الكاتب: Moustapha Itani
المصدر: الأديان من صنع الإنسان - مجموعة العمل
في الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه، فإن في أحد جناحيه داء، وفي الآخر شفاء. رواه البخاري من حديث أبي هريرة.
أما بعد مضي أربعة عشر قرناً على نبي الإسلام، أعلن عن إكتشافٍ علمي أولي عام ٢٠٠٢ من نتائجه إيجاد مضادات حيوية موجودة على سطح أربعة أنواع ذباب وفي امعائه أيضاً. المثير هنا هو ليس البحث العلمي نفسه و الذي نشر عنه ملخص ولم تنشر فيه أية ورقة بحث علمي كاملة حتى الآن، ولكن ردة فعل العالم الإسلامي. على الإنترنت قامت صفحات بأسرها لزف خبر إيجاد دواء في الذباب، ولكن أي دواء وأين وهل حقاً صدق نبي الإسلام؟
مما قاله نبي الإسلام "فإن في أحد الجناحين داء" السؤال هنا لماذا داء وليس أدواء (جمع داء)؟، إن الذباب ينقل الكثير من الأدواء وليس داءً واحدا لا ثاني له. إن الذباب معروفٌ عنه نقله لداء الليشمانيات، داء العمى النهري، داء المثقبيات الأفريقي، داء البرتونيلات، داء النغف، حمى التيفوئيد، الجذام، الزحار وغيرها. كذلك هناك أنواع محددة من الذباب تنقل أدواءً محددة جداً وبالغة الخطورة كما هي حال حمى الكالازار والتي تنقلها ذبابة الرمال ولا ننسى داء النعاس والذي تنقله ذبابة التسيتسي!
أما باقي قوله عن وجود الدواء في الجناح الآخر فهو كسابق قولنا يعكس ظن البعض من الأقدمين لربما بنقل الذباب لداء واحد ولذلك الحاجة إلى وجود دواء واحد يحاربه. أما بشأن المكتشف العلمي فنذكر أن المضادات الحيوية التي اكتشفت على سطح الذباب وفي داخل أمعائه ليست متخصصة في محاربة داء واحد وانما عدة منها كحال معظم المضادات الحيوية مكتشفة كانت أو مصنعة.
من الواضح في الحديث الصحيح تحديد الجناحين بقوله "إن في أحد جناحيه داء، وفي الآخر شفاء (أو دواء)". هذا يخالف ما اكتشفته مرشحة الدكتورا جوان كلارك والعالمين الذين وجهاها في بحثها، إذ هي لم تكتشف المضادات الحيوية على جناح واحد فقط وانما على كل سطح الذباب وحتى في جهازها الهضمي!
والأهم من ذلك أن المضادات الحيوية تعمل على محاربة الكائنات المجهرية التي قد تسبب المرض للذبابة وليس بالضرورة للإنسان. إن هذا هو سبب وجود هذه المضادات الحيوية على سطحها، ألا وهو حمايتها من المرض وليس [لأجل] حمايتنا نحن. عام ٢٠١٠ مثلاً إكتشف فريق آخر من العلماء (دانغ وغيره) بروتيناً (من عائلة Insect Defensin أي مدافع عن الحشرات) يعمل كمضاد حيوي ولكن هو ليس مضادا لنوع واحد من الأدواء وانما هو فعال في محاربة قسم من البكتيرية يسميها العلماء جرام موجب. إن هذا القسم من البكتيرية أقل تسبيباً للأمراض عند البشر من القسم الآخر من الأنواع البكتيرية والمعروف بقسم الجرام سالب.
إن الماء، وهو من المكونات الأساسية للأطعمة، ليس صالحا لإستخلاص هذه المضادات الحيوية وانما بالدرجة الأولى إلى إنتقال الكائنات المجهرية المسببة للمرض. فكما ورد في ورقة البحث العلمي الأولية إن العلماء استخلصوا هذه المضادات الحيوية عبر غسل الذباب بالايثانول ومن ثم تصفيتها ووضعها في إناء بتري يحتوي على أنواع بكتيرية وفطرية محددة جرى عليها الإختبار.
ماذا نستنتج؟
إن غمس الذباب في إناء قد ينقل عدة من أدواء البشر إلى ما يحتويه الإناء من طعام و من ثم إلينا. إن معظم المؤمنين حول العالم ولربما في سائر العصور يعانون من إنحياز إلى تأكيد ما يؤمنون به وهذه خطيئة منطقية يقع فيها هؤلاء بكل براءة منهم. إن هذا هو مجرد مثل واحد من الكثير مما تنقله الألسنة الإلكترونية هذه الأيام. أنهي هذا المقال بعبارة كثيراً ما أكررها، ليس في النقد هجاء!
هذا من فضل عقلي،
مصطفى
المراجع العلمية
http://www.theasm.org.au/uploads/pdf/104_MA_Nov_02.pdf
http://www.bioone.org/doi/abs/10.1603/ME10016?journalCode=ment
المصدر: الأديان من صنع الإنسان - مجموعة العمل
في الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه، فإن في أحد جناحيه داء، وفي الآخر شفاء. رواه البخاري من حديث أبي هريرة.
أما بعد مضي أربعة عشر قرناً على نبي الإسلام، أعلن عن إكتشافٍ علمي أولي عام ٢٠٠٢ من نتائجه إيجاد مضادات حيوية موجودة على سطح أربعة أنواع ذباب وفي امعائه أيضاً. المثير هنا هو ليس البحث العلمي نفسه و الذي نشر عنه ملخص ولم تنشر فيه أية ورقة بحث علمي كاملة حتى الآن، ولكن ردة فعل العالم الإسلامي. على الإنترنت قامت صفحات بأسرها لزف خبر إيجاد دواء في الذباب، ولكن أي دواء وأين وهل حقاً صدق نبي الإسلام؟
مما قاله نبي الإسلام "فإن في أحد الجناحين داء" السؤال هنا لماذا داء وليس أدواء (جمع داء)؟، إن الذباب ينقل الكثير من الأدواء وليس داءً واحدا لا ثاني له. إن الذباب معروفٌ عنه نقله لداء الليشمانيات، داء العمى النهري، داء المثقبيات الأفريقي، داء البرتونيلات، داء النغف، حمى التيفوئيد، الجذام، الزحار وغيرها. كذلك هناك أنواع محددة من الذباب تنقل أدواءً محددة جداً وبالغة الخطورة كما هي حال حمى الكالازار والتي تنقلها ذبابة الرمال ولا ننسى داء النعاس والذي تنقله ذبابة التسيتسي!
أما باقي قوله عن وجود الدواء في الجناح الآخر فهو كسابق قولنا يعكس ظن البعض من الأقدمين لربما بنقل الذباب لداء واحد ولذلك الحاجة إلى وجود دواء واحد يحاربه. أما بشأن المكتشف العلمي فنذكر أن المضادات الحيوية التي اكتشفت على سطح الذباب وفي داخل أمعائه ليست متخصصة في محاربة داء واحد وانما عدة منها كحال معظم المضادات الحيوية مكتشفة كانت أو مصنعة.
من الواضح في الحديث الصحيح تحديد الجناحين بقوله "إن في أحد جناحيه داء، وفي الآخر شفاء (أو دواء)". هذا يخالف ما اكتشفته مرشحة الدكتورا جوان كلارك والعالمين الذين وجهاها في بحثها، إذ هي لم تكتشف المضادات الحيوية على جناح واحد فقط وانما على كل سطح الذباب وحتى في جهازها الهضمي!
والأهم من ذلك أن المضادات الحيوية تعمل على محاربة الكائنات المجهرية التي قد تسبب المرض للذبابة وليس بالضرورة للإنسان. إن هذا هو سبب وجود هذه المضادات الحيوية على سطحها، ألا وهو حمايتها من المرض وليس [لأجل] حمايتنا نحن. عام ٢٠١٠ مثلاً إكتشف فريق آخر من العلماء (دانغ وغيره) بروتيناً (من عائلة Insect Defensin أي مدافع عن الحشرات) يعمل كمضاد حيوي ولكن هو ليس مضادا لنوع واحد من الأدواء وانما هو فعال في محاربة قسم من البكتيرية يسميها العلماء جرام موجب. إن هذا القسم من البكتيرية أقل تسبيباً للأمراض عند البشر من القسم الآخر من الأنواع البكتيرية والمعروف بقسم الجرام سالب.
إن الماء، وهو من المكونات الأساسية للأطعمة، ليس صالحا لإستخلاص هذه المضادات الحيوية وانما بالدرجة الأولى إلى إنتقال الكائنات المجهرية المسببة للمرض. فكما ورد في ورقة البحث العلمي الأولية إن العلماء استخلصوا هذه المضادات الحيوية عبر غسل الذباب بالايثانول ومن ثم تصفيتها ووضعها في إناء بتري يحتوي على أنواع بكتيرية وفطرية محددة جرى عليها الإختبار.
ماذا نستنتج؟
إن غمس الذباب في إناء قد ينقل عدة من أدواء البشر إلى ما يحتويه الإناء من طعام و من ثم إلينا. إن معظم المؤمنين حول العالم ولربما في سائر العصور يعانون من إنحياز إلى تأكيد ما يؤمنون به وهذه خطيئة منطقية يقع فيها هؤلاء بكل براءة منهم. إن هذا هو مجرد مثل واحد من الكثير مما تنقله الألسنة الإلكترونية هذه الأيام. أنهي هذا المقال بعبارة كثيراً ما أكررها، ليس في النقد هجاء!
هذا من فضل عقلي،
مصطفى
المراجع العلمية
http://www.theasm.org.au/uploads/pdf/104_MA_Nov_02.pdf
http://www.bioone.org/doi/abs/10.1603/ME10016?journalCode=ment
25 تعليق(ات):
قد اجريت دراسات مختلفة علي هذه المواد وهي منشورة في مجلات عالمية علي هذه المادة منها دراسات ميكروبية وجزيئية , واليكم الروابط: http://www.bioone.org/doi/pdf/10.1603/ME10016
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/15982736
والبحث ماذال مستمرا
الاخ بتكلم وكان العلم قد وصل الي نهايته...
ان الرسول (ص) في هذا الحديث يخاطب اميي الصحراء بالاسلوب البسيط الذي يفهموه كما يخاطبنا نحن وياتي العلم ليثبت ذلك بعد 14 قرنا...
اغلب او كل المضادات الحيوية المستعملة الان بواسطة الانسان اصلها مواد تنج بواسطة كائنات حية لاجل استخدامها للوقاية او الدفاع ويقوم الانسان باستخلاصها (بالمذيبات العضوية كالايثانول وغيره) والاستفادة منها ..
كما ان المضادات الحيوية وجدت في النباتات والكائنات الدقيقة فان التوجه الحديث الي الحشرات ....
لمدا لا اغمس صرصارا في ايناء شربي فهو حتما يحتوي مضاداتا تحميه ايضا
ما فيش شوية صراصير محمرين ؟
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
انا اقول للملحدين سؤال واحد هل كنا نعرف الحاسوب قبل الف ستة ...؟ولو قال احد لنا ان الناس ستتكلم من خلال الحاسوب وهم بعيدين عن بعض كنا سنضحك عليه؟ بمعنى اخر اخر كل يوم فيه اكتشاف جديد فعقل الانسان الحالي لايمتلك التقنيات التي سيجدها او يبتكرها بعد الفف سنة فلا تعتمدو على عقولكم لان دماغ الانسان لايمتلك كل القوة فارجعو الى رشدكم لان مثل مايوجد ناس لاتؤمن وهم نادرين يوجد علماء دماغهم اعلم مني ومنك اسلمو لله واعتنقو الاسلام فلا داعي لمجرد احساسكم انتم لاتريدون تؤدون واجباتكم الدينية ان تتمسكوا بخرافات وهذا الكون كله تعتقد انه خلق هباء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فكروا جيدا اطلب لكم الهداية .وصدقوا انتم الان غير مرتاحين لانكم تتصارعون مع عقولكم.واخيرا اقول لماذا الطب فيه كل طبيب يختص بشيء لماذا الطبيب لايختص بكل شيء فلاتعتمد على عقلك انه يقدر ان يفهم كل شيء
و ماذا تعرفين عن الإسلام أصلا ؟
سورة الفاتحة و بعض الأحاديث عن الرفق بالحيوان و قل الحق و لو على نفسك?
لم تقرئي لا قرآن و لا أحاديث و لا مسيحية و لا يهودية و لا بوذية و لا نقد للأديان و لا أي شيء و تتحدثين عن الحقيقة .
حقا إنها معضلة! دائما ما يتشدق علينا المتأسلمون ، بعبارات : أنت لا تعرف الحقيقة ، أنت لا تعرف الإسلام الصحيح ، أنت لا يمكن أن تفهم الإسلام ...
و الغريب أنهم لا يملكون أبسط مقومات التفكير المنطقي ، بل لم يقرأو القرآن أصلا ! و يتحدثون عن الحقيقة ، عجيب أمر هؤلاء القوم .
يؤمنون أن البرد و الحرارة من فيح جهنم و أن سبع تمرات تقي من أعتى السموم و أعتى الأمراض و إذا أصيب منهم أي أحد بمرض يجري لبلاد الكفار و علم الكفار .
ابن سينا ، ابن رشد، الفارابي، ابن خلدون ، ابن بطوطة، عباس ابن فرناس، ابن المقفع، المتنبي، المعري، أبو بكر الرازي وجابر بن حيان ، ابن الهيثم ..
كلهم ملحدون و قد تم تكفيرهم و إهدار دمهم من قبل الغزالي وإبن تيمية و من لف لفهم ...
كيف للمسلمين أن يفتخروا بحضارة لم يصنعوها ؟ بل وكيف يصل ببعضهم الكذب لدرجة الإدعاء أن تشاريع وخرافات الإسلام هي السبب في تلك النهضة ؟
كيف يصل بكم الإفلاس الفكري لنسبهم إليكم الآن بل و تتطاولون حتى على أقوى العلماء ،
اينشتين مسلم ؟ ، فرويد مسلم ؟ , داروين مسلم ?
كيف لمسلم أن يصنع حتى إبرة أو قلم ؟؟ و باله مشغول بالجن و عذاب القبر و الشيطان الذي يدخل دبرك و يبول في أذنيك
و الملائكة التي تضرب السحاب بالنار ف تنشئ الأمطار ، و الشمس التي تغرب في عين دافئة .
ماذا عن محمد الذي تزوج عائشة و نكحها و عمرها ٦ سنوات و هو عمره ٥٣ سنة ؟
إسمه محمد ابن عبد الله ؟ هل كان اسم "محمد " موجودا قبل الإسلام أصلا ؟؟ و هل كان لفظ " الله " موجودا في قريش ؟ هل كان هناك إله يعبد يسمى الله ؟ يا لكم من أذكياء حقا .
ماذا عن شرب بول البعير، و جناح الذبابة ، و الرقية الشرعية و رضاعة الكبير ؟
طبعا أنتم لن يحرككم شيء ، فجزاء من يثبت على الغباء الجنة .
الإيمان هو تصديق شيء بدون أي دليل .
أي إله هذا يكافئ على الغباء و الإستحمار و التصديق الأعمى ؟
إن كان هذا إلهكم فقد تركته لكم ، هنيئا هنيئا .
أيها المسلمون
قبل التحدث عن الحقيقة الرجاء دراسة القرآن كاملا و الأحاديث المحمدية و التاريخ الإسلامي من كتاب مسلمين و الإعجاز الزغلولي ، ثم دراسة التاريخ الإسلامي من كتاب محايدين ، و دراسة أربعة أو خمسة أديان أخرى من ثم دراسة نقد الدين الإسلامي، و وهم الإعجاز العلمي و وهم الأديان و علم الاجتماع .
ثم قارن و ناقش الأفكار بحيادية تامة، يعني عندما تدرس هذه الأديان إعتبر نفسك محايد، أي لست مسلم و لست لاديني ، أي لا أدري .
عندها فقط يمكن لك أن تتحدث عن الحقيقة.
للأسف لايمكن لأي شخص أن يبقى دينيا بعد كل هذا . و لا يمكن لديني أن يدرس أي شيء و لا أن يصنع حتى قلم ،
فعقله مات منذ زمن طويل و همته مشغولة بمعارك أخرى تماما، مشغولة باي ساق يدخل الحمام و هل ذلك حرام أو حلال .
أعلم أن ما قلته رغم أنه موطن الداء لن يغير منكم شيئا فظلمات دينكم بعضها فوق بعض و لكن من يدري ، ربما تنجد حائرا .
تعجبونني كيف تضحكون على أنفسكم .
ابن سينا ، ابن رشد، الفارابي، ابن خلدون ، ابن بطوطة، عباس ابن فرناس، ابن المقفع، المتنبي، المعري، أبو بكر الرازي وجابر بن حيان ، ابن الهيثم ..
كلهم ملحدون و قد تم تكفيرهم و إهدار دمهم من قبل الغزالي وإبن تيمية و من لف لفهم ...
كيف للمسلمين أن يفتخروا بحضارة لم يصنعوها ؟ بل وكيف يصل ببعضهم الكذب لدرجة الإدعاء أن تشاريع وخرافات الإسلام هي السبب في تلك النهضة ؟
ملحد متعجرف...لعنة الله عليك ...هذا من فضل عقلي أيها الملحد الجاهل ..إذا لم تتب لتمكثن في نار جهنم إلى ما شاء الله الواحد القهار ..فلعنة الله عليك وعلى أمثالك الملاحدة!
يسلم عقلك يا غالي
اقتباس:
(من الواضح في الحديث الصحيح تحديد الجناحين بقوله "إن في أحد جناحيه داء، وفي الآخر شفاء (أو دواء)". هذا يخالف ما اكتشفته مرشحة الدكتورا جوان كلارك والعالمين الذين وجهاها في بحثها، إذ هي لم تكتشف المضادات الحيوية على جناح واحد فقط وانما على كل سطح الذباب وحتى في جهازها الهضمي!)
** في اللغة العربية إذا أردت أن تخصص امرًا بصفة معينة فيجب ان تستعمل كلمة فقط على سبيل المثال ، في الحديث ذكر الجناحين ولكن لم ينفى باقي الجسد فيبقى المجال مفتوحًا ولم يذكر "فقط " ليستثني الامر عن باقي أعضاء الجسم.
اقتباس :
(والأهم من ذلك أن المضادات الحيوية تعمل على محاربة الكائنات المجهرية التي قد تسبب المرض للذبابة وليس بالضرورة للإنسان. إن هذا هو سبب وجود هذه المضادات الحيوية على سطحها، ألا وهو حمايتها من المرض وليس [لأجل] حمايتنا نحن.)
قرأت الحديث مراراًا وتكرارًا ولم أتوصل لما توصلت إليه وهو أن الحديث يختص الدواء بنا (البشر) ، من الأفضل أن تقرأ الحديث مرة أخرى : إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه، فإن في أحد جناحيه داء، وفي الآخر شفاء.
هل قال الحديث ان الشفاء فقط للبشر؟ ما علاقة ما تقوله وما يقوله الحديث ؟
وماذا إذا كان الدواء أيضًا للذباب ؟ هل هذا ينفي أنه للبشر أيضًا ؟
اقتباس :
("فإن في أحد الجناحين داء" السؤال هنا لماذا داء وليس أدواء (جمع داء)؟ )
**إن كلمة داء هي كلمة شاملة لكل ما هو مرض .فإن قلت لكل "داء" فلن يخطر على ذهنك على سبيل المثال داء الانفلونزا فقط .. بل ستفكر في أمراض شتى... هذا من فصاحة الحديث (انتبه ان كلمة داء هي نكرة).
اقتباس :
-------------
الرد على المضمون
http://www.syriavet.com/vet/showthread.php?t=1573
-------------
هذا من فضل ربي
غير معروف "لمدا لا اغمس صرصارا في ايناء شربي فهو حتما يحتوي مضاداتا تحميه ايضا"
هذا النوع من الجمل لا يفيد من يبحث حقًا عن الحقيقة
لم يقل النبي اجلبوا ذبابة وضعوها بإنائكم ... إقرأ الحديث : إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه
إذا وقع الذباب = جملة شرط !
اقتباس :
(ابن سينا ، ابن رشد، الفارابي، ابن خلدون ، ابن بطوطة، عباس ابن فرناس، ابن المقفع، المتنبي، المعري، أبو بكر الرازي وجابر بن حيان ، ابن الهيثم ..
كلهم ملحدون و قد تم تكفيرهم و إهدار دمهم من قبل الغزالي وإبن تيمية و من لف لفهم ...
كيف للمسلمين أن يفتخروا بحضارة لم يصنعوها ؟ ... )
** ما المشكلة بان يكون عالمًا وفي الوقت ذاته غير مسلم ؟
ما الذي تود أن تثبته بكلامك ؟
نعم هناك علماء غير مسلمون وهنالك علماء مسلمون
اقتباس:
" بل وكيف يصل ببعضهم الكذب لدرجة الإدعاء أن تشاريع وخرافات الإسلام هي السبب في تلك النهضة "
القضية هنا ان الإسلام هو الذي هيّأ الجو التعايشي الملائم للعلماء لكي يتكاتفوا ويمارسوا علمهم ، يتعلموا ...
لو أن الاسلام امر بقتل اليهودي والنصراني و الخ .. لكان الوضع ملحميّ .. وكما تعلم إذا لم يجد الإنسان الأمان فلن يكون بمقدروه التفكير أبعد من خوفه .. فالأمان حاجة ضرورية للانسان .. ورجاء لا تقل لي ان الاسلام أمر بقتل كل من يؤمن بغير الاسلام فانت عندها تثبت حقًا انك لا تفهم الاسلام!
اقتباس:
"كيف لمسلم أن يصنع حتى إبرة أو قلم ؟؟ و باله مشغول بالجن و عذاب القبر و الشيطان الذي يدخل دبرك و يبول في أذنيك "
* أمرنا الله عز وجل أن نعمر الأرض .. ونعمل لحياتنا الدنيا والآخرة
ما عليك إلا ان تقرأ القرآن
اقتباس:
(و الملائكة التي تضرب السحاب بالنار ف تنشئ الأمطار ، و الشمس التي تغرب في عين دافئة .)
http://ejabat.google.com/ejabat/thread?tid=3b76bf3b8efcba7f
اقتباس :
(ماذا عن محمد الذي تزوج عائشة و نكحها و عمرها ٦ سنوات و هو عمره ٥٣ سنة ؟)
* سؤالك فيها خطأ ومحاولة استثارة العواطف في منحى خاطئ ، فالرسول قد تزوج عائشة وعمرها 9 سنوات والرد على كلامك هنا :http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?6881-%C7%E1%D1%CF-%DA%E1%EC-%D4%C8%E5%C9-%D2%E6%C7%CC-%C7%E1%D1%D3%E6%E1-%C8%C7%E1%D3%ED%CF%C9-%DA%C7%C6%D4%C9-%DD%EC-%D4%DF%E1-%C7%D3%C6%E1%C9-%E6%C7%CC%E6%C8%C9
وهنا :http://www.youtube.com/watch?v=N2g2Z8IGLEg
اقتباس :
"إسمه محمد ابن عبد الله ؟ هل كان اسم "محمد " موجودا قبل الإسلام أصلا ؟؟ و هل كان لفظ " الله " موجودا في قريش ؟ هل كان هناك إله يعبد يسمى الله ؟ يا لكم من أذكياء حقا ".
*****"و هل كان لفظ " الله " موجودا في قريش "
!!! أو لا تعلم أن محمدًا هو خاتم الأنبياء ؟؟ أي أن هنالك أنبياء كثر قبله وكلهم يعبدون الله وحده!!!!! ما الذي حل بالنصارى واليهود ؟ وما الذي حل لمن هم على ملة إبراهيم ؟
ماذا عن شرب بول البعير، و جناح الذبابة ، و الرقية الشرعية و رضاعة الكبير ؟
الرد على ارضاع الكبير : http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=17141
الرد على جناح الذبابة : تم الرد مسبقًا
الرد على الرقية الشرعية : الشرح هنا يطول ، فقط إسمع بضع آيات من القرآن وسيتجلى لك الأثر الكبير
الرد على شرب بول البعير :http://www.burhanukum.com/article1489.html
------------
لفت انتباهي سؤالك :و ماذا تعرفين عن الإسلام أصلا ؟
لربما وجب عليك ان تسأل ذاتك السؤال نفسه !
---
هذا من فضل ربي
***هل في حديث الذباب إعجاز علمي بالفعل أم مجرد تأويل لغوي ؟ ***
-------------------------------------------------------------------------------
بقلم : خالد أحباروش
-------------------------
كتبت أبحاث و مقالات جمة حول مسألة إعجاز حديث الذباب (*)
( عن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اذا وقع الذباب في شراب احدكم فليغمسه ، ثم لينزعه فان في أحد جناحيه داء وفي الاخر شفاء ) اخرجه البخاري وأبو داوود
إذا أنت سألت أصحاب الاعجاز العلمي عن مواطن الاعجاز في الحديث فلن تلبث أن يأتوك بكل التخريجات الممكنة بما في ذلك تخريج غريب الاطوار من قبيل : ( * إن المضادات الحيوية التي اكتشفها العلماء البيولوجيون على جسم الذباب -- في العصر الراهن طبعا -- هي التي عبرعنها الحديث بقوله : فان في أحد جناحيه داء وفي الاخر شفاء ) *
و إذا سألتهم معترضا :ما علاقة الشفاء بالمضادت الحيوية في متن الحديث و لماذا لم يتكلم عن ذلك بشكل صريح ؟؟
أجابوك : إن النبي خاطب اناسا لم يكونوا أهل علم أي خاطبهم بما يستطيعون فهمه
و إذا سألتهم قائلا : و كيف استطعتم أنتم فهم ما لم يأت به الحديث النبوي , إذ لا وجود لتعريف يعرف المضادات الحيوية أو الجراثيم -- كما اكتشفها العلم المعاصر -- في متنه
أجابوك : هناك ما يشير الى ذلك بشكل واضح
فإن قلت لهم كيف ّّذلك ؟
قالوا : إن كلمة * الداء* الوارذة في الحديث تحمل إشارة حكيمة و معجزة تدل على الجراثيم ( كما اكتشفها العلم المعاصر!!! )
و كلمة * الشفاء * فيها إشارة حكيمة و خفية تدل على المضادات الحيوية الموجودة على جسم الذبابة ( كما اكتشفها العلم حديثا !!!! )
آه...كم هالني الامر , من خلط أوراق البحوث العلمية الرصينة بأوراق تلكم التخريجات اللغوية الضحلة التي لا تنتج سوى السراب العقلي بدل إنتاج الحقيقة العلمية
****************** تابع الجزء الثاني *******************
ٍ
مهما يكن من أمر ..... لا مناص من توضيح الصورة أكثر بالرجوع إلى مسار الانسان الطبي :
لقد تعلم الانسان منذ غابر الزمن كيف يهتدي الى كشف الدواء الكامن في العديد من النباتات والحشرات --
وهو اهتداء عرضي مرتبط بتجربة المرض و تجربة الشفاء الطبيعيتين . كان ذلك يتم فقط بالتجربة الحياتية البسيطة أي يتم دونما معرفة علمية مسبقة بمسببات المرض ( الجراثيم ) ولم يكن الانسان ذا دراية متخصصة وعميقة في مجال تعيين المضادات الحيوية المناعية
كذلك دونما معرفة علمية فاحصة بطرق تعيين الفطريات القاتلة للجراثيم و التي تعيش على أجسام أغلب النباتات والحشرات --
الحق يقال : ان العلاقة التي جمعت قطبي * الداء * و * الدواء * عبر عنها الانسان منذ فجر التاريخ من خلال علاقة موجودة بالفعل بين قطبي المرض و الشفاء
وهي علاقة حسية بسيطة تكرست عبر عمليات التداوي البدائي بالأعشاب والحشرات -- خصوصا لما اكتشف أنها مفيدة أو على الاقل حينما ظن أنها مفيدة - وهي العمليات العلاجية التي كان يمارسها الانسان بشكل اعتيادي منذ فجر التاريخ .
أي دون أن يكون على معرفة علمية حقيقية بالمضادات الحيوية المناعية ولا على دراية فعلية بالخصائص البيولوجية / الكامنة في الفطريات العلاجية الحاضرة على أجسام مستقبليها من النباتات والحشرات والحيوانات ..
نعم..لقد تعلم الانسان القديم أن يداوي امراضه واسقامه عبر التفاعل الامبريقي البسيط مع مكونات بيئته الحيوية - الأعشاب البرية والحشرات - أي من خلال التجربة الاعتيادية التي تعلمها في بيئته السوسيو/طبيعية ,
تلك التجربة التي مهدت , رويدا رويدا , لنشوء الطب التقليدي لكن دون أن ترقي - على كل حل - الى البحث الطبي العلمي المعاصر
إذن , ليس من الغرابة في شيء إن سمعت أحدا في ذلك الزمن يؤكد أن نبتة معينة او حشرة مخصوصة بذاتها فيها الدواء الشافي لهذا الداء أو ذاك ,
فكل ذلك كان يتم بالتجارب الحياتية البسيطة التي لم تكن تخلو من أخطاء في العادة...
بل الغرابة هي أن يأتي بعض الكتبة المعاصرين و يخلط المعارف الوصفية القديمة بالدراسات العلمية المعاصرة .
إن الهفوة الشنيعة في هذا الخلط المريع . تكمن في المماهاة المقصودة بين التجارب الاعتيادية البسيطة التي اهتدي إليها الانسان لوصف الداء والدواء في اطار الطب الشعبي , و بين التجارب العلمية الحديثة المتخصصة في تحليل ودراسة الامراض و الادوية ( بطرق ومناهج علمية مدققة وبوسائل جد متطورة ينجزها العلماء المتخصصون في الطب والبيولوجيا في وقتنا الراهن )
وهي المماهاة التي ماانفك الاعجازيون عموما يعمون بها عيون القراء صباحا ومساءا
***************** تابع الجزء الثالث *****************
وبعد ..... ألا يحق لي أنا أيضا (( هذا من باب المزاح فقط )) أن أكتب بمنطق رواد حديث الذبابة المبدعين في مجال إعجاز الذباب !!! فأستخرج - على غرارهم - لب الاعجاز العلمي الكائن في دم القنفذ حسب ما تحدثت عنه ذات يوم جدتي المرحومة ....... لم لا ؟
نعم لقد سمعت جدتي تقول لوالدتي يوما : إن شرب دم القنفذ الساخن بعد ذبحه مباشرة , فيه ( * دواء * ) حقيقي لكل ( * داء * )
وقد رأيتها فعلا - وأنا صغير - تحضر بعض الوصفات العلاجية بالاعشاب البرية بالتزامن مع إعداد دم القنفذ فناولتني كأسا من ذاك الخليط العلاجي .
و أستطيع الآن أن أثبت بالتحليل المخبري أن دماء القنفذ تحتوي فعلا على المضادات الحيوية التي تشفي الامراض , ذلكم بواسطة فعاليتها البيولوجية المناعية في قتل الجراثيم .....
وهو ما أشارت إاليه جدتي حقا بقولها : ((( إن دم القنفذ فيه دواء حقيقي لكل داء
و بعد ...أليس من حقي الآن , الجزم بأن جدتي كانت تملك بالفعل معرفة ملهمة * بسر دواء فعال * يقبع في دم القنفذ ؟؟؟؟
و أقصد بالسر الفعال تلك الخبايا التي يحملها دواؤها وفي هذا إشارة حكيمة-- بل معجزة -- إلى المضادات الحيوية الموجودة في دماء القنفذ
.
و الآن يا إخوتي ...... يمكن لي أن أصرخ في وجهكم مشدوها و مذهولا قائلا :
, كيف لجدتي أن تعرف كل هذا السر العظيم وهي لم تكن متعلمة بل كانت أمية .....
بل ليس هناك احد من البشر أخبرها بوجود المضادات الحيوية في دماء القنافذ أصلا ...
فكيف اهتدت الى هذا الدواء العجيب ؟؟
من ألهمها يا ترى حقيقة هذا العلم الخارق ؟؟
و كيف اهتدت إلى كل هذا السر المكين ( هذا الدواء - المتمثل في المضادات الحيوية - الموجود في دم القنافذ ) خصوصا و أنها أمية ؟
و بما أنه ليس ثمة من الناس من ألهمها !!! فمن عسى يكون الذي ألهمها إذن ؟؟
و إذن ... لا بد أن تكون جدتي قد ألهمت بالعناية الربانية ....
نعم إن العناية الربانية شملتها بألطافها الكبرى فألهمتها هذه المعرفة المعجزة .؟؟؟...
(( على كل حال , إن ما أوصلني إلى هذه النتيجة النهائية هو ذلكم النوع
-----------------------------------------------------------------------------
من الاستدلال العقيم المرتكز على إواليات التأويل الذا تي المبتذل ( على
--------------------------------------------------------------------------
منوال مدعي الاعجاز الذين يعمدون إلى خلط المعارف الطبية التقليدية
--------------------------------------------------------------------------
التي تتسم بالحسية البسيطة بحقائق علمية رصينة اكتشفتها
----------------------------------------------------------------------------
الدراسات الطبية المعاصرة ) -. وهو تأويل يتبعه الإعجازيون عموما - بطرق
-----------------------------------------------------------------------------
متباينة و خادعة - بغيةدس الخرافات في الاذهان و العقول باسم العلم والعلم بريء من كتاباتهم .
... بهذا المنطق الضحل و الساذج أستطيع أن أأكد كل التفاهات الاعجازية للقراء السذج وهم كثر مع الأسف الشديد ...
بل أستطيع بهذا أن أثبت الاعجاز العلمي في شعر عنترة و المتنبي وكل شاعر مغمور
فاللغة الشعرية أو العادية - كما يقول علماء اللسان التفكيكيون - طافحة بثقوب المعنى وهي بالفعل كذلك
**************تابع الجزء الرابع **********
ٍسؤال لمروجي حديث الذبابة : إذا كان الدواء يكمن فقط في احد جناحي الذبابة ..و الجناح الآخر يكمن فيه الداء
فلماذا لا يمرض الجناح الذي فيه الداء وحده دون الدواء ؟؟؟؟؟؟؟
أليس حريا أن يقال -- على الاقل -- : إن الدواء يوجد في الجناحين معا لحفظ الذبابة من الداء ....
إن أصح القول في الطب المعاصر هو أن المضادات الحيوية توجد على جسم الذبابة كله....
ذلك من أجل وقايتها من الميكروبات والجراثيم كمعظم الحشرات طبعا..... بل كمعظم الكائنات الحية : نباتات كانت أو حشرات فلا داعي للمزايدات الايديولوجية البخسة ...
قد يتساءل أحد المعارضين لمسألة الاعجاز في حديث الذباب قائلا
(( إن الحديث يتحدث فقط عن الذباب ولا شيء سوى الذباب ......................
(( "لمادا لا اغمس صرصورا في الإناء وأشرب و هو حتما يحتوي على المضادات الحيوية في جسمه مثل الذبابة تماما "))
قد يأتي الرد من أحد الاخوة على هذا القول المفاجئ على الشكل التالي
(( أنت أبله : سؤالك خاطئ تماما , لم يقل النبي صلى الله عليه وسلم امسكوا ذبابة واغمسوها بإنائكم ... بل قال : إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه ))
و قد يضيف مؤكدا قوله :
(( اسمع ..... إن جملة , - إذا وقع الذباب ...-- هي جملة شرطية ..و وقوع الذباب - بهذا المعنى - في الاناء يتم بمحض الصدفة ))... ]]
و قد يرد متدخل ثالث على المعقب الثاني قائلا :
(( إن المعضلة عندي ليست البتة في ورود الجملة عل صيغة جملة شرطية جواب الشرط فيها ( فليغمس )
بل ليس المشكل في وقوع الذباب في الاناء بمحض الصدفة من عدمه ......
إنما المعضلة عندي في الدلالة اللغوية العميقة التي تحملها تلك الجملة الشرطية نفسها
لذا أرى ردك ردا هامشيا وحسب , أي لا يلامس - في نظري - عمق الفكرة التي طرحها صاحبنا المتسائل ألاول.
سأحاول تبيان الصورة التي طرحها المتسائل الاول بالشكل المنطقي الصحيح أي بشكل يحاكي منطق حديث الذبابة ولكن بمقولة الصرصور
(( ماذا لو قلت مثلا : إذا وقع الصرصور في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه، )) و يشرب ما بالإناء .
وتكون العلة في غمس الصرصور كله في الاناء : هي أن نصفه فيه داء ونصفه الآخر فيه دواء ...
و أي عالم بيولوجي يستطيع -- و بكل سهولة -- ان يستخلص المضادات الحيوية من أي نصف من جسم الصرصور ويدعي الاعجاز في قولي.؟؟؟؟؟؟.... مجوزا فعل الشرب ذاك
هل من أحد يشرب يا إخوتي ؟؟؟
حسبي أن من يقول بالاعجاز العلمي إنما يقول ذلك بعسف التأويل الذي قد ينطلي سحره على العوام ولكن لن ينطلي على المتعلمين منهم
(*) .....هي أبحاث ومقالات موجودة بكثرة على شبكة الانترنيت
انت تافه يبني , وهل ما اكتشفه من ذكرت اسمه هو ما استقر اليه العلم , العلم في حاله تطوير وتغير على الدوام , ما اجهلكم يا اهل الالحاد
لكل واحد ملحد احب اقلك الله يهديك
وبما أنكم من جماعة تقديس العقل روح شوف احمد ديدات
اللي تحدى اززززعم واحد فيكم ليوقف قدامه بمناظره بس شكلو كان ذكي زعيمكم لأنه ما دخل معركه خااااسره ومهنية له ولامثاله
الارض مسطحة عندما خرج الدجال جعلها جعلها تبدو مكوره مثل كرة القدم وغيرها من الالعاب وماترونه في الاقمار الصناعيه غير صحيح كلها خد ليزريه وعين حمراء
فلاتصدق الاجهزه
من كل العالم همكم ذبابة فقط للإستدلال. استدللو بالبحار والأنهار ونطافكم ومضغتكم وأنفسكم. آيات محكمات مبينات لعلم لم يصل اليه العلم الحديث الا مؤخرا. ما أجهلكم مااجهلكم ما اجهلكم ربنا يهديكم
شركة مكافحة العتة بمكة
يمكنك الان التخلص من حشرة العتة من خلال شركة مكافحة العتة بمكة حيث يتوافر لديها افضل المبيدات و السموم التى تجعلك تتخلص نهائيا من العته بدون حدوث رائحة كريهه او اى ضرار لك و لاسرتك كما انها شركة مكافحة حشرات بمكة لا تقتصر فقط على حشرة العتة فهى ايضا شركة مكافحة صراصير بمكة و افضل شركة مكافحة النمل الابيض بمكة كما انها توفر لك هذه الخدمات بأقل الاسعار حيث تناسب جميع الفئات فهى ارخص شركة رش مبيدات بمكة
مكافحة حشرات بمكة
http://www.elbshayr.com/3/Pest-control
شركة مكافحة العتة بمكة
يمكنك الان التخلص من حشرة العتة من خلال شركة مكافحة العتة بمكة حيث يتوافر لديها افضل المبيدات و السموم التى تجعلك تتخلص نهائيا من العته بدون حدوث رائحة كريهه او اى ضرار لك و لاسرتك كما انها شركة مكافحة حشرات بمكة لا تقتصر فقط على حشرة العتة فهى ايضا شركة مكافحة صراصير بمكة و افضل شركة مكافحة النمل الابيض بمكة كما انها توفر لك هذه الخدمات بأقل الاسعار حيث تناسب جميع الفئات فهى ارخص شركة رش مبيدات بمكة
مكافحة حشرات بمكة
http://www.elbshayr.com/3/Pest-control
إرسال تعليق