث علمي ينفي الإعجازات العددية المزعومة في الكتب المقدسة اليهودية و المسيحية، و يقدم أمثلة على إعجازات مشابهة في روايات عالمية:
http://cs.anu.edu.au/~bdm/dilugim/torah.html
*********
انتقال الى الجزء الأول من النقاش حول الاعجاز العددي
11 تعليق(ات):
بل أيها الفاسق الفطري و الفاسقة لبيبية لقد تحدث الزملاء بشكل عام عن تشابه الأرقام تارة مع المترادفات و تارة مع المتناقضات إلا إذا كانت عقولكم و قلوبكم الملأى بغضاً و حقداً قد أوهمت لكم أن الدنيا و الآخرة مترادفات
المثال الأخير الذي أوردتموه عن الخنزير إنما يدل على قلة الأدب و انعدام الأخلاق و لكن قبل كل شيء عن إهمال إدارة المنتدى "إما العفوي أو المقصود" لقواعدها هي و التي تنص على عدم المساس بالأديان و التعرض لها بالأذى و ما فعلتموه و المثال الذي ذكرتموه و رغم فشله- فهما ضدان و ليس مترادفان- لا يدل حتماً على الأدب
لكم ناقشت من الملحدين الأجانب و لكنني بالفعل لم أسمع منهم ما يؤذيني كما سمعت منكما
كان حديثاً علمياً يورد أحدهم دليلا وتوردون أنتم وجهة نظركم " بعض الأحيان تقولون كذب و بعضها تدليس و و و كنا نحتمل هذا و نقرآ لنرى من المحق و لكن فجأة نفقد كل احترام لكم ولمنتداكم ولم نعد نهتم بمعرفة رأيكم
كذّب الكثيرون محمداً صلى الله عليه وسلم و لكن أولئك فقط الذي بالغوا في أذاه و شتمه كانت نهايتهم الأسوأ . قد لا تؤمنون بكل هذا نعم و لكن سورٌ مثل الصافات تثلج صدورنا على الأقل منكم :
فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون . قال قائل منهم إني كان لي قرين . يقول أءنك لمن المصدقين . أءذا متنا و كنا تراباً و عظاماً أءنا لمدينون . قال هل أنتم مطلعون . فاطلع فرءاه في سواء الجحيم . قال تالله إن كدت لتردين . و لولا نعمة ربي لكنت من المحضرين . أفما نحن بميتين . إلا موتتنا الأولى و ما نحن بمعذبين . إن هذا لهو الفوز العظيم . لمثل هذا فليعمل العاملون . أذلك خير نزلاً أم شجرة الزقوم . إنا جعلناها فتنة للظالمين . إنها شجرة تخرج في أصل الحجيم . طلعها كأنه رؤوس الشياطين . فإنهم لأكلون منها فمالئون منها البطون . ثم إن لهم عليها لشوباً من حميم . ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم . إنهم ألفوا أباءهم ضالين . فهم على آثارهم يهرعون . و لقد ضل قبلهم اكثر الأولين . و لقد أرسلنا فيهم منذرين . فانظر كيف كان عاقبة المنذرين
صدق الله العظيم
و بعد أيام من قراءتي لموضوعكم و الرد عليه و انشغالي بالتحقق بنفسي مما جيء به من قبل بعض الزملاء ز مما كذب أتِ لكم اليوم و كلي ثقة من أنكم لن تستطيعوا لما أقوله رداً إلا اللهم السخرية و التهكم فهذا شعاركم على ما يبدو !
تتناولون الإعجاز العددي في القرآن الكريم بمقالتين تردان عليه بسطحية كبيرة رغم روعة الموضوع ، هذا مثال على الكلام و تعليق مني عليه لمن لا يريد أن يبحر فيه فلينتقل إلى عنوان "مختصر"
1. يكتب الزميل المسلم عن الدنيا و اليوم و الشهر و بعضاً من خصائص 19
يقفز ملحد يسمي نفسه شيزوفرينيا فينتقد و بكل قلة أدب المسلم بعبارات مثل :
بعض التدليسات المكتشفة بدون تمحيص
ثم يرد عليه بأدب الزميل المسلم بأنه لم يقرأ جيداً طريقة العد ..... فيختفي شيزوفرينينا و طبعاً ينسى قبل هذا الاعتذار عما بدر منه من "خطأ" بحق زميله !
2. ثم تأتِ زميلة تدعو نفسها افروديت لتسأله عن زميل آخر كيف يحسب و ماذا يحسب و تتهم الاخذين بالإعجاز العددي بالانتقائية ، ورغم كل ما وجدت في مواقع الإعجاز فلم أجد أية انتقائية و لم أجد أبداً من قال كما ادعت أن بعضهم قال أن : ال لا تحسب فهي تحسب بكل ما رأيت حتى الآن و لم أجد من يحسب الجمع إذا كان العد هو المقصود مثل : يوم ، شهر
و من ثم تختفي هي الأخرى
3. الآن يتجاهل الزميل المسلم كلام الزميلة الخيرة و يمضي بأدب متابعاً فيذكر مثالآ جميلاً جديداً عن سيدنا آدم و سيدنا عيس بل و يسهل الموضوع على القارئين بوضع نفس الرابط الذي قدم به شيزوفرينيا ليساعدهم
4. فري مايند كتب يسأله من جديد عن الدنيا والآخرة مطالباً بالمعنى و ليس باللفظ " و كأن ورود لفظتين مثل الدنيا و الآخرة بتكرار 115 مرة أمر سهل " ثم يزيد من غباء سؤاله فيسأله عن يومهم ويومكم ، و لا يكلف نفسه هنيهة بأن يرى بأن الزميل المسلم لم يذكر له شهرين أو أشهر و بأن كل مواقع الإعجاز العددي متفقة على بيان العد و ليس فقط في هذا المثال كما سيتبين لكم فو راجعتم جميع ما تم اقتراحه من : الشهر ، اليوم فهي كلمات من غير ضمائر و إلا لكان ذكر الكاتب "كلمة يوم و مشتقاتها" أو مثلاً "كلمة شهر و مشتقاتها" و طالما وحّد الكاتب مقياس العد بالكلمة و نظيرتها فلا أصل لأي انتقاد
5. هنا يطالب الزميل الديني بالانتقال لبقية النقاط التي تم ذكرها و هو بهذا كما وضح لاحقاً لا يقصد الهروب و لكنه مل تكرار نفس الكلام فهو أورد الأتي حتى هذه اللحظة :1- لفظة الدنيا والأخرة 115 ،2 شهر 12 مرة ،3 يوم 365 ، 4عدد سور القرآن الكريم 114 من مضاعفات 19 و هو عدد أولي صعب للغاية،5 الأية تتكون من 19 كلمة ، و6 من 19 حرف مشكل لها ، و7 عدد أحرفها 76 من مضاعفات هذا العدد الأولى و8 بالمجموع 114 و من ثم 9 أضاف تكرار كلمتي عيسى و آدم بـ 25 مرة كليهما بل و أضاف مبهراً كل من له عقل فعلاً وليس لسان سليط أن 10 التكرار السابع لكلٍ من الاسمين يأتي في الآية 59 من آل عمران حيث يذكر الله " إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب" إذاً عشر نقاط قالها تم التعليق بفشل منها على اثنين وهما شره و يوم و كرر التعليق على الثالثة بفشلٍ أكبر وهي دنيا وآخرة و أهمل كل الباقي وهو يريد لفت نظركم لمعنوا العقل فماذا يحدث ؟
6. يأتي فطري بكل الصفاقة ليسأل لمَ: كذب أم ..... و يكلف نفسه التأكد بنفسه و لو تأكد لما قال هذا .. و لكن الأهم : هل يجيب على ما قاله الزميل ؟ لا . إنه هنا و بهذه المشاركة فقط للإهانة نتابع
7. هنا يطفو حيران المحتار الكبير بمقالاته كالعادة فارغة المحتوى لنقل لنا جزءاً من أبحاث الدكتور بسام جرار و تحديداً ذلك الجزء الذي يرد فيه على أول من اكتشف معجزة العدد 19 و لكنه غلا فيها ليدعي فيما بعد النبوة :
السيد بسام لم ينكر و لا ينكر و لا أعتقد أنه سينكر إعجاز الـ 19 بل له الكثير من الأبحاث في هذا المجال "و من أراد الاطلاع فلا أسهل من كتابة (بسام جرار 19) على أي محرك بحث و التأكد" بل ساق هنا ما اقتبسه حيراننا العزيز ليرد على "إدعاء" تقديس هذا العدد عند بعض المؤلفين بل و شطط بعضهم ليدعي النبوة ، و هو في هذا الرد كما بين لنا حيران باشا مشكوراً يوافق الكاتب الكاذب على أن لفظة "قرآن" إنما تكررت 57 مرة بالنظر إلى طريقة رسم المصحف و هذا كلام يوافقه عليه أيضاً الأغلبية الساحقة ممن عملوا و يعملون في مجال الإعجاز العددي –محركات البحث و الكتب موجودة للاطلاع- أما مسألة السور التي تكررت فيها اللفظة : فأنا أسأل نفسي : مالنا و لهذا؟ هل ادعى الزميل المسلم شيئاً من هذا في مقالته ؟ ثم هل ذكر مسألة تكرار "لفظة القرآن " ذاتها ؟؟ هذا حقاً غريب ؛ يترك المحتار الحيران 7 نقاط لم يجاب عليها من الزميل و 3 ثلاث بإجابات ضعيفة جداً و يقفز ليجيب عن ما لم يسأل !! لنتابع
8. يبدو أن أحدهم و المدعو ابن الرواندي قد قرأ و أقر بأن بعض أمثلة الزميل صحيحة فانطلق عقله ليصل إلى الاستنتاج التالي :
اقتباس
وجود أية مصادفات رقمية في القرآن، على فرض وجودها، لا يعني اعجازا الا اذا اثبتنا عدم وجودها فى الكتب الاخرى. ونحن نعرف انة تم اثبت تواجد مثل هذة المصادفات ، بل اكثر كثيرا، في البايبلكود والكتب الاخرى لمعارضة
انتهى و الحمد لله
أصبح تكرار 365 يوم تماماً : صدفة , تكرار 12 شهر تماماً صدفة ، كل مضاعفات الـ 19 التي ذكرها الزميل وفي تلك الآية تحديداً التي تتحداهم بأن يأتوا بقرآن مثله صدفة ووو طبعاً هذا كله مقبول ممن يؤمن بأن الكون نفسه إنما نشأ نتيجة صدفة . فاتباع نظرية التطور العلميون يتوقف عقلهم عند الوصول لمسألة الصدفة هذه على كلٍ ابن الرواندي يسير متابعاً بأن مثل هذه " المصادفات الرقمية" موجودة أكثر بكثير في باقي الكتب وطبعاً لا يتفضل مشكوراً بذكر الروابط ، فهو كباقي الملحدين "العلميين و أصحاب العقل و المنهاج" يعتقد أنها (معروفة يا خيو)
9. وهنا يأتي مثال رائع للإلحاد يدعى وليد ليذكر كيف انتقل من الاسلام إلى الإلحاد بسبب قصة رشاد و التي سيجد تفاصيلها في أي موقع إسلامي تقريباً بل و يقول بكل بساطة :
اقتباس
اذا اذا قبل علماء الاسلام بان الاعجازالرقمي للرقم 19 دليل علي ان القران من عند الله و جب عليهم قبول ان رشاد هو رسول الله ايضا بنفس الطريقة
و لذلك كان هناك خياران
الاول نفي المعجزة و نفي رسالة رشاد خليفة
الثاني الاعتراف بالمعجزة و الاعتراف برسول جديد ارسله الله بمعجزة جديدة و يحمل دليل صدقه من القران نفسه كما قال محمد ان الانجيل به بشارة محمد فان القران به بشارة رشاد بنفس المنطق
انتهى الاقتباس
طبعاً هذا غباء فهناك بالطبع خيار ثالث لمن له عقل يفكر : إقرار المعجزة و إثبات شطحات رشاد فيها ليقدس الرقم و ليصنع من نفسه رسول !
و هذا الخيار بالمناسبة هو ما ذهب إليه معظم أهل العلم ، فهل لك يا عزيزي أن ترجع إلى بعض مواقع الإعجاز العددي قبل أن تتكلم كالببغاء من غير فهم و لا استيعاب ، لم ينكر إعجاز الرقم 19 أحد و لكنهم اختلفوا في الحديث عنه فهم يخافون أن يظهر كأمثال رشاد الذين يقدسون الرقم و يتلاعبون به : الصحيح الذي كتبه و اكتشفه رشاد عن العدد 19 قد تم التبين منه و هو كثير و التلفيق الذي فعله "و خاصة في المرحلة الأخيرة بعد أن ادعى النبوة" قد تم التأكد منه و بنص القرآن لا أكثر يمكن كشف التلاعب لمن أحب ولكنك لم ولن تكون أبداً ممن يحب فابقَ بعيداً !
10. هنا يدخل الزميلان فري ماند و فري ثنكر بمناقشات حول السور و ترتيبها و الآيات و يبدو أن كثيراً قد اقتطع و فاتنا و لا أعلم أكان هناك أي رد على كل ما ذكر سابقاً
11. و هنا يتدخل شاكوش كمن رجع من السفر و وجد من يتطاول على لاألوهيته فيرد غيراناً عليها بتكذيب يوم و بغباء شديد دون أن يمعن أو يتأكد حتى من شروط العد و تكذيب شهر كذلك بنفس الطريقة ثم يعيد لنا قصة الدنيا و الآخرة مع و بدون زياداة و من ثم يعود و هذا أدهى و أمر ليعلمنا ديننا فيقول :
عدد الآيات هو 6348 وليس 6236 وهذا العدد يتكون من الآيات كلها بما فيها البسملة لأن كل بسملة تعتبر آية من آيات القرآن كما هي عند اغلب المسلمين وبهذا تسقط مداخلتك كلها.
وللمعلومات فان عدد البسملات في القرآن 113 في بداية كل سورة ما عدا سورة براءة واذا طرحناها من 6348 يقي لدينا 6235
عدد الآيات أيها الذكي هو فعلاً 6236 وهذا بقول أغلب العلماء و البسملة أيها العبقري لا تدخل بالحسب و لا ترقم إلا في الفاتحة و لو أردت حساب البسملات كما يفعل البعض " و هم ليسوا كثر" لأضفت أيها العبقري 112 و ليس 113 فنحن لا نقول "أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم ، بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين..."
فكفات ترهات و حديث عن الإسلام بما لا تفقه منه شيئاً و دع باقي زملائك يتكلمون فهم على الأقل أوعى قليلاً و طريقتك إنما تتوافق على كل حال مع اسمك شاكوش! و كالعادة غاب الرد على 7 نقاط أخرى ذكرها الزميل في أول المقالة
12. للأسف يرد عليه فري ثنكر و ما كان ينبغي له أن يفعل برأيي و يطالب من جديد بعلاقة السور بالآيات و هذا يدل إما إنه فقط الأمل أن يرد أحدهم عليه بما يتعلق بالنقاط السبع الأولى أو أنه تم الرد و حذف بالخطأ عنا نحن القارئين
اقتباس
يصدع رؤؤسنا بعض الاخوه في الاعجاز العددي للقران وينسون ان الكثير من الديانات ألاخرى قد ادعت لنفسها نفس المعجزات ،وما يشغلني حقيقه هو كيف ان هؤلاء يستخدمون ألاعيب في حسابات الماتركس لغرض اثبات مايدعونه شفره من شفرات الله ولاادري لماذا يكلمنا الله بالشفره اليس من المفروض ان يكون كلام الله واضحا لاشفره ولاتشفير حتى يؤخذ علينا حجه ؟ ثم ماذا ان لم يخترع الانسان او يكتشف كل هذه الرياضيات والبرامج الحسابيه المعقده ؟ هل كنا سننتظر حتى ياتينا احد مدعي النبوه لكشف لنا عن هذا ألعجز ؟
وفي معرض الردود شاهدنا ردا رائعا للأخ فطري ولكن الاخ فري ثنكر تجاوزه باعتباره صدفه وهكذا تراجع عن كم جيد من - المعجزات - واعتبرها وكانها لم تكن وبقي مستمرا بالجدال الذي لايسمن ولايغني من جوع ومن اظرف ماخرج به علينا ما ذكره عن عدد ايام السنه وأعتبره 365 وفي الحقيقه فهو قد تناسى ان هذا العدد غير ثابت بل والانكى من ذلك انه لاوجود لتقويم صحيح ولنقرأ هذا المقطع
انتهى الاقتباس
نقدم لكم الزميل مصدع الرأس ويكد الذي نوع هذه المرة في الرد – و كالعادة من غير رد – فذكر : 1 ألم رأسه من هذه المسألة الجد صعبة : و معه حق فحساب كلمة شهر 12 مرة و عدد سور القران 114 يقسم على 19 أصعب أما عد كلمات الآية التي أحضرها الزميل بـ 19 كلمة فهذا يحتاج إلى خريج جامعة و ناهيك عن حامل الدكتوراه ليحصي أحرفها ال76 ثم 2 : يذكر من جديد الديانات الأخرى و الإعجازات التي فيها و طبعاً فهي معروفة و لا تحتاج لدليل و لا يكلف نفسه بأن يحضر لنا مثالاً يؤلم به رأسنا نحن أيضاَ منها لنشاركه همه ثم هاهو في 3 : ينشغل متسائلاً عن سبب انشغالنا بألاعيب الماتريكس لإثبات شيفرة من شيفرات الله و على هذا أرد فأقول : اذهب و تفرج على الجزء الثالث خير لك من ألم الرأس هنا . أما بسؤاله عن 4 . الحجة التي يقيمها الله علينا فنقول : هل ترى أيها العبقري أي شيفرة في تهديد الله لأمثالك : قال تعالى : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم "يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزؤون " هل تحتاج لمساعدة في فك شيفرة هذا الكلام يا عزيزي ويكد ؟؟ إن كان نعم فأنا جاهز و إن لا فيبقى أن أشير أن الشيفرة التي يقصدها بعض أصحاب نظريات الإعجاز العددي هي ليست للفهم فالقرآن مفهوم و الحمد لله جملة و تفصيلاً إلى حدٍ بعيد و لكنهم يتحدثون عن "لطائف قرآنية" و لعلك قرأت بعضها فاشتغل بها عندما ينتهي صداعك ... بالمناسبة هم لا يحتاجونها ليثبتوا شيئاً , فالمؤمن مؤمن إن شاء الله و لا يزيده ذلك إلا خشوعاً و الكافر من أمثالك كافر و لا يزيدهم ذلك إلا نفوراً ... و هذه هي الحجة التي قصدها الله ، أكل ؟
و سؤال : هل يحتاج فعلاً أن أرد عليك بمسالة عدد أيام السنة ؟ اقرأ ما أتيت به إن كنت على إلمام باللغة الانكليزية و بلغة التقريب و سترى !
13. يرد الزميل المسلم و يشرح باقتضاب و يذكره بالمسائل التي لم يرد عليها
14. و يستمر الموضوع على هذا الحال .... فقررت التدخل أخيراً و تخصيص بضعة أيام كاملة من وقتي للتتحقق بنفسي
مختصر
أعزائي اعترفوا : لن تقفوا بوجه الإعجاز العددي يوماً فهاهي كتب و كتب و مقالات و أبحاث و عشرات المواقع تبحث فيه و تضيف إليه كل يوم و لو أن موقعاً واحداً محترماً قد اكتشف أي زيف لكفى
معظم المواقع تقدم شروحاً كافية ووافية لطريقة الحساب و العد و من ثم تورد الأمثلة بدون تغيير في المقاييس و أنا بدوري أورد لكم بعضها كما أورد الزميل لعلكم تتقون :
1. لفظ كلمة الدنيا جاء 115 مرة 111 آية و بأربع مرات لا تحمل معنى الدنيا "السماء الدنيا 3 مرات و العروة الدنيا مرة" ، و لفظ كلمة الآخرة جاء 115 مرة في 115 آية و ب 3 مرات واضحة ليست بمعنى الأخرة و الرابعة هي اعتقادي المحض ..و المعجزة للفظ و أكاد أجزم للمعنى أيضاً و لن أتوسع فالمواقع موجودة و هي كثيرة
2. لفظة شهر وردت رغم أنوف المكذبين 12 مرة و طبعاً لا تعنينا أشهر و لا شهرين كما و لن تعنينا شهركم أو شهرهم إن وردت ، و كذلك وردت كلمة يوم 365 مرة تماماً طبعاً بدون يومهم و يؤمئذ و يومكم و القيوم فأنا لا أبحث بجذر الكلمة بل كما وضح الزميل سابقاً و الآيات 415 آية ورد بها جذر الكلمة يوم 451 و لقد قمت "لأجل خاطركم" بقراءة جمييييييييع الآيات للتأكذ و راجعتها مراراً و كتبتها كلها في ملف وورد و لونت الآيات التي لا تحسب كيومهم و قيوم ووو فمن أراد أن يتأكد فليطلعني على طريقة لأحمل له بها الملف مشكوراً و لمن يسأل لماذا لم أحسب يومهم و يومين و أيام أقول له : هذه طريقة العد فراجع المصادر ثم ناقشني
إن حساب يومهم و يومين و أياماً أصبح يعرف بـ مشتقات يوم و للمشتقات حديث طويل ابحث عنه بنفسك
ثم إني أحببت أن أتأكد بمثال أكثر طولاً فأخذت من أحد المواقع سياقهم لـ قل بأنها تتكرر 332 مرة بنفس قالوا 332 مرة و هذا رقم كبير جداً فأحببت التأكد فوجدت فعلاً لفظة واحدة لـ قل بمعنى نقص في النساء 7 و الباقي قل بضم القاف كرد على قالوا ! صدفة أليس كذلك و أنا بالفعل مشتاق لأرى مثل هذا التماثل العددي في غير كتب فهلا ذكرتم لنا المثال فالبينة على من ادعى و هذه مواقعنا على سبيل المثال للإعجاز العددي لمن أراد أن "يكتشف كذبهم فلتفضل"
http://www.alargam.com/index1.htm
http://www.islamnoon.com/
http://path-to-peace.com
و هناك مواقع كثيرة
و بالمناسبة تستطيعون النظر في وجهة نظر الدكتور بسام جرار و الذي كُذِب عليه في هذا المنتدى و تم بشكل غير مباشر تدليس كلامه إذا ذهبتم للرابط الثاني
الى السيد طموح بدون طموح اقول
انكم ايها الصدفيون ( المؤمنون بالصدف ) لكاذبون 00فاما انك ناقل جاهل نقلت من ملحد حاقد مثلك و لم تتأكد من الارقام قبل ان تسوقها فرحا بما ظننت أنه حجة00أو أنك كاذب مؤلف مدلس تتغابى على القراء لكي يقتنعوا بردودك الحاقدة على الدين000تريد ان تغطي الشمس بغربال؟؟؟ والله ان كذبكم لن يزيد المسلمين الا اقتناعا وثباتا على دينهم...
اليكم اعزائي القراء الارقام الحقيقية للارقام العظيمة التي ساقها ( اللا طموح ) عن الزعماء في الحرب العالمية الثانية 00مع مصادرها العالمية ( وليست بدون مصادر كما ساقها المدلس )
ستالين 1878 + 1924 + 29+ 75 = 3906
روزفلت 1882 + 1933+ 12 + 63 = 3890
تشرشل 1874 + 1940 + 5 + 91 = 3910
موسوليني 1883 + 1922 +21 + 62 = 3888
هتلر 1889 + 1933 + 12 + 56 = 3890
أما بالنسبة للامبراطور تويو ( الذي ادعى صاحبنا الصدفي انه امبراطور اليابان ) فلم يكن هذا الامبراطور موجود على سطح الكرة الارضية بل يتواجد فقط في مخيلة كاتبه 00واليكم جدول بالاباطرة الذين حكموا اليابان في الفترة الحديثة
Modern Japan
122 1867 إلى 1912 الإمبراطور موتسوهيتو Mutsuhito First emperor in constitutional monarchy
123 1912 إلى 1926 الإمبراطور يوشيهيتو Yoshihito
124 1926 إلى 1989 الإمبراطور هيروهيتو Hirohito Last emperor to hold political power
125 1989 إلى الآن الإمبراطور أكيهيتو Akihito Referred to as Tenno Heika (i.e. His Majesty the Emperor) in Japanese and as Emperor Akihito in English. After his death he will be renamed Emperor Heisei
وطبعا كل هذه الارقام والمعلومات مأخوذة من موقع ويكيبيديا العــــــالمية
http://ar.wikipedia.org
طبعا والنتائج الموجودة لا تشبه بعضها ابدا والعامل المشترك بينها هي انها ارقام فقط
وهاهي حتى صدف الملحدين التي ساقها اللا طموح تظهر كذبها وتلفيقها ليغطوا معجزات القران العددية والتي ماهي الا جزء بسيط من معجزاته البلاغية والعلمية 00
واقول في النهاية عن ماقاله رب العزة عن امثال هؤلاء أشباه الناس الذين يسعون جاهدين ان يسخفوا ويضعفوا معجزات الله الواضحة والجلية كنور الشمس وذلك بكلامهم و الكذب الخارج من افواههم ولكن عبثا
يقول تعالى في سورة التوبة :
((يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)) صدق الله العظيم
لك الشكر أخي الكريم شادي و لكني لا أعلم عماذا تتحدث بهذه الأرقام و ما قصدك بالمعجزة هل فاتني شيء فتوضح لنا لو سمحت مشكوراً و ما قصة زعماء الحرب العالمية هذه ؟
شكرا شادي على التنبيه إلى هذا الخطأ الذي أتحمل كليا مسؤولية نقله وأعتذر عنه
تم حذف هذا الجزء من المقال لحين توفر الوقت لمراجعته واتخاذ قرار بشأنه
في حالة وجود أي خطأ آخر في الصفحة فسيتم حذفها حتما. ويسري هذا على كافة مقالات المدونة
تم كذلك حذف الجزء الذي اعتُبِر شتما لمحمد نبي الإسلام
الفكرة لم تكن أكثر من أن الخنزير هو من أكثر الحيوانات المكروهة في الأديان الشرقية لذا فإن ورود اسمه في القرآن بعدد مرات اسم نبي الاسلام أمر ينافي برأيي الشخصي -الذي لا ألزم به أحدا- حسن اختيار عدد مرات ذكر الكلمات في القرآن، هذا كل ما في الأمر
أشكرك Atheeriraqi على الاعتراف بالخطأ وأشكرك على ردك الموضوعي والذي اتمنى ان ان يتحلى كل الاعضاء به00فهدفنا في النهاية مناقشة الامور المطروحة بموضوعية وعقلانية دون اهانات 00
آسف جداً على انقطاعي و يظهر فعلاً أن بكل تأخيرة خيرة
النقل الموضوعي والنقاش العملي هو كل ما أرجوه في هذا المنتدى و التجاوب الايجابي للأخ أثير عراقي هو خير دليل على الرغبة الحقيقية بالمناقشة المحترمة والموضوعية أقدر هذا له و لعله فاتح خير لمناقشات مثيرة وجميلة
يا حبذا لو تقيد معظم "و لا أقول كل" أهل المنتدى بهذا المنهج !
الجزء الاول
من أكبر المغالطات التي تروج حديثا ما صار يدعى بالاعجاز العددي سأسوق لكم مثلا مما كتبه الاخ خالد القحطاني بخصوص اعجاز الرق - 7 - في سورة الفاتحة
ان الرقم -7- الذي يقول عنه الاخ خالد القحطاني انه يحتؤي سرا عدديا اعجازيا في هذه سورة أمسى غير مؤسس تاسيسا علميا وواقعيا.
1- فحين يقول ان عدد ايات الفاتحة سبعة اجدني مضطرا لطرح السؤال التالي - هل لك ان تعين لنا هذه الايات تعيينا نهائيا وباتا .. وبطريقة لا خلاف عليها .. الحق يقال اني لااراه يستطيع ذلك مطلقا والدليل البات على ذلك من كتب التفاسير ففي تفسيرالجلالين نقرأ ما يلي :
+// - سورة الفاتحة مكية..- سبع ايات بالبسملة ان كانت منها والسابعة - صراط الذين - .ويقول : ان لم تكن منها فالسابعة - غير المغضوب عليهم - ..الى اخر السورة.
ثم يضيف قائلا *-ويقدر في اولها - قولوا - ليكون ما قبل - اياك نعبد - مناسبا له بكونها من قول العباد > . (( *سيكون لي بعض من التعليق على هذه العبارة في الاخير الواردة في التفسير )) .
ما اود التنصيص عليه انه لم يتم تحديد الايات السبع باجماع وهو ما كان مفترضا في نص يعتبر نهائيا و بشكل مطلق.الا ان ثمة من يلحق البسملة بالسورة فيحسبها آية منها .... وهناك من لا يحسبها منها . ولكن لاينفك يستخرج السبع ايات من متن السورة عينها دون عد البسملة من الايات.
وكأن هدف الطرفين هو فقط استنباط رقم -7- مهما كان الامر و باي شكل ولكن لماذا هذا الاصرار عل الرقم -7- والجواب هو ان ذلك من اجل ان يتم بموجبه تأويل الاية -87 - من سورة الحجر *والسبع المثاني.........*
2- ولما يقر الاخ خالد بان الرقم -7- له حضو لدى كل مؤمن فاني اخاله غير مطلع على اصل هذا الرقم التنجيمي وذلك قبل الاسلام بقرون عديدة وان اصوله تمتد عميقا في علم التنجيم القديم وفي اتونه السحية على اعتبار ان التنجيم والسحرلم ينفكا قط حتى ابطلهما علم الفلك الحديث .
ان هذا الرقم ظل مرتبطا بعدد الكواكب السيارة السبعة المعروفة في علم التنجيم قديما.ولطالما كان رقما ذهبيا لدى السحرة والمنجمين قاطبة منذ عهد البابليين الذين اشتهروا تاريخيا بهذه الامور وقد وصل بعض من اصداء سحرهم وتنجيمهم الى القرءان بفعل تاريخ المنطقة المشترك
لقد كان المنجمون يقسمون السماء حسب افلاك الكواكب السبعة السيارة وقد خص السحرة المنجمون كل يوم لكوكب معين فكانت الايام السبعة وكان ترتيب الكواكب يتم حسب الافلاك وتلك الافلاك السبعة التي تحوي كل منها كوكبها صارت مؤشرا للسماوات السبع في الفكر القديم.
في كتاب - منبع اصول الحكمة - لابي العباس احمد بن علي البوني وهومن الكتب المعتمدة في السحر الاسود نقرأ.في التحفة الثالثة.في اختيار الاوقات والكلام على الكواكب ومعادنها وحروفها..... الخ +الصفحة-9 - +.
*اعلمواان السبعة السيارة وهي..زحل والمشتري والمريخوالشمس والزهرة وعطارد والقمر ليسوا على ترتيب الايام وانما هم على ترتيب الافلاك كذلك نقل عن هرمس الهرامسة المثلث بالحكمة عليه السلام لكن اذكرها لكم على ترتيبها للايام لسهولة الحفظ ومعرفة الاعمال المحفوظة المخصوصة بها .*
ثم يقول : (( *واعلموا معشر الاخوان ان اول يوم ابتدئ فيه نشاة هذا العالم الحسي هو يوم الاحد والسر في ذلك ان كزكبه ...هوالشمس وهذا الكوكب سعد محض .....معدنه الذهب ....الخ .
واما يوم الاثنين فكوكبه القمر وهورطب حار......الخ. معدنه الفضة
واما يوم الثلاثاء فله من الكواكب المريخ وهو نحس محض .....الخ معدنه الحديد
واما يوم الاربعاء فكوكبه عطارد......الخ ومعدنه الزئبق.
واما يوم الخميس فكوكبه المشتري.......الخ ومعدنه الانك
واما يوم الجمعة فكوكبه الزهرة........الخ ومعدنه النحاس
وامايوم السبت فكوكبه زحل .......الخ ومعدنه الاسرب
من الواضح ان هذه الرؤية لم تعد تعني شيئا في العلم الحديث و الرقم -7- صار عدادا خرافيا ليس إلا اما السماء فهي وهم بصري لا أقل ولا أكثر.
إن * السماء* الممتدة في الاعلى هي وهم بصري ناتج عن رؤية * الفضاء * حيث تتحرك الكواكب و الشمس وحيث تتحرك كل المجرات ومجاميع المجرات بمسافات تقدر بملايير السنوات الضوئية
كما ان لون السماء الازرق ماهو الا وهم بصري ايضا وهو ناتج عن تبدد الوان الطيف الشمسي في الغلاف الجوي للارض ماعدا اللون الطيفي الازرق الذي يخترق الغلاف بفضل موجاته الملائمة لذلك.
والمحصلة ان- السماء - تصور له اصل في الحس المشترك للناس وفي علم التنجيم القديم ايضا- Astrologie.- اما تصور - الفضاء - فهو من المفاهيم العلمية الدقيقة في علم الفلك الحديث - AStronomie-
3- ان القول ان ثمة سبعة اراضين لااساس له في علم الفلك وهو امتداد للمخيال التنجيمي المبني على الرقم -7- حيث المقابلة بين سبع سماوات والسبع اراضي بعد المقابلة بين السما والارض
الجزء الثاني.
قلت ان المنجمينن و السحرة محوروا رؤيتهم للكون حول الرقم التنجيمي -7- للاسباب المذكورة في الجزء السالف
يقول ابوالعباس احمد بن على البوني في الكتاب المذكور الصادر عن المكتبة الثقافية بيروت لبنان> ص- 13:
*فالشمس لها خدمة موكلة تجذبها من الافق الشرقي الى الافق الغربي .....الخ القول ..
قلت ان المؤلف اور د ان للشمس خدم ......والحاكم على هؤلاء الخدم هو الملاك -روقيائيل-
والقمر له خدم ايضا موكلون بسيره والساكن بفلكه -جبرائيل-
وكذلك الشأن بالنسبة للمريخ الساكن بفلكه السيد - سمسمائيل -
وعطارد الحاكم فيه -ميكائيل- ..
.والمشتري - صرفيائيل- ..
.والزهرة - عنيائيل ...الخ.
باختصار : هنا تتضح اصول الرقم - 7 - التنجيمي وتتهاوى فرضية اعجازه القرآني
لقد ساق المؤلف ان لكل فلك من الافلاك السبعة ملاك حاكم ويجب التذكير على انها بعدد الكواكب السبعة.
-في نقطة اخرى يورد الاخ خالد امرا بدا له معجزا .الا وهوعدد حروف الابجدية العربية التي كتب بها القرآن و التي تختزل في -28- حرفا ورأى انه من مضاعفات الرقم -7- ..(( *يا له من رقم عجيب و سحري ...*))
وماذا انت قائل ياأخي لو قلت لك ان هذا الرقم نفسه من مضاعفات الرقم - 4 - أيضا ؟
مادا عساك تقول لوقلت لك لماذا تنتقي من مضاعفات الرقم - 28- ما يعجبك ؟
.ألا تمارس نوعا من التفرقة العنصرية بين المضاعفات فقط بغية اثبات الاعجاز العددي ؟.
والادهى من ذلك كله وأمر .. لو قلت لك إن هذه الحروف الابجدية ( التي تزعم اعجاز الرقم -7- في مضاعفاتها ) اصلها ارامي كان .يكتب بها العرب في الجاهلية قبل الاسلام (( أستار الكعبة التي كتبت عليها المعلقات السبع )) وانها تنميط بشري محض و لا وشيجة لها بالاصل الميتافيزيقي بتاتا ... فعن اي اعجازستتحدث بعد ذلك.؟
وماذا لو قدمت لك ما يكفي من الادلة التي تبرهن ان الحرف العربي مليئ بالنواقص وانه خط غير مقتصد من منظور علم اللسانيات وان الخط اللاتيني افضل اقتصادا من حيث المعيرة والتنميط - خاصة الخط المنفصل منه - على اعتبار ان الحرف اللاتيني يشمل خطا مزدوجا الاول متصل وهوخط الكتابة اليدوية - غيرمقتصد والثاني منفصل وهو خط الطباعة اساسا و الا لكترونيات والمعلومييات - يتسم بالاقتصاد - .
و الخط العربي الارامي يتسم بالا تصال كالحرف اللاتيني المتصل الذي اصبح مهمشا في الغرب خصوصا في مجال التقنية والاصدارات.لانه يستهلك الكثيرمن الجهد والمساحة وهو معرض للا خطاء الاملائية لتعقده من جراء الاتصال.ذاته .
ان الحرف الواحد يرسم بطرق متعددة حسب مواقعه في
الكلمة - حسب اولها او وسطها اواخرها - وهو يكتب بشكل متباين وغير متناسق على السطرفمرة يكتب فوقه ومرة تحته مرة عليه اضف الى ذلك التغييرات التي تطرأ عليه بسبب موقعه تركيب الجملة .
اذا اضفت الى اشكالية الاتصال اشكالية اخرى تتمثل في عدم توفر الخط العربي على الصوائت ستستبين حجم محنة القارئ العربى وستستبين تهافت اعجاز الرقم السحرى- 7 - باعتباره من مضاعفات عدد حروف العربية -28 - .
الجزء الثالث
لامناص من الاشارة الي الاستراتيجيات التي يعتمدها اولئك الذين يكتبون في الاعجاز العددي ومنهم الاخ خالد القحطاني السائر على منوال عبد الكحيل الدائم
[ أ [// استراتيجية الانتقاء
---------------------------
في هذا الخضم بالذات رأينا جليا كيف ان الاخ خالد انتقى فقط من مضاعفات العدد -28-رقم -7 - ولم ينتق الرقم -4- الذي هوأيضا من مضاعفاته ايضا
أليس في هذا الفعل ما يشي [" بالخداع الفكري مع سبق الاصرار بغية الخلوص الى نتيجة قائمة في نفس خالد "[. ؟؟..
أماهي العلاقة الفعلية الكائنة بين عدد حروف العربية - 28 - ورقم - 7 - ذي الاصل التنجيمي كما رأينا ؟؟؟. إن لم تكن سوى تلكم العلاقة الصورية الموجودة بين الارقام الرياضية جميعها.....ذلك ان العلاقات الموجودة بين الاعداد في الرياضاضيات لها صبغة مجردة و ليس لها اي ارتباط فعلي وطبيعي بالملموسات فالعلاقة بين العدد والمعدود هي علاقة ذهنية وليست طبيعية .ولكن ضعاف العقول يتوهمون انها علاقات طبيعية هذه الخاصية في الرياضيات استغلها المحترفون من السحرة المنجمين" في الاوفاق وحساب الجمل وبشكل اكثر نسقية مما يفعل الاعجازين المبتدؤون اليوم
والحق يقال : لو يطلب مني ان اصف هؤلاء الاعجازيين فلن اتورع في وصفهم" بالسحرة الهواة "
في حيز آخر من الانتقاء نجد الاخ و قد اصطفى في حسابه عدد حروف آية *ملك يوم الدين * كما جاءت في قراءة قرآنية صحيحة دون قراءة اخرى صحيحة و معتمدة ،
بهذا الاصطفاء سيكون الاعجاز العددي في سورة الفاتحة صحيحا فقط عند قسم من المسلمين يعتمدون تلك القراءة .على اعتبار انه ثمة من يقرأ *ملك* بثلاثة احرف وهناك من يقرؤها باربعة احرف هكذا * ما لك * و هوالاختلاف الموجود بين قراءة نافع عن ورش وبين قراءة حفص عن عامر واختيار عدد حروف -3 - ( ملك ) على حساب حروف - 4 - ( مالك ) لامبررله
[ب [ //استراتيجية التأويل الايديولوجي لقانون الترابط
---------------------------------------------------------
كل بنية كيفما كانت (ثقافية او طبيعية...) هى مترابطة ترابطا بنيويا متفاعلا .... .في البنى الثفافية يصير "الترابط" رمزيا لان الانسان له بعد رمزي الى جانب بعده المادي ....و في هذا الجانب الرمزي بالاساس تلعب " ملكة التركيب العقلية" لديه باعتباره كائنا عاقلا دورا مهما في تنظيم افكاره وتصوراته بما يشكل منظومة رمزياته بنسق يجعله ينخرط في تشكيل عالمه الرمزي المنكامل . ذلك من خلال خلق المعنى ضد اللامعنى ولكن ليس كل معنى يخلق رمزيا هو بالفعل واقعي فما هو وهمي و خيالي يكون اكثر حضورا
والاديولوجي يسعى الى أن يستغل الترابط البنيوي في اموررياضية مجردة او اشياء طبيعية معينة لصالح نسقه الرمزي عبر التاويل الذاتي ..اويعمد الى اصطفائها وانتقائها في اسوء الاحوال وهوحال ايديولوجيي الاعجاز العددي كما رأينا مع الاخ خالد السائر على نهج الاستاذ عبد الدائم
ان القائلين بمقولة التحدي الاعجازي عموما , يغفلون امرا جوهريا في المنطق .الاوهو عدم معقولية التحدي الاعجازي حين يكون بين وجودين متخالفين في مرتبتيهما الوجودية : فالقول بوجودالتحدي الاعجازي بين مرتبتين ليستا من نفس مرتبة الوجود-هوقول لامعقولية فيه أبدا وهو متهافت الطرح :
.إن التحدي المفترض بين مرتبة الوجود المطلق من جهة وبين مرتبة الوجود النسبي من جهة اخرى لامعنى له.ذلك لاختلاف المرتبتن في جوهريهما وليس فقط في عرضيهما و عادة نقول لامقارنة مع وجود الفارق الكبير فى الامور العرضية ( مثلا :تحدي آنشتاين بعلمه لعامل في البناء لامعنى له و تحدي مايك تايسون بالملاكمة لرجل عادي لا معنى له ) فمالك حين تكون الفوارق جوهرية هل سيبقى للتحدي معنى ؟؟؟
هدا في العموم اما بخصوص موضوع الاعجاز فإنه يقسم غالبا الى : اعجاز علمي او أعجاز عددي اواعجاز بلاغي ...الخ.
1 // في الشق العلمي : كثيرا ما يبادر الإعجازيون الى المصادرة على المطلوب وتركيب المعطى العلمي (( المثبوت بالتجربة التحليلية العلمية من قبل علماء الغرب الكافر طبعا )) و تقديمه لنا في قالب الوصف القرءاني السطحي لظاهرة المعطى العلمي المثبوت بالتحليل ا(( و ربط هذا بذاك ربطا عسفيا عبر اوالية التأويل المغرض ولي اعناق النصوص )) متناسين أن وصف الشيء كما يحضر في الطبيعة يختلف عن تحليل الشيء داته علميا.....
مثلا إن وصف الماء حينما يبدو كبرزخ جلي للعيان (( اي في الطبيعة المشاهدة بالعين المجردة )) شيء . ....وتحليله لكشف مركباته و خواصه الفزيائية و الكيميائية شيءاخر تماما ومن يربط هذا بذاك فهو مخطئ في حق العلم والعقل
.مثلا أن يصف المشاهد ظاهرة البرزخ البحري (( أي تلك التي كانت معروفة قبل الميلاد في الشرق الاوسط في مملكة ديلمون وهي البحرين حاليا التي تكثر فيها الينابيع العذبة في بحرها الشرقي والشمال الشرقي ومااسمهاهدا الا من تلك الظاهرةالبحرية داتها- )) شيء.,... وأن يحلل العالم خواص الماءالعدب الكميائية حين لايمتزج بالماءالاجاج لاختلاف الكثافة بين الجسمين شيء اخر تماما.
و سكان البحرين قديما وحديثا يعرفون بالوصف الحسي هده الظا هرة .اما تحليلها فانها من اختصاص العلماءلااقل ولااكثر.
ادن لامجال لخلط الأوراق واللعب بالاشكال المبهمة من اجل ايهام جمهرة كبيرة من القراء خاصة عير المتدربين على كشف مفاصل الخلط المنطقي
2 // في الشق المتعلق بالاعجاز العددي ثمة امران يجب التاكيد عليهما.:
اولا // المغالطة بالانتقاء :
--------------------------------
إن الباحث المتسم بانتقاء المعطيات يصل لامحالةالى ما يبتغيه كنتيجة مسبقة . ذلك لأنه يختار في المقدمات.ما يريد ويقصي ما لا يريد
والمثال في هده الحالة مااورد الاخ خالد القحطاني بخصوص الاعجاز العددي -- كماراينا -- في سورة الفاتحة
إنه تجاهل اشكالية الاملاء في الرسم العثماني الذي اغفل - كما نعلم - قواعد الاملاء بالشكل الذي وضعه النحاة لاحقا في القرن الثاني الهجري وهي القواعد التي امست تلحق بلسانيات علم التركيب اليوم :
إن عبارة - باسم - كتبت في المصحف العثماني دون همزة الوصل فاصبحت حروف الكلمة فيها ثلاثة هكذا - بسم - ولوكتبت بهمزة الوصل طبقا للقاعدة الاملائية الصحيحة ( إذ ليس هناك مبرر املائي يجيز حذف همزة الوصل من الكلمة ) لأصبحت حروفها اربعة. هكذا - باسم - وتذكروا أن هناك من يعد البسملة من آي القرآن
ثانيا // التاويل الايديولوجي
-------------------------------
.كل بنية كيفما كانت هي مترابطة الاجزاء بشكل ما.... فالترابط إذن هو من صميم بنية الاشياء والتصورات كما رأينا : يحدث هذا في الطبيعة والعقل على حد سواء
ونقيض الترابط هوالتناقض وهو من صميم بنية الاشياء والتصورات أيضا .فكل بنية طبيعية كانت اوثقافية هي خاضعة لهذين القانونين
وإذن إذا أنت نظرت اليها بعين اكتشاف الترابط فانك لاريب وان تكشف دلك بشكل ما. وهدا مااستغله السحرة في حساب الجمل ووضع الجداول السحرية وهو ما يفعله الايديولوجيون في الإعجاز العددي في القرآن إنهم يعمدون الى تبريرتصوراتهم انطلاقا من نصوص لابد وان تكون مترابطة بشكل ما لان هداهو قانون البنيات .
لكن الخطا يحدث عند تاويل الترابطات الظاهرة في البنية باعطائهاابعادا اخرى ليست منها.( كما يفعل المنجمون والاعجازيون ) ......
3 : الاعجاز البياني
ثمة لا محالة مفارقة شنيعة يسقط فيها القائلون بالاعازالبلاغي. : السؤال الاستنكاري هو : إذا كان الإنسان عاجزا امام النظم البياني القرآني فكيف امكن للعلماء البلاغيين إدن : ان يستقصوابالبحث اللغوي العلمي الرصين ما يفترض أنه فوق طاقة الانسان اللغوية -- اي ما يفترض أنه يشكل الاعجاز اللغوي للبشر ؟؟؟ -- إذا كان الانسان قاصرا حقا عن ان ياتي بالنزرالقليل من القرآن فكيف تمكن العلماء من أن يفهموه و يعقلوه في كليته.و يستخرجوا اسرار اعجازه .... تلك الاسرار التي يتحفوننا بها في كتبهم كثيرا .......أليس هذا هراء ؟؟
إرسال تعليق