كنت قد طرحت هذا الموضوع في تعليق على شريط آخر، ولكنه لم يلق انتباها من أحد الزملاء المسلمين. وها أنا ذا أعيد طرحه في شريط مستقل، على أمل الحصول على ردود مقنعة بعيدا عن تأويل الكلام و المحاولات البهلوانية في تغيير المعاني.
دعونا نرى ماذا يقول القرآن عن نشوء الكون:
"قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الارض في يومين وتجعلون له انداداً ذلك رب العالمين. وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها اقواتها في اربعة ايام سواءً للسائلين. ثم استوى الى السماء وهي دخان فقال لها وللارض إئتيا طوعاً او كرهاً قالتا آتينا طائعين. فقضاهن سبع سموات في يومين واوحى في كل سماء امرها"
الأفكار التي يطرحها القرآن:
* الآرض خلقت أولا في يومين.
* الكائنات الحية خلقت بعد ذلك في أربعة أيام.
* ثم خلقت السماوات السبع في يومين.
التناقضات مع مكتشفات علم الفلك لا حصر لها في هذه الآيات، ولكن هذه أهمها:
* الكون على هيئته الحالية تكون منذ 13.7 مليار سنة [1]، و الأرض تكونت منذ 4.7 مليار سنة [2]، فكيف يتوافق هذا مع الترتيب المعكوس في القرآن؟
* هل يعقل أن تستغرق الآرض و ما عليها 6 أيام من الخلق، بينما تخلق السموات بما فيها من مجرات و نجوم و كواكب هائلة العدد
في يومين فقط؟ الأرض ليست سوى ذرة ضئيلة في هذا الكون الفسيح الذي يعجز العقل عن استيعاب مدى ضخامته، و بعد ذلك يقول القرآن أن الأرض قد استغرقت 6 أيام بينما باقي الكون احتاج يومين فقط.
* إذا كانت الكائنات قد خلقت قبل السماوات و ما فيها، كيف تمكنت من العيش بدون ضوء الشمس؟
* أعلم أن المسلمين سيقولون أن اليوم في هذه الآية يقصد فيه فترة زمنية طويلة، ولكن مهما حاولت إعطاء قيم مختلفة لليوم القرآني فلم أتمكن من الوصول إلى نتائج توافق أرقام علم الفلك في هذا الخصوص.
* القرآن يتناقض مع نفسه حين يقول:
"ان ربكم الذي خلق السموات والارض في ستة ايام ثم استوى على العرش"
أعرف أن المسلمين يقولون أن الكائنات قد تم خلقها مع تمام اليوم الرابع، ولكن هذه محاولة أكروباتية لتبرير التناقض، فلا توجد قرينة لغوية تدل على أن المقصود هو تمام اليوم الرابع بدلا من أربعة أيام. القرآن استخدم نفس تركيب الجملة ليعبر عن هذه الفترة الزمنية و غيرها، فلماذا يختلف تفسير هذه الفترة بالذات؟
* القرآن يتناقض مع نفسه مرة أخرى حين يقول:
"أأنتم أشد خلقاً أم السماء بناها. رفع سمكها فسواها. وأغطش ليلها وأخرج ضحاها. وألارض بعد ذلك دحاها. أخرج منها ماءها ومرعاها. والجبال أرساها. متاعاً لكم ولانعامكم."
هنا السماوات خلقت قبل الأرض و الكائنات و الجبال. ما هذا التناقض الصارخ؟
إن صفحات القرآن تكاد تتفطر من شدة التناقض مع بعضها البعض، ناهيك عن التناقضات الكثيرة مع العلم.
دعونا نرى ماذا يقول القرآن عن نشوء الكون:
"قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الارض في يومين وتجعلون له انداداً ذلك رب العالمين. وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها اقواتها في اربعة ايام سواءً للسائلين. ثم استوى الى السماء وهي دخان فقال لها وللارض إئتيا طوعاً او كرهاً قالتا آتينا طائعين. فقضاهن سبع سموات في يومين واوحى في كل سماء امرها"
الأفكار التي يطرحها القرآن:
* الآرض خلقت أولا في يومين.
* الكائنات الحية خلقت بعد ذلك في أربعة أيام.
* ثم خلقت السماوات السبع في يومين.
التناقضات مع مكتشفات علم الفلك لا حصر لها في هذه الآيات، ولكن هذه أهمها:
* الكون على هيئته الحالية تكون منذ 13.7 مليار سنة [1]، و الأرض تكونت منذ 4.7 مليار سنة [2]، فكيف يتوافق هذا مع الترتيب المعكوس في القرآن؟
* هل يعقل أن تستغرق الآرض و ما عليها 6 أيام من الخلق، بينما تخلق السموات بما فيها من مجرات و نجوم و كواكب هائلة العدد
في يومين فقط؟ الأرض ليست سوى ذرة ضئيلة في هذا الكون الفسيح الذي يعجز العقل عن استيعاب مدى ضخامته، و بعد ذلك يقول القرآن أن الأرض قد استغرقت 6 أيام بينما باقي الكون احتاج يومين فقط.
* إذا كانت الكائنات قد خلقت قبل السماوات و ما فيها، كيف تمكنت من العيش بدون ضوء الشمس؟
* أعلم أن المسلمين سيقولون أن اليوم في هذه الآية يقصد فيه فترة زمنية طويلة، ولكن مهما حاولت إعطاء قيم مختلفة لليوم القرآني فلم أتمكن من الوصول إلى نتائج توافق أرقام علم الفلك في هذا الخصوص.
* القرآن يتناقض مع نفسه حين يقول:
"ان ربكم الذي خلق السموات والارض في ستة ايام ثم استوى على العرش"
أعرف أن المسلمين يقولون أن الكائنات قد تم خلقها مع تمام اليوم الرابع، ولكن هذه محاولة أكروباتية لتبرير التناقض، فلا توجد قرينة لغوية تدل على أن المقصود هو تمام اليوم الرابع بدلا من أربعة أيام. القرآن استخدم نفس تركيب الجملة ليعبر عن هذه الفترة الزمنية و غيرها، فلماذا يختلف تفسير هذه الفترة بالذات؟
* القرآن يتناقض مع نفسه مرة أخرى حين يقول:
"أأنتم أشد خلقاً أم السماء بناها. رفع سمكها فسواها. وأغطش ليلها وأخرج ضحاها. وألارض بعد ذلك دحاها. أخرج منها ماءها ومرعاها. والجبال أرساها. متاعاً لكم ولانعامكم."
هنا السماوات خلقت قبل الأرض و الكائنات و الجبال. ما هذا التناقض الصارخ؟
إن صفحات القرآن تكاد تتفطر من شدة التناقض مع بعضها البعض، ناهيك عن التناقضات الكثيرة مع العلم.
الكاتب : euler
المصدر منتدى الملحدين العرب
-------------------------------------------------------
25 تعليق(ات):
السلام على رسول الله والمتقين وبعد
لو أنك فسرت الايات برويّة لفهمت القصد الحقيقي منها,وسأفسرها لك واعدك الا تجد ما تدعوه بالتفسيرات البهلوانية
بسم الله الرحمن الرحيم
"قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الارض في يومين وتجعلون له انداداً ذلك رب العالمين. وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها اقواتها في اربعة ايام سواءً للسائلين. ثم استوى الى السماء وهي دخان فقال لها وللارض إئتيا طوعاً او كرهاً قالتا آتينا طائعين. فقضاهن سبع سموات في يومين واوحى في كل سماء امرها"
صدق الله العظيم
1-هنا يخبرك الله تعالى انه خلق الارض بيومين,ثم يخبرك انه جعل فيها الرواسي(اي الجبال)وبارك فيها قوتها(اي جعل فيها من الخير والزاد للكائنات البشرية واللا بشرية)مع الاشارة ان الكائنات البشرية والبهائم لم تخلق بعد,كل هذا في اربعة ايام(يشمل خلق الارض بيومين,اي ان خلق الجبال والقوت كان بيومين ايضا)
2-ثم استوى الخالق الى *السماء*(وليس السماوات فهنالك فرق كبير-اي ان السماء الواحدة الواسعة كانت كائنة وموجودة قبل خلق الارض,والا فكيف استوى الله اليها!؟)
ثم رتّب الله الكون على ما هو عليه بأمر منه(اصبحت السماء سبع سماوات فوق الارض واستغرق ذلك يومين).
اذاً
السماء كانت موجودة(لا نعرف كم استغرق خلقها)
ثم خلق الله الارض وجبالها وخيرها(4)
ثم صفّ الارض وجعل السماء سبع سماوات(2)
"ان ربكم الذي خلق السموات والارض في ستة ايام ثم استوى على العرش"
اذا فالمجموع ستة ايام وهذا الرد على سؤالك بالنسبة لعدد الايام والذي بحسب حساباتك كان ثمانية ايام
واما عن الاية الكريمة
بسم الله الرحمن الرحيم
"أأنتم أشد خلقاً أم السماء بناها. رفع سمكها فسواها. وأغطش ليلها وأخرج ضحاها. وألارض بعد ذلك دحاها. أخرج منها ماءها ومرعاها. والجبال أرساها. متاعاً لكم ولانعامكم."
صدق الله العظيم
هذا يدعم ما اخبرتك به,اي ان السماءالاولى خُلقت وما فيها اولا ولا نعرف كم استغرق خلقها
ثم خلق الله الارض
ثم خلق الماء والمرعى(القوت)وخلق الجبال ايضا
اعود واكرر
السماءالاولى كانت قد خُلقت سابقا
-ثم الارض والجبال والمراعي والماء(القوت)
-ثم صفّ الله السماوات والارض بأمره
وكل هذا استغرق ستة ايام(لا تشمل خلق السماء الاولى-لا نعلم كم استغرق خلقها بحسب الايات)
اذا فقول الله
بسم الله الرحمن الرحيم
"ان ربكم الذي خلق السموات والارض في ستة ايام ثم استوى على العرش"
صدق الله العظيم
صادق مئة بالمئة دون تناقض
والايتان الكريمتان ليستا متناقدتين وقداثبت ذلك
&&وبالمناسبة,لم يذكر الله شيء عن خلق الانسان والبهائم والطيور..,بل قال "للسائلين",وهذا اشبه بتحضير الكون والارض ومافيها لخلق الانسان والبهائم والطيور..
والسلام على المؤمنين
بني أيها المتذاكي اعلم أن الذرة اكتشفت من قبل الانسان جون دالتون سنة 1804 ميلادي و القرآن ذكرها قبل 14 قرنا و ذكر سبع سماوات و هي سبع سماوات و ذكرت مراحل نمو الجنين قبل 14 قرنا من اكتشاف العلماء لها أما عن الباقي فأنت بالحادك قد كفرت بالله و أنبأك و أبشرك بعذاب شديد وعدك الله به و أضمن لك أنك ستأمن عندها و لكن سيكون فات الأوان فقد تكلم الله سبحانه و تعالى عن أمثالك في سورة الملك اقرأها و ستعرف ما سيحصل لك --كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير * قالو بلى قد جاءنا نذير فكذبنا و قلنا ما نزل الله من شيء........
أما نصيحتي لك أيها الملحد أن تتوب قبل فوات الأوان
فريد من الجزائر
الحمد لله الذي خلقني من أمة محمد
الله أكبر
أشهد أن لا اله الا الله و أشهد أن محمدا رسول الله
i'll be witness that there is no god to worship except allah, and i'll be witness that mohamed the maassenger of allah
الكلام والرد بالله واكبر واشهد ان لا الله الا الله لا يقدم ولا يؤخر الرجل كاتب المقال يتناول موضوعه علميه اين نحن المسلمين من العلم انه مثقفا ومحلل وقراء القران واوجد تناقضاته فاين انتم ايها القرضاوي الفاءر وحاشيتك اين انت ايها الطنطاوي الغبي وحاشيتك اين انت ايها العلي الخامئني وسفلتك اين انت ايها السستاني الجاهل من اطروحات العلم كفى خداعا للبشريه ايها المستفيدين على حساب الشعوب الفقيرة لقد كان في زمن محمد صراعا على النبوة ومنهم الشاعر مسيلمة الصادق وليس الكذاب والاخر هو اميةبن ابي الصلت والنبي الاخر في وقت محمد ايضا هو وكيع بن سلمه بن زهير الايادي وادعى هذا ان الله يكلمه والنبي الاخر زمن محمد هو خالد بن سنان العبسي واخرين غيرهم يتصارعون على النبوة فاخذها محمد بالقوة ياايها الاخوان واشهد ان لا اله الا الحقيقه واشهد ان العلم رسول الحقيقه مع الاحترام اخوكم محمود
اذا كان الله قد خلق السموات والارض في ستة ايام كم ذكر القران واستراح في السابع وهو الذي لاتاخذه سنة ولا نوم!!!
فلنحسب اذا العمر الزمني لخلق الارض فقط وفق التقويم القراني والكون فدعوه للكوون
ففى سورة السجدة آيه 5 : يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ، وفى سورة المعارج آيه 4 قال: َعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
لنهمل التناقض وناخذ الرقم الاكبر
فاذا عمر الارض مع استراحة الله ونسامحه اذ انه تعب 350000سنة اذا لم تقترب النسبة من واحد في الالف ولنفرض بان الله علام الغيوب ويعلم باننا سنقيس
السنة الفضائية في عصرنا الحاضر بسرعة الضوء فاذا تكون المده مع التغاضي
350000سنة ضوئية فهل هذه المدة هي مايحتاجه الضوء ليقطع الكون وصولا الى عرش رب العالمين؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وعلى اله الطيبين الطاهرين
بالنسبة لمقدرم الموضوع ولا يجوز ان اقول اخى ولكنى ساناديك بعبدالله حيث اانا جميعا عباد الله شئنا ام ابينا
ممكن ارد على استفساراتك بشىء بسيط جدا نؤمن به نحن الممسلمون بما اننا امنا بالله سبحانه وتعالى فنحن نؤمن انه صادق فى كل مانزل به على قلب الرسول الكريم صلى الله عليه واله وسلم اذن نعمل بمحكم القران ونؤمن بمتشابهه كما امرنا الله سبحانه وتعالى
فالله هو الخالق الذى خلق الكون وقدره ويسره وصرفه ودبره
بلا ساتفاهامات ولا شبهات وليس لنا من الامر شىء ان كان خلقه فى ستة ايام او ستة سنين وان كان اليوم مقداره ساعة او مليون سنة
فهو الخالق وله الخلق والامر
اكرر ذلك لاننا امنا بالله
ولكن ليس هناك ما يمنع ان نتعلم ونزداد من العلم ونعلم التفاصيل فى حدود ما اراده الله تعالى ورسوله الكريم ص ليس من باب التشكيك ولا التردد ولكن من باب التثبيت واحقاق الحق
اما بالنسة لك ايها المعاند او الملحد او الادينى او كما تحب ان تسمى نفسك
فانت لا تؤمن الابالمادة والعقل فليكن كلامنا بالعقل والحجة
فلا ادرى ان كنت تؤمن بوجود الله اصلا ام لا
بداية الاخ محمد بارك الله فيه وجعله فى ميزان حسناته وضح الكثير
ولكن احب ان اقف على بعض النقاط لزيادة التوضيح
اولا :الامر بالنسبة لله تعالى يختلف عنى وعنك وعن كل مخلوق فانت لا تستطيع ان تفعل اكثر من شيء واحد فى نفس الوقت اما الع تبارك وتعالى فامره سار على كل شىء وبكل شىء فى نفس الوقت "وما خلقكم ولا بعثكم الا كنفس واحدة "هذا هو الامر بالنسبة لله عز وجل
فان خلق السموات والارض والجبال وتقدير الارزاق والاقوات كله يتم فى اوقات متداخل فالحق تبارك وتعالى لا يحتاج للفصل بين الاعمال او الراحة بينها كما ساوضح هذه النقطة لاحقا
هذا ان كنت تؤمن بوجود الله اصلا
وان كنت لا تؤمن فلثبت وجود الله الخالق بوجدو الخلق وكفى به دليللا
ثانيا : بالنسبة لليوم الذى مقداره الف سنة والذى مقداره خمسين الف سنة
فلا يستطيع احد ان ينكر ان الوقت نسبى بمعنى انه فى وقت ما فى كان او سيكون اليوم مقداره الف سنة وفى وقت اخر خمسين الف سنة
هذا بالنسبة لنا نحن ليس بالنيبة لله سبحانه وتعالى لان الله تعالى منزه عن هذه التغيرات وانما يضرب لنا الامثال ليوضح لنا
ثالثا :نقطة اخرى احب ان اعلق عليها للمسلمين والملحدين وهى ورود بعض الاحاديث التى تقول ان الله استراح فى اليوم السابع بعد اتمام الخلق اقول للمسلمين من يوج لهذا الحديث ويقول بصحته اتق الله اما غير المسلمين فنحن نثبت وجود الخالق سبحانه بوجود خلقه
اى ان الخلق جميعا يحتاج للخالق وليس له وجود بدونه
اما ربنا سبحانه فهو الخالق واجب الوجود لا يحتاج فى وجوده لاحد كذلك صفاته مطلقه فقدرته مطلقه وقوته مطلقة لا يصيبه الملل ولا النصب ولا يحتاج لراحة
لانه لو احتاج لراحة او مساعدة ما استحق ان يكون الها لان هذا يكون نقص ولا يجوز النقص فى حق الله سبحانه
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
democracy1789
http://www.youtube.com/user/Democracy1789
يا سيدى الكريم لا أعرف لماذا تحاولون إيجاد مخرج للنص رغم عدم وضوحه وغموظه بل وأخطائه
أولا أنت تقول أن السماء كانت موجودة قبل الأرض لكن لا توضح أنها كانت دخان مجرد دخان خالى من كل الموجودات الفضائية الكونية يعنى ليس فيها نجوم ولا شمس ولاقمر ولا كواكب بل مجرد دخان وهذا خاطىء علميا
لأننا نعرف اليوم أن الأرض أصلها من الشمس
القرآن يقول خلق الأرض ثم استوى إلى السما وهى دخان
الغريب أن تكون الأرض موجودة قبل الشمس بل قبل النجوم ههه !!!!!!!
رب القرآن نادى الأرض و الدخان معا مما يدل أن الأرض خلقت قبل النجوم وقبل الكون !!!!!!!!!!!
ثانيا موضوع الجبال
الآية الأولى واضحة
وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها اقواتها في اربعة ايام سواءً للسائلين. ثم استوى الى السماء وهي دخان
يعنى الله خلق الأرض والجبال ثم خلق الكون أى النجوم والشمس و كل الموجودات الكونية الفضائية
الآية الثانية تناقض الآية الأولى
أنتم أشد خلقاً أم السماء بناها. رفع سمكها فسواها. وأغطش ليلها وأخرج ضحاها. وألارض بعد ذلك دحاها. أخرج منها ماءها ومرعاها. والجبال أرساها. متاعاً لكم ولانعامكم
الجبال هنا خلقت بعد خلق الكون
قد تعترض يا سيدى وتقول لكن الله يشير فى هته الآية إلى السماء الأولى تلك الموجودة أولا
أقولك هل تقصد الدخان ؟؟؟ طبعا تقصد الدخان لأن السماء الأولى التى استوى الله إليها هى الدخان
السؤال هل فى هته الآية إلاه الإسلام يقصد الدخان ؟؟؟
الإجابة يا سيدى طبعالا لماذا ؟
لأن السماء المشار إليها هنا
1-سماء مبنية وليست دخان
2-سماء فيها ليل وضحى
3-سماء مسوية وهى ذات سمك
ومن هنا لا تستطيع أن تكون دخان أبدا بل المشار إليه هو الكون بنجومه وسمواته وشمسه وقمره وضحاه وليله
ومنه نعود لموضوع الجبال التناقض بعد هذا الشرح يكمن فى أن الجبال فى الآية الأولى وجعل فيها رواسي من فوقها ثم استوى إلى السماء وهى دخان. خلقت قبل الكون
أما الجبال فى الآية الثانية
أأنتم أشد خلقاً أم السماء بناها. رفع سمكها فسواها. وأغطش ليلها وأخرج ضحاها. وألارض بعد ذلك دحاها. أخرج منها ماءها ومرعاها. والجبال أرساها
الجببببببببببببببباااااااااال أرساها
خلقت بعد الكون
مرة أرسى الجبال قبل خلق الكون
و مرة أرسى الجبال بعد خلق الكون
!!!!!!!!!!!!!!!!!
اختلط الأمر على محمد يا صديقى الكريم استيقض والأخطاء العلمية فى القرآن كبيرة وكثير
سلام على إخوتى من بنى البشر المؤمنين منهم والملحدين
رسالتى السابقة كانت موجهة للمدعو
mohamed
السلام على من اتبع الهدى
اولا كلمة سماء في اللغة العربية معناها كل ما علاك فأظلك
فالسقف لك سماء
و تستخدم كلمة سماء في القرآن الكريم بمعنيين سماء الكون و سماء الدنيا
و قد امرنا الله بالبحث و التنقيب و التدبر و التعقل و التفقه في القرآن لأنه كتاب محكم الآيات و ليس به اختلاف
﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ [ سورة محمد:{24}].
{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً }النساء82
===============================================
في قوله سبحانه وتعالى: ﴿ قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ * وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ * ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ * فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ﴾ [سورة فُصِّلَت {9-12}].
وقوله سبحانه: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [سورة البقرة: {29}].
﴿ وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ﴾ [ الأنبياء:{32}].
يحفظ الأرض من النيازك والشهب التي ترد من خارج الأرض وغلافها الغازي الذي يشكل (درعاً واقياً لها), ويحفظ ما في داخلها لقوله عزَّ وجَلّ:
﴿ وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ ﴾ [ سورة الطارق:{11}].
﴿ إِنّا زَيّنّا السّمَآءَ الدّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ﴾.[سورة الصافات:{6}]
الآيات السابقة كلها تتحدث عن السماء الدّنْيَا
و التى تشكلت من دخان الأض الملتهبة و الغازات و بخار الماء
ولولا هذا الغلاف الغازي الذي يعمل كمرشح نستطيع من خلاله رؤية الكواكب, لما رأينا إلا ظلاماً حالكاً
وهذا مصداق قول الله تعالى:
﴿ وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ * لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ ﴾ [سورة الحجر:{14-15}
يظهر من الآيات السابقة أنَّ الله سبحانه وتعالى خلق الأرض قبل السماء، لأنَّ السماء المقصودة هنا هي السماء الدّنْيَا اي الغلاف الغازي المحيط بالأرض الذي تشكل من دخان الأرض نفسها.
================================================
أما في قول الله تعالى في سورة النازعات:
﴿ أَأَنتُمْ أَشَدّ خَلْقاً أَمِ السّمَآءُ بَنَاهَا * رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوّاهَا * وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا * وَالأرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا * أَخْرَجَ مِنْهَا مَآءَهَا وَمَرْعَاهَا * وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا * مَتَاعاً لّكُمْ وَلأنْعَامِكُمْ﴾ [النازعات:27-33].
فالسماء المقصودة هي سماء الكون التي خلقها قبل أن تكون الأرض كياناً مستقلاً بذاته.
و يدل على ذلك كلمة أغطش التى تدل على شدة الظلام و حلكته و عدم وجود مصادر اضاءة التى نراها في السماء الدنيا من نجوم و قمر و كواكب مضيئة
﴿ وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ﴾ [سورة الذاريات: {47}].
وهذا ما يدل عليه علماء الفيزياء من نظرية توسع الكون وما نحن الآن إلا في أحضان هذه السماء التي تتوسع لتصل إلى كثافة حرجة تجعلها تنطوي لتعود كما كانت بأمر الله تعالى, وهذا ما يعبر عن نهاية الكون, لأن لكل مخلوق أجل ونهاية, وكذلك السماء الكونية تنتهي وفق نظرية يسميها العلماء (الانسحاق العظيم), فقال سبحانه وتعالى:
﴿ يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ﴾ [سورة الأنبياء:{104}]
هذا هو حد علمى و الله تعالى اعلى و اعلم
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السلام على من اتبع الهدى
اولا كلمة سماء في اللغة العربية معناها كل ما علاك فأظلك
فالسقف لك سماء
و تستخدم كلمة سماء في القرآن الكريم بمعنيين سماء الكون و سماء الدنيا
و قد امرنا الله بالبحث و التنقيب و التدبر و التعقل و التفقه في القرآن لأنه كتاب محكم الآيات و ليس به اختلاف
﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ [ سورة محمد:{24}].
{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً }النساء82
===============================================
في قوله سبحانه وتعالى: ﴿ قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ * وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ * ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ * فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ﴾ [سورة فُصِّلَت {9-12}].
وقوله سبحانه: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [سورة البقرة: {29}].
﴿ وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ﴾ [ الأنبياء:{32}].
يحفظ الأرض من النيازك والشهب التي ترد من خارج الأرض وغلافها الغازي الذي يشكل (درعاً واقياً لها), ويحفظ ما في داخلها لقوله عزَّ وجَلّ:
﴿ وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ ﴾ [ سورة الطارق:{11}].
﴿ إِنّا زَيّنّا السّمَآءَ الدّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ﴾.[سورة الصافات:{6}]
الآيات السابقة كلها تتحدث عن السماء الدّنْيَا
و التى تشكلت من دخان الأض الملتهبة و الغازات و بخار الماء
ولولا هذا الغلاف الغازي الذي يعمل كمرشح نستطيع من خلاله رؤية الكواكب, لما رأينا إلا ظلاماً حالكاً
وهذا مصداق قول الله تعالى:
﴿ وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ * لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ ﴾ [سورة الحجر:{14-15}
يظهر من الآيات السابقة أنَّ الله سبحانه وتعالى خلق الأرض قبل السماء، لأنَّ السماء المقصودة هنا هي السماء الدّنْيَا اي الغلاف الغازي المحيط بالأرض الذي تشكل من دخان الأرض نفسها.
================================================
أما في قول الله تعالى في سورة النازعات:
﴿ أَأَنتُمْ أَشَدّ خَلْقاً أَمِ السّمَآءُ بَنَاهَا * رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوّاهَا * وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا * وَالأرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا * أَخْرَجَ مِنْهَا مَآءَهَا وَمَرْعَاهَا * وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا * مَتَاعاً لّكُمْ وَلأنْعَامِكُمْ﴾ [النازعات:27-33].
فالسماء المقصودة هي سماء الكون التي خلقها قبل أن تكون الأرض كياناً مستقلاً بذاته.
و يدل على ذلك كلمة أغطش التى تدل على شدة الظلام و حلكته و عدم وجود مصادر اضاءة التى نراها في السماء الدنيا من نجوم و قمر و كواكب مضيئة
﴿ وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ﴾ [سورة الذاريات: {47}].
وهذا ما يدل عليه علماء الفيزياء من نظرية توسع الكون وما نحن الآن إلا في أحضان هذه السماء التي تتوسع لتصل إلى كثافة حرجة تجعلها تنطوي لتعود كما كانت بأمر الله تعالى, وهذا ما يعبر عن نهاية الكون, لأن لكل مخلوق أجل ونهاية, وكذلك السماء الكونية تنتهي وفق نظرية يسميها العلماء (الانسحاق العظيم), فقال سبحانه وتعالى:
﴿ يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ﴾ [سورة الأنبياء:{104}]
هذا هو حد علمى و الله تعالى اعلى و اعلم
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حقا لا يستحق الرد, لان ليس بمقدورى ان اهدر وقتى واجيب على اسئلتك... لكن اقول لك, رجاء راجع الموضوع بدقة اكثر, انت سهو, انا ايظا طرحت نفس السؤل على نفسى
من قال لك ان الكائنات خلقت في اربعة ايام ؟ انما اشار الله الى التقدير اي قدرها في اربعة ايام وهي موافقة لخلق الارض في يومين ثم تهيأتها في يومين آخرين ...........................................ا......اما عمر الارض فبدأ مع بداية نشوء ما هو كواكب مثل الارض ......اما تقديرها تقريبا ب 5 مليار سنة فهدا ليس صحيحا لأن الاعتماد في التقدير بوسيلة تقدير الكربون لايكون حتما صحيحا لحدوث الانفجارات الدرية والشبه نووية في عمر تشكل الارض ممايؤثر في البنين الدرية للكربون فتنقل شفرتها تقدير زمني خاطؤ للباحثين....اي ادا كان تقدير عمر الكون بوسيلة الامواج الضوئية صحيحا احتمالا فقط فان معرفة عمر الارض هو خاطؤ تأكيدا.
نور من الجزائر السنية المسلمة
....خلق الله مافي الارض اولا ثم تم تشكيل السماء الي سبع سماوات مرحلة التشكيل الي السبع سماوات كانت يومين وليس معني ذلك ان السماء بكاملها خلقت في يومين كلامك كله استنتاج خاطيء تماما مثل ان الله خلق الارض في يومين ليس معني ذلك ان الارض اخذت شكلها الاخير في يومين فقط لا هناك اربعة ايام اخري قدر فيها الله رزقها
كما ان ليس معني هذا ان اليومين اللذان شكل الله فيهما السماء يومين زائد 6 ايام كاملة للارض لكن من الواضح ان الستة ايام كان الله يخلق فيهما الارض والسماء لهذا انا لا اري اي تناقض في الايات
piyrwq85@yahoo.com
ادا كانت الارض تكونت مند 4.7 مليار سنة فمعنى دلك ان اليومين اللاتي تكلم عليهما القرآن في نشأة السماوات مقدارهما 4.7مليار سنة , دلك ان السماوات تكونتا بعد تمام تكون الارض ودلك في اربعة ايام , ومنه يكون زمن تكون الارض الدي هو اربعة ايام مقداره على حسب التقدير البشري الحديث هو ضعف مقدار عمر تشكل السماوات اي ضعف 4.7 مليار سنة اي 2 * 4.7 = 9.4 ملير سنة وهو عمر تكون الارض ومنه يكون عمر تكون الارض على حسب التقدير الالبشري الحديث هو عمر تكون الارض مضافا اليه عمر تكون السماوات
وهو 9.4 * 4.7 = 14.1 مليار سنة
ولما كان قياس 13.7 مليار سنة هو ليس زمن تكون الكون انما مضافا اليه الزمن ما بعد تكون الكون فان المقدار 4.7 مليار سنة هي ليست تحديدا مقدار اليومين لنشأة السماوات انما هي اليومين مصافا اليهما الزمن ما بعد نشأة الكون وعليه يكون تحديد زمن نشأة الكون صرفا من دون الزمن ما بعد نشأته هو ضرب من الاستحالة ولدلك كانت النتيجة 14.1 غير موافقة ل 13.7
وهدا التصحيح انطلاقا من خبر القرآن العظيم بأن الارض تكونت في 4 ايام والسماوات في 2 ايام اما الشرح فهو من المنطق العقلي البشري البحت ولنا الحق في دلك لندرسه من القرآن لقول الله - افلا يتدبرون القرآ - وقوله - ان في دلك لآيات لقوم يتفكرون - وغير دلك.
اما اعتبار كاتب المقال ان اليوم الدكور في القرى، هو اليوم المقدر عند الناس ب 24 سا فهدا اعتبار سادج خال من المعرفة القرآنية والدراسة الحقة , لنه لو كان دارسا للقرآن الم يقرأ قوله تعالى
- وان يوما عند ربك كألف سنة مما يعدون .
- يعرج اليه في يوم كان مقداره خمسين الف سنة.
- يوم تصير الولدان شيبا.
- يوم نحشر المتقين الى الرحام وفدا...
وغير دلك , اي ان اليوم زمن خلق الملك لم يبين تعالى مقداره حتى يعرف مقدار الستة ايام.
ان عظمة الله ليس بمفهوم سادج يفهم كنهها فتعالى الله علوا عظيما .
واعلموا ان المؤمن - وليس المسلم فقط اي بلسانه - لايكفر ابدا وقد بين تعالى دلك بقوله
- من كفر بالله من بعد ايمانه الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان - الآية.
اي مهما فعلتم فلن ترجعووا المؤمنين كفارا ابدا
وانا متأكدون من دلك ومطمئنون.
كاتب المقال -نور النور - من الجزائر المسلمة السنية.
العنوان/elnoor_to@yahoo.com
http://www.youtube.com/watch?v=JMfAWD-N3bc&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=ZBElT7RvKgQ&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=JMfAWD-N3bc&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=WSrRLPO__Gs&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=Xqn6uP6sBcA&feature=related
صديقي هذا الرابط الخاص بالفايسبوك تبعي ارسللي طلب صداقة و انا ساجيب على كل تساؤلاتك ان شاء الله
https://www.facebook.com/zbadgi
بسم الله الرحمن الرحيم , الحمد لله على نعمة الإسلام , أما بعد
انا سعيد جدا اني احاور شخص يبحث عن الحقيقة فأنت حاولت تفكر و انا اهنئك ايضا على التفكير و لكنك فشلت في ايجاد الطريقة الصحيحة يا صديقي , انا عندي رد شافي لهذه الشبهات كلها و أوتمنى تركز معي , أولا
اذا كنت من عائلة مسلمة لا شك انك تعلم ان اول ما خلق الله هو القلم فقال له اكتب ما كان و ما سيكون .... ولكن انت قلت :
الأفكار التي يطرحها القرآن*
* الآرض خلقت أولا في يومين.
* الكائنات الحية خلقت بعد ذلك في أربعة أيام.
* ثم خلقت السماوات السبع في يومين
) وهذا خطأك الاول فالأرض ليست اول ما خلق ! والايه لا تقول ان اول الاخلق هي الارض .
نعم الأرض خلقت في يومين ,(سنعتبر هذه نقطة مرجعية) لا مشكلة فيها .
* الكائنات الحية خلقت بعد ذلك في أربعة أيام – هذه عبارة خاطئة انت أولتها من عندك , فالاية التي استدللت بها تقول :(
"قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الارض في يومين وتجعلون له انداداً ذلك رب العالمين. وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها اقواتها في اربعة ايام سواءً للسائلين ) أولا لاحظ حرف العطف واو "...و قدر...." و هو يفيد الجمع و المشاركة , أي أن الحدثين 1-خلق الأرض 2- وقدرفيها أقواتها , كانا متزامنين , يعني صاروا مع بعض وليس حصل الاول ثم حصل الثاني , لأ , كان يخلق الارض و يقدر اقواتها في نفس الوقت , فانتهى من خلق الأرض في يومين , و قدر اقوتها في يومين –متزامن مع خلق الارض- و يومين بعد خلق الأرض و هكذا يكون (متزامنه مع خلق الارض)2+2(مستقلة) =4 , و ما من مانع منطقي أن يكون قدّر أقواتها بينما كان يخلق الارض , ومثال على ذلك ولله المثل الأعلى :عندما تقود سيارتك يمكنك أن تفكر و يمكنك أن تجري مكالمة هاتفية , وانت مخلوق , فكيف بقدرة الخالق عز وجل !
و ايضا هذا لا يعني بالضرورة خلق الناس في ذلك الوقت بل يعني أن الله عز وجل –لأنه هو الذي سيخلق كل الخلق في ما بعد- كتب و قدر الأرزاق و الأقدار و الاعمار , يعني أنت مثلا يا صديقي , إفترض انك تريد ان تعمل فيلم دراما مثلا -ولله المثل الأعلى- , أكيد رح تعرف كل اشي رح يصير قبل ما يصير و رح تعرف كل الأحداث بصفتك المخرج الي سوف يتحكم بمجريات الفيلم , ثم انت قلت : (
* إذا كانت الكائنات قد خلقت قبل السماوات و ما فيها، كيف تمكنت من العيش بدون ضوء الشمس؟
)اضف الى الشرح الي فوق , هذه الملاحظة البسيطة حاول تفكر فيها * كيف عاش الإنسان في رحم الام في الظلام و في الدم و الظروف التي لا شك انك تعلمها ؟! قل سبحان الله و حسب , و كيف البذرة الصلبة و التي تبدو ميته تعيش بمجرد وضعها في ضرف مناسب و ان كانت في اتعس ضرف , أي حتى لو كنت تعتقد ان الله خلق الكائنات قبل السماوات فهذا لا يعتبر معظلة يا صديقي . وكما تعلم ان ادم خلق بعد كل هذه الأشياء أصلا , وكان قبل النسان هناك الجن الذي ليس بحاجة للشمس و الهواء والخ... والله اعلم , و اكرر ان الايه قالت ( و قدر فيها أقواتها ) أي انها لم تصرح بخلق الكائنات الحية بل قالت بتقدير الأرزاق و الأقدار . وهذا التقدير هو عبارة عن تفكير وتخطيط تقريبا و ليس عملية خلق تماما .
انت قلت : (
* هل يعقل أن تستغرق الآرض و ما عليها 6 أيام من الخلق، بينما تخلق السموات بما فيها من مجرات و نجوم و كواكب هائلة العدد
في يومين فقط؟ )
الإجابة هنا بسيطة ايضا , أولا كلامك هنا خاطئ لأن الله تعالى قال :( إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ ) يعني الستة ايام هي الفترة الكلية لخلق السماوات و الأرض , يعني هذه مدة خلق الارض + مدة خلق السماوات , بدليل حرف العطف واو الذي يفيد الجمع و المشاركة , فقط تحتاج لان تفكر بطريقة محايدة . وكما شرحت فوق الستة ايام هي =اربعة ايام :اول يومين كان في خلق الارض و قدر أقواتها ثم انتهى من خلق الأرض و استمر بتقدير اقواتها في اليومين الباقيين + يومين خلق السماوات = 6 ايام .
لدينا هذه الاية (قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ) , فالمقصود هنا بكلمة الأرض هو الأرض بشكل عام يعني كل الأراضين يا صاح فانت يا صديقي تعرف حسب النظريات المعاصرة التي يفترض انك ملم بها أن جميع الكواكب كانت كوكب واحد ثم انفجر و تشكلت منه الكواكب الاخرى وحتى الارض قد تشكل القمر منها , ...., , فلا شك ان خلق الكواكب(التي هي بالأصل أرض واحدة ضخمة جدا ) أكثردقة من الفضاء فالفضاء هو عبارة عن فراغ , و لعلمك أن السماء تتمدد بشكل تلقائي –سبحان الله – وهذا ما يقوله العلم المعاصر ان الفضاء يتوسع , يعني ان هذه السماء لم تكن بهذا الإتساع عندما خلقت .
ايضا انت قلت : (
* الكون على هيئته الحالية تكون منذ 13.7 مليار سنة [1]، و الأرض تكونت منذ 4.7 مليار سنة [2]، فكيف يتوافق هذا مع الترتيب المعكوس في القرآن؟
وهذه النقطة وضحتها , حيث ان الارض الحالية هي قطعة من الارض الكبيرة التي تشكلت منها جميع الكواكب الاخرى , يعني الحسابات المعاصرة هي تبين نشئت الأرض الحالية لا الأرض الأصلية التي تشكلت منها كل الكواكب ! فهمت يا صاح .
وانت تقول ايضا:
* القرآن يتناقض مع نفسه مرة أخرى حين يقول(
"أأنتم أشد خلقاً أم السماء بناها. رفع سمكها فسواها. وأغطش ليلها وأخرج ضحاها. وألارض بعد ذلك دحاها. أخرج منها ماءها ومرعاها. والجبال أرساها. متاعاً لكم ولانعامكم."
)
وهذه النقطة بسيطة جدا , فالأرض الأصلية خلقت قبل السماء كما قلت لك سابقا ثم خلقت السماء و بعد ذلك تشكلت الأرض بشكلها الحالي من انفصالحا عن الأرض الأصلية التي تشكلت منها كل الكواكب فتكون الأرض الحالية قد خلقت بعد السماء , فهمت يا صديقي .
ألأمر يحتاج لأن تفكر بطريقة علمية لتصل الى الحل , لا ينفع ان تأخذ جزء من النص و تستثني النصوص الاخرى , هذا من ناحية , ثم لا يمكنك ان تنكر وجود خالق مع كل هذا الابداع في الكون , فإن ادركت ان هناك خالق , ستجد ان الاسلام هو الدين الوحيد الذي يفسر لك الامور بمنطقية . انا اهنئك انك قلت لا اله , و أود ان أهنئك عندما تقول باقي الجملة , لا اله الا الله محمد رسول الله.
لماذا لم يذكر قصة إسماعيل بالتفصيل كما ذكرت قصص الأنبياء من قبله ؟!!
أتمنى أن تكون الإجابه من غير المعهود عليها
ألا وهي للعبره والموعظة🤔
السلام على من إتبع الهدى
إعلم ان في القران سر وهو انه لا يزيد الضال الا ضلال ولا يزيد المؤمن الا ثبات
أما مسألة خلق الكون في ستة أيام فلقد تم توضيحها بالتفصيل وكان الناتج أدق مما تتوقع،
يقول الباحث ان تلك الايام لم تكن الارض موجودة اما في ليلة تنزيل القران كان اليوم عند الله كألف سنة فيها ونحن نعلم ان سرعة الأرض تتباطئ ونعلم من خلال النسبية الخاصة ان للسرعة تأثير على الزمن وعند استخدام المعادلة على الاية كانت 13 مليار سنة تساوي ستة أيام بالتمام وكذلك عمر الارض، حلت المسألة وتجد كل التفاصيل في تطبيق مجاني على متجر قوقل على هذا الرابط، اطلع بنفسك https://play.google.com/store/apps/details?id=com.godone.purelogic.quranuniverse
اعذرني ولكن كلامك كلام جاهل، يقول تعالى ثم إستوى الى السماء وهي دخان، وانت تعلم مراحل نشأة الكون وتعلم مرحلة السحابة الدخانية، اما معنى ان الكون خلق في ستة ايام فهذه قيمة دقيقة جدا، سأوضح لك، الزمن يعتمد على السرعة بناءا على النظرية النسبية الخاصة فكلما زادت السرعة تباطأ الزمن واليوم عند الله عز وجل ليلة تنزيل القران كان كألف سنة على الارض، ونحن نعلم ان سرعة الكرة الارضية تتباطأ مع الزمن واليوم يزيد بمقدار 1.7 ملي ثانية كل مئة عام، فكم تتوقع كانت سرعة الدوران قبل 13 مليار سنة، وعند تلك السرعة كم يساوي اليوم مقارنة بيومنا هذا في هذا الزمان؟
لأريحك من الحسابات المعقدة قد قام احد العلماء المسلمين حديثا بإجراء دراسة شاملة لهذا المبدأ فتوصل الى عمر الكون بالثانية وليس تقريبيا كما اخبرتك وكالة ناسا وكذلك عمر الارض بدقة عالية وايضا سرعة دوران الكرة الارضية ومقدار تباطؤ تلك السرعة كله فقط من ايتين من القران الكريم، ان القران فيه سر عجيب، اذ انه يزيد المؤمن ايمان ولا يزيد الضال الا ضلال مع انه نفس النص، تجد البحث كاملا بالتفصيل في متجر قوقل مجانا على الرابط التالي
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.godone.purelogic.quranuniverse
إرسال تعليق